فتح: مصطلح إصلاح منظمة التحرير الذي تم تناقله "خطير"
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
شددت حركة فتح، اليوم الأحد، على أن مصطلح إصلاح منظمة التحرير الذي تم تناقله، خطير ويهدف لتشويه المنظمة من قبل مجموعة تتحدث عن القرار السياسي والتمثيل الفلسطيني بهذه الطريقة.
وأوضح المتحدث باسم حركة "فتح" في قطاع غزة منذر الحايك، في حديث لإذاعة "صوت فلسطين"، أن محاولات تشويه المنظمة تتساوق مع تصريحات نتنياهو بدعم الانقسام وفصل الضفة عن قطاع غزة وتهجير أبناء شعبنا.
وأضاف الحايك أن هذه المحاولات المشبوهة تأتي من قبل جماعة تتلقى دعما خارجيا بهدف المساس بمنظمة التحرير في هذه المرحلة الحاسمة من نضال شعبنا.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين إسرائيل تتخذ خطوات تصعيدية جديدة بحق 13 أسيرة في سجن الدامون الجيش الإسرائيلي يعلن شن غارة على مسلحين شرق رفح وحماس تُعقّب قناة: حماس وافقت على تشكيل "لجنة الإسناد" لإدارة قطاع غزة الأكثر قراءة تحليلات إسرائيلية : الهجرة الطوعية لسكان غزة ستنفذ بالتجويع أو استئناف الحرب خطة ترامب بشأن غزة "تغلق الباب" أمام التطبيع بين السعودية وإسرائيل وفاة شاب داخل محل غرب الخليل والشرطة تُحقّق صحة غزة تعلن ارتفاع حصيلة الشهداء في القطاع عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
ما هو صاروخ “بار” الذي استخدمه الاحتلال لأول مرة في غزة؟
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، استخدام #قذيفة_صاروخية جديدة من طراز ” #بار ” لأول مرة خلال العدوان المستمر على قطاع #غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
ونشر جيش الاحتلال مقطع فيديو يوثق عملية الإطلاق، مشيرًا إلى أن صاروخ “بار” أطلق نحو أهداف داخل قطاع غزة، ويعمل وفق نظام توجيه ملائم لساحات القتال المعقدة، وقادر على إصابة الأهداف خلال وقت وجيز للغاية، بحسب ما أفادت به مصادر صحفية.
ويُعد “بار” من الصواريخ قصيرة المدى، وهو نسخة مطورة وأكثر دقة من صاروخ “روماخ”، ويزيد مداه الأقصى عن 35 كيلومترًا، وفق ما عرضته الصحفية سلام خضر في خريطة تفاعلية بثتها قناة الجزيرة.
مقالات ذات صلةويُطلق هذا الصاروخ الإسرائيلي من قاذفة إسرائيلية الصنع قادرة على حمل نحو 16 صاروخًا تُطلق بشكل متتالٍ.
ووفقًا لجيش الاحتلال، فإن إدخال صاروخ “بار” إلى الخدمة يهدف إلى تحقيق إصابة دقيقة للأهداف خلال فترة زمنية محدودة جدًا بين رصد الهدف واستهدافه. ولم يكشف جيش الاحتلال عن كامل المواصفات العسكرية والميدانية للصاروخ الجديد حتى الآن.
ومن المقرر أن تحل صواريخ “بار” محل صواريخ “روماخ” القديمة التي كانت تُطلق من راجمات الصواريخ المتعددة “إم 270″، وفق المصادر ذاتها.
ويأتي هذا الإعلان بالتزامن مع مواصلة الاحتلال لجرائم الإبادة الجماعية في قطاع غزة، حيث استأنفت قواته منذ 18 مارس/آذار الماضي تنفيذ غارات عنيفة استهدفت بشكل رئيسي مدنيين ومنازل وبنايات سكنية وخيام تؤوي نازحين.
ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، يشن الاحتلال، بدعم أميركي مطلق على المستويين السياسي والعسكري، حربًا غير مسبوقة بحق الفلسطينيين في غزة، مترافقة مع حصار خانق أدخل القطاع في ظروف إنسانية كارثية وغير مسبوقة، وفق ما أفادت به تقارير حقوقية وصحفية.