أكد الدكتور أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي لرئيس الدولة، أن التحالف الغربي يعيش لحظة مصيرية.

وقال قرقاش عبر حسابه الرسمي على منصة إكس اليوم الأحد: "ثلاثة أيام من الاجتماعات والأنشطة المكثفة في مؤتمر ميونيخ للأمن، فرصة للحوار وشرح توجهات دولة الإمارات السياسية والاقتصادية".
وأضاف: "نعيش لحظة مصيرية مهمة في التحالف الغربي وطبيعة النظام الدولي، ويتصدر الاهتمامات الحرب في أوكرانيا وتطورات الشرق الأوسط في ظل تداعيات الحروب الممتدة".

ثلاثة أيام من الاجتماعات والأنشطة المكثفة في مؤتمر ميونيخ للأمن، فرصة للحوار وشرح توجهات دولة الإمارات السياسية والاقتصادية.

نعيش لحظة مصيرية مهمة في التحالف الغربي وطبيعة النظام الدولي، ويتصدر الاهتمامات الحرب في أوكرانيا وتطورات الشرق الأوسط في ظل تداعيات الحروب الممتدة. pic.twitter.com/2WV5RbrXUZ

— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) February 16, 2025

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات لحظة مصیریة

إقرأ أيضاً:

قرقاش: زيارة طحنون بن زايد الناجحة إلى أمريكا تعكس مصداقية الإمارات ونجاحها الاستراتيجي

قال الدكتور أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، عبر منصة «إكس»: «الزيارة الناجحة للشيخ طحنون بن زايد الي الولايات المتحدة، والتغطية الإعلامية الواسعة التي حظيت بها، تعكس مصداقية الإمارات ونجاحها الاستراتيجي، إضافة إلى رؤية قيادتها لمفهوم النمو والازدهار في المرحلة القادمة».
وأضاف قرقاش: «حجم الاستثمارات في المحصلة مرتبط بالمصداقية والرؤية».

مقالات مشابهة

  • أسود الرافدين في مواجهة مصيرية أمام فلسطين في تصفيات المونديال
  • المرصد السوري: قوة إسرائيلية تتوغل بريف درعا الغربي
  • أنور قرقاش ينعى الدبلوماسي الكويتي البارز خالد الجارالله
  • أنور قرقاش: نجاح زيارة طحنون بن زايد للولايات المتحدة يعكس مصداقية الإمارات
  • قرقاش: زيارة طحنون بن زايد الناجحة إلى أمريكا تعكس مصداقية الإمارات ونجاحها الاستراتيجي
  • “هل نعيش بمفردنا في هذا العالم؟”.. عالمة بريطانية تجيب!
  • تربية ملكية وأدب وتواضع ببساطة.. تدوينة أنور قرقاش عن الأمير سعود الفيصل ورد نجيب ساويرس
  • كيف نعيش بوعي في عالم المنصب والمال!!
  • البرتغال في مواجهة مصيرية اليوم أمام الدنمارك بدوري الأمم الأوروبية
  • هل صار «الاستبداد الغربي» مطلبا ديمقراطيا؟!