أصيل هميم تتغنى بـيا عماني على مسرح القوس بمحافظة ظفار
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
أحيت الفنانة العراقية أصيل هميم الحفل الفني الساهر على مسرح القوس باتين أسكوير وسط حضور أعداد كبيرة من جمهورها الذي استقبلها بحفاوة كبيرة، حيث أطربت الفنانة جمهورها بالعديد من الأغاني التي أعدتها خصيصًا لهم بمصاحبة الفرقة العراقية، والمايسترو هيثم سعدون، حيث بدأت بأغنية "المفروض"، ثم قدمت العديد من أعمالها منها "خلك بحر، يشبهك قلبي، شكد حلو، أنت كل شيء، مشتاق موت، أنت السعادة" وغيرها من الأعمال التي تميز بها صوتها الشجي، وتفاعل الجمهور الحاضر معها تفاعلًا قويًا عندما قدمت أغنية "يا عماني"، وأنهت فقراتها بأغنية "جنة يا وطنا".
وعن مشاركتها بحفلات خريف ظفار قالت أصيل هميم: أشعر بسعادة كبيرة لأن ألتقي جمهوري الغالي وشهادتي فيهم مجروحة فهم يتسمون بالذوق الرفيع، وأدب، وأخلاق، وثقافة، وتاريخ عريق وأناس محبون للفن، ووقوفي على المسرح اليوم هنا شرف لي وإضافة لمسيرتي الفنية، أهل عمان لهم معزة خاصة في قلبي، وأنا أعد علاقتي مع الجمهور قصة عشق لن تنتهي، ولحبي لأهل عمان -إن شاء الله- سيكون هناك عمل غنائي باللهجة العمانية وحاليًا يتم التحضير للكثير من الأغاني.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
الطاقة الشمسية.. الشمالية: المساحات التي تضررت بسبب إستهداف المليشيا للكهرباء غير كبيرة
أطلق مدير عام وزارة الإنتاج والموارد الإقتصادية بالولاية الشمالية المهندس عثمان أحمد عثمان عددا من البشريات لمزارعي الولاية الذين تضرروا خلال الموسم الشتوي بسبب إستهداف مليشيا الدعم السريع للتيار الكهربائي وتأثير ذلك على الإمداد المائي، وذلك بخطط حكومية جادة لدعمهم وتمكينهم من تجاوز التحديات.وقال المهندس عثمان مدير عام الإنتاج بالولاية إن الدولة ستدعمهم بالطاقة الشمسية عبر برامج التمويل الأصغر أو المحفظة الزراعية، إضافة لتوفير عملية مدخلات الإنتاج والوقوف معهم حتى تمكينهم وحماية الموسم الصيفي باتخاذ إجراءات اكثر صرامة لحماية الأمن العام وحماية المنشآت ومكتسبات المواطنين.وأكد عثمان في تصريح لـ (سونا) أن المساحات التي تضررت بسبب إستهداف المليشيا للكهرباء غير كبيرة وأن الضرر مرتكز في منطقة واحدة، مشيرا إلى أن وزارته تعمل بإطمئنان لإنجاح الموسم الصيفي.واصاف أن المساحات التي لم تزرع في الموسم الشتوي سيتم زراعتها في الموسم الصيفي، مبيناََ أن الخطة تستهدف زراعة 470 ألف فدانا، خاصة وأن الولاية بها أكثر من 2 مليون فدانا صالحة للزراعة .وبشر الوزير المنتجين والمزارعين بأن هنالك دراسات لترعتي سد مروي خاصة الترعة الغربية التي يمكن أن تدخل (4) مليون فدانا بصورة سريعة مع أخذ جميع المشاريع لتروى من البحر أو المياه الجوفية.وقال إن عددا من الجهات وضعت الدراسات والتكلفة أصبحت معروفة، لافتاََ إلى أنه سيكون مشروع الولاية في القريب العاجل الذي يعمل على مضاعفة المساحات الزراعية والإنتاجية بالولاية الشمالية.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب