العائلة المالكة الأردنية تستقبل الحفيد الثاني.. والملكة رانيا: ريحانتنا صارت أم
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
فرحة جديدة غمرت منزل الملك عبد الله الثاني، ملك الأردن وزوجته الملكة رانيا، بعد استقبالهما الحفيدة الثانية للعائلة المالكة، ابنة الأميرة إيمان، خاصة بعد ولادة الأميرة رجوة طفلتها «إيمان»، خلال الشهور الماضية.
مولود جديدة في أسرة ملك الأردنوسط سعادة كبيرة باستقبال الحفيدة الثانية ابنة الأميرة إيمان، شاركت الملكة رانيا العبد الله، فرحتها مع متابعيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، بالعديد من الصور التي توثق تلك اللحظة، وعلقت: «إيمان ريحانة الدار صارت أم.
وغمرت موجة من الفرح والتهاني مواقع التواصل الاجتماعي فور إعلان ولادة الأميرة إيمان طفلتها الصغيرة «أمينة»، وشارك العديد من المتابعين فرحتهم، متمنين للأميرة إيمان والملكة رانيا كل الخير، مع تعليقات مؤثرة: «ملكتنا الغالية جدة للمرة الثانية»، «ما شاء الله تبارك الرحمن الحمد لله على سلامة الأميره ايمان ومبارك الأميرة الصغيرة»، «اللهم بارك اسمها جميل مثل والدتها وجدتها».
جدير بالذكر، أن الأميرة إيمان قد تزوجت في مارس 2023، في حفل زفافٍ حضره العديد من الشخصيات البارزة، وجرى بثّه مباشرةً عبر قناة تابعة للديوان الملكي الأردني، وهي المرة الأولى التي يُبث فيها زفاف أميرة أردنية مباشرةً.
وأقامت الملكة رانيا العبد الله، قرينة الملك عبد الله الثاني وأم العروس الأميرة إيمان حفل حناء فاخر لها في قصر الحسينية، وتضمن الحفل عروضًا موسيقية مميزة من الأغاني التراثية والشعبية الأردنية، قدمتها فرقة نايا، وهي أول فرقة نسائية في المملكة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأميرة إيمان الملكة رانيا ملك الأردن الأردن الأسرة المالكة الأمیرة إیمان
إقرأ أيضاً:
ثروة الأميرة شارلوت تثير الجدل.. هل هي فعلاً أغنى طفلة في العالم؟
متابعة بتجــرد: لا تزال ثروة الأميرة البريطانية شارلوت تشغل العالم على “تيك توك”، بعد انتشار مقطع مصوّر يشير إلى أنها “أغنى طفلة في العالم”، وأن ثروتها تزيد عن 8 مليارات دولار، وهو ما أحدث ضجة كبيرة في وسائل التواصل الاجتماعي.
وفي هذا السياق، أوضح تقرير لمجلة Newsweek الأميركية أن الأرقام المنتشرة حول ثروة ابنة الأميرين ويليام وزوجته كيت ميدلتون غير دقيقة، وتحمل الكثير من المبالغات والحسابات الخاطئة.
وأوضح مدقّق اقتصادي أن القيمة الصافية المزعومة لثروة شارلوت، قد نُشرت في وقت سابق في تقرير عن ثروة أطفال العائلة المالكة البريطانية، ونشرته مجلة Reader’s Digest الأميركية، وفيه أن ثروة شقيقها الأكبر الأمير جورج تبلغ 3 مليارات دولار، فيما ثروة أخيه الأصغر الأمير لويس تُراوح بين 70 و 125 مليوناً. أما شارلوت فهي أغنى من شقيقيها معاً، بثروة تبلغ 5 مليارات دولار.
وأكد المدقّق أنه حتى أرقام “ريدرز دايجست” لا تمثّل ما لأطفال العائلة المالكة البريطانية من ثروات، حيث إن المنسوب إلى شارلوت هو “ديجيتال” افتراضي، ويأتي فقط من تأثيرها في الموضة، لأنها مثل والدتها، أوجدت ظاهرة معروفة باسم “تأثير شارلوت” المسبّب ببيع أي قطعة ملابس ترتديها خلال ساعات، وهو تأثير استغلته الماركات التجارية لتعزيز مبيعاتها، ما دفع المحلّلين إلى تقدير التأثير الاقتصادي المحتمَل للأميرة، من دون ترجمتها إلى ثروة حقيقية، باعتبار أن أفراد العائلة المالكة البريطانية لا يستطيعون الاستفادة من نفوذهم في السوق.
يُذكر أن الأمير ويليام يتلقى وزوجته تمويلاً من دوقية Cornwall المقدّرة قيمتها بمليار و500 مليون دولار، لأن إيرادها السنوي يزيد عن 30 مليوناً، يتم استخدامه لتمويل الزوجين وأطفالهما الثلاثة. وبعد أن يخلف ويليام والده تشارلز الثالث ويصبح ملكاً، سينتقل الإيراد إلى ابنه الأكبر الأمير جورج، وستعتمد العائلة على دوقية Lancaster البالغة قيمتها 800 مليون دولار، وإيرادها السنوي 34 مليوناً.
main 2025-02-17Bitajarod