لبنان ٢٤:
2025-03-24@20:15:09 GMT

أمرٌ أساسي.. هذا ما خسره شارع حزب الله

تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT

تحركات طريق مطار رفيق الحريري الدولي التي بدأها "حزب الله" خلال الأيام الماضية وآخرها نهار أمس السبت، قد لا تمهد إلا لصداماتٍ خطيرة يمكن أن تساهم في تفاقم الوضع الأمنيّ.    
عندما يُقال ذلك، فإنَّ الأمر لا يعني أنَّ الحزب سيمهد لتلك التوترات باعتبار أنَّ الإنجرار وراء هذا الأمر سيؤدي إلى انفلات الشارع وبالتالي التصادم مع الجيش.

عملياً، المسألة هذه لا يريدها الحزب تنظيمياً لكن ما الذي يساهم في تأجيج الوضع هو أمرٌ آخر ويرتبط بـ"طوابير تخريبية" قد تؤدي إلى تشويه تحركات الحزب ونقلها من مكانٍ إلى آخر.   الفرضية هذه مطروحة بشدّة إن سلمنا جدلاً بأنّ هناك من يسعى للتخريب وتضييع بوصلة تحركات "حزب الله" كما يقول جمهوره، لكن ما الذي يضمن عدم حصول هذا التخريب؟ وما الذي يُمكن أن يساهم في جعل الحزب بمنأى عن تصادم مع الجيش؟


لا تُخفي أوساط مقربة من "حزب الله" قلقها مما قد يحصلُ لاحقاً على صعيد شارع الحزب، ذلك أن ما خسره بالدرجة الأولى هو "التوجيه" لاسيما بعد اغتيال أمين عام "حزب الله" الشهيد السيد حسن نصرالله. هنا، يقول مصدر سياسيّ لـ"لبنان24" إنَّ "نصرالله كان الموجه الأول والأساس للجمهور، وما يجري هو أنَّ الحزبيين والمناصرين كانوا يلتزمون بما يقوله نصرالله باعتباره المرشد الأعلى لهم من خلال الكاريزما والتأثير. أما الآن، فمن سيضبط شارع حزب الله ومن هي الجهة التي لديها القدرة على التأثير؟".


ما يجري يكشف عن "أزمة تواصل"، وما جرى ليلة الجمعة خلال اعتداء شبان على سيارة "اليونيفيل" لا يكشف إلا عن وجود عناصر "تخريبية" تساهم في تشويه تحركات الحزب التي يقول إنها "سلمية". عملياً، فإن المشكلة الأساس التي تبرز هو أن من يتحرك في جمهور الحزب لا يعي تماماً الأسباب الحقيقية الكامنة وراء المشكلة التي يتحركون من أجلها، فيما الأمر الأخطر يتركز في ترويج شعارات وأقاويل غير واقعية، ما يؤجج الشارع أكثر.


مع ذلك، فإن التحركات التي حصلت تستوجب البحث أيضاً في الطريقة التي يتوجب على "حزب الله" استخدامها لحماية تحركاته، أو أقله منع حصول أي مناوشات مع الجيش والقوى الأمنية. بشكل أو بآخر، فإن المشكلة، بحسب المصادر المطلعة، تكمنُ في أن التحركات التي تحصل "فجائية" وبعيدة عن التنظيم، فيما يتبين أيضاً أنّ الدعوات إليها تأتي بناء على "الصدمات" وليس استناداً لتخطيط مُسبق يضمن ضبط الشارع ومنع انفلات الأمور كما حصل أيام الخميس والجمعة والسبت.


هنا، تقول المصادر السياسية إنَّ اللجوء إلى لعبة الشارع كما يجري سيجعل "حزب الله" في تصادم مع الأطراف الأخرى، فيما الأسباب التي تدفعه للتحرك قد تحتاج إلى معالجات دبلوماسية قبل الذهاب بعيداً باتجاه لعبة التوترات، وتضيف: "على صعيد مسألة الطائرة الإيرانية التي رفض لبنان هبوطها في مطار رفيق الحريري الدولي، فإنه كان على حزب الله أن يضمن حصول المعالجات وينتظر نتائجها ويغوض أكثر في أسبابها، وأيضاً استخدام أجهزته الاجتماعية لضبط الشارع أكثر".


بشكل أو بآخر، فإنَّ ما كشفته الأحداث الأخيرة أيضاً يظهر أمرين أساسيين، الأول وهو أن الخروج من الشارع خلال يومي الجمعة والسبت لم يحصل من خلال "مرجعية" تتكلم وتضغط، بل من خلال تصادم، ما يجعل العلاقة بين الجيش والمتظاهرين "سلبية"، وهو الأمر الذي يتوجب على الحزب معالجته فوراً لأنه سينعكس على علاقة أبناء الجنوب والمؤسسة العسكرية لاحقاً.


أما الأمر الثاني يُظهر أن استخدام حزب الله طريق المطار كورقة ضغط على الداخل اللبناني انطلاقاً من مرفق حيوي أساسي، من شأنه أنّ يخلق الكثير من الامتعاض لدى أطراف أخرى. هنا، فإن المعالجة أيضاً، وفق المصادر، ترتبط بالحزب، وتقول إن تنظيم التحركات الضاغطة هو الأساس وبالتالي يمنع حصول توترات تمهد إلى اقتتال داخلي مفاجئ ويُدخل البلاد في أزمات أمنية متراكمة.


الأمر الأكثر خطورة، وفق المصادر، يتمثل في حصول ضغط غير مطمئن تجاه عهد رئيس الجمهورية جوزاف عون وحكومة الرئيس نواف سلام ونحو الجيش أيضاً. ما يجري يعتبر خطيراً من الناحية الشعبية، وعليه فإنه من الضروري أن تعمل قيادة "حزب الله"، كما تقول المصادر، على ضبط الشارع تجاه الجيش وعدم استغلاله للتشويش على عهد عون، لأن هذا الأمر سينعكس سلباً على كل لبنان.   المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: حزب الله ما یجری

إقرأ أيضاً:

تعرف على نوعية الأسلحة التي يستخدمها الجيش الأميركي في ضرباته ضد الحوثيين في اليمن؟

 

سلطت مجلة "ناشيونال انترست" الأمريكية الضوء على نوعية الأسلحة التي يستخدمها الجيش الأميركي في ضرباته الجوية التي يشنها ضد الحوثيين في اليمن، مشيرة إلى أن ترامب يريد تدمير الجماعة المدعومة من إيران.

وقالت المجلة -في تقرير أعده براندون جيه. ويتشرت، محرر أول لشؤون الأمن القومي- إن إدارة ترامب الجديدة اتخذت إجراءات حاسمة ضد المتمردين الحوثيين في اليمن، وأوفت بوعدٍ آخر من وعودها: "وهو نقل المعركة إلى الحوثيين المدعومين من إيران المتمركزين في اليمن الذين يُرهبون الملاحة الدولية منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023".

وأضاف التقرير الذي ترجمه "يمن شباب نت"، إنه "في حين اتخذ الرئيس السابق جو بايدن بعض الإجراءات لحماية الملاحة الدولية، أبرزها إطلاق "عملية حارس الرخاء"وهي عملية ردع فاترة ضد الحوثيين، فقد اتخذت إدارة ترامب الجديدة إجراءات حاسمة وشُنّت غارات جوية مكثفة استمرت عدة أيام ضد أهداف استراتيجية في اليمن".

وبطبيعة الحال، رد الحوثيون بالصواريخ الباليستية المضادة للسفن والصواريخ المجنحة التي قدمتها لهم إيران، فضلاً عن ترسانتهم من الطائرات بدون طيار. حتى الآن، صمدت البحرية الأمريكية في وجه المتمردين وكثّفت قصفها الجوي.

 ووفق التقرير فقد نشرت حاملة الطائرات' يو إس إس هاري إس ترومان' طائرات 'سوبر هورنت 'من طراز 'إف/إيه-18 إي/إف' ضدهم، مزوّدة بذخائر AGM-154 للأسلحة المواجهة المشتركة (JSOW) وذخائر AGM-84H للهجوم البري الصاروخي الموسّع (SLAM-ER) .

كما شوهدت ذخائر الهجوم المباشر المشترك (JDAMs) مُركّبة على بعض طائرات "سوبر هورنت.في غضون ذلك، أطلق الطراد الصاروخي الموجه من فئة تيكونديروجا، يو إس إس جيتيسبيرج، صواريخ توماهوك برية هجومية على أهداف للحوثيين في اليمن.

لنلقي نظرة على بعض هذه الأنظمة الأمريكية بمزيد من التفصيل..

أسلحة المواجهة المشتركة AGM-154 (JSOW)

صُمم صاروخ AGM في المقام الأول لهجمات جو-أرض. حيث صُمم لتوفير هجمات جو-أرض منخفضة التكلفة وعالية الدقة، ويمكن إطلاقها من مسافات آمنة.

ويُعد هذا الجزء الأخير ذا أهمية خاصة، إذ بنى الحوثيون دفاعات جوية واسعة النطاق لحماية أراضيهم. بمعنى آخر، كلما كان إطلاق هذه الأسلحة بعيدًا عن الهدف، كان ذلك أفضل.

يتوفر هذا السلاح بثلاثة أنواع مختلفة. أحدها مُجهّز برأس حربي مُخترق ومُشتّت ( AGM-154A ). أما النوع الآخر، وهو JSOW-C، فهو مُصمّم للاستخدام في الأدوار المضادة للدروع (AGM-154B).

أما النوع الثالث، وهو JSOW-C، فيستخدم رأسًا حربيًا أحاديًا بوزن 500 رطل لاختراق المخابئ أو الأهداف عالية القيمة. وهو مُزوّد ​​بباحث تصوير بالأشعة تحت الحمراء للتوجيه النهائي، مما يُحسّن دقته.

يفتقر صاروخ JSOW إلى نظام دفع، وينزلق نحو هدفه، مستخدمًا نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) والملاحة بالقصور الذاتي (INS) للتوجيه في منتصف المسار. يختلف مداه باختلاف ارتفاع الإطلاق، ولكنه عادةً ما يكون حوالي 24 ميلًا من الإطلاقات المنخفضة و70 ميلًا من الإطلاقات العالية.

تصميمه الخفي وصغر مقطعه الراداري يجعلان من الصعب اكتشافه - وبالنظر إلى عجز الحوثيين الواضح عن الدفاع ضد أسلحة مثل JSOW ، يبدو أنهم يواجهون صعوبة في اعتراضها.

ذخائر الاستجابة الموسعة لصواريخ الهجوم البري AGM-84H (SLAM-ER)

صاروخ كروز AGM-84H/K SLAM، وهو صاروخ جو-جو موجه بدقة، طورته شركة بوينغ للبحرية الأمريكية والقوات المتحالفة معها، وهو تطوير لصاروخ AGM-84E SLAM الأقدم، وهو بدوره نسخة مشتقة من صاروخ AGM-84 Harpoon المضاد للسفن.

وقد صُمم صاروخ AGM-84H SLAM لضرب أهداف برية وبحرية عالية الأهمية في جميع الأحوال الجوية، مما يوفر مدىً ودقةً ومرونةً أكبر مقارنةً بسابقاته.

يتمتع هذا النظام بمدى يزيد عن 155 ميلًا بحريًا (178 ميلًا) ويمكن إطلاقه من مسافة آمنة لإبقاء الطائرة المهاجمة خارج مدى الدفاع الجوي للعدو.

يستخدم الصاروخ مزيجًا من نظام الملاحة بالقصور الذاتي بمساعدة نظام تحديد المواقع العالمي (جي بي اس) للطيران في منتصف المسار، وباحث الأشعة تحت الحمراء (IIR) للتوجيه النهائي.

ويضمن هذا النظام المزدوج دقةً فائقة، حتى في الأحوال الجوية السيئة أو ضد الأهداف المموهة. يُعد الرأس الحربي المتفجر المغلف بالتيتانيوم، والذي يزن 500 رطل، والمُصمم للاختراق والتدمير ضد الأهداف المحصنة (مثل المخابئ والسفن والبنية التحتية)، هو السلاح الفتاك في هذا النظام.

يتيح رابط البيانات ثنائي الاتجاه التحكم المباشر ، ما يعني أن المشغلين يستطيعون إعادة توجيه الصاروخ أثناء تحليقه، أو تعديل نقطة تصويبه، أو تبديل الأهداف إذا دُمِّر الهدف الأصلي أو اعتُبر أقل خطورة. كما يدعم الصاروخ وضع "أطلق وانسى" مع نظام التعرف التلقائي على الأهداف (ATR) لتوجيه ضربات ذاتية بالكامل.

بمجرد إطلاقه، يحلق صاروخ SLAM-ER بسرعات دون سرعة الصوت باستخدام محرك نفاث من طراز Teledyne J402 . وقد أُعيد تصميم أجنحته لتحسين الديناميكية الهوائية والمدى. كما أن مسار طيران AGM-84H المنخفض وتصميمه الخفي يُقللان من إمكانية اكتشافه.

ذخيرة الهجوم المباشر المشترك (JDAM)

من المفاهيم الخاطئة الشائعة أن ذخائر الهجوم المباشر المشترك (JDAM) هي في حد ذاتها صاروخ. ففي الواقع، هي مجرد مجموعة توجيه طورتها الولايات المتحدة لتحويل قنبلة غير موجهة، أو "غبية"، إلى ذخيرة دقيقة التوجيه في جميع الأحوال الجوية.

هذه المجموعات رخيصة الثمن نسبيًا، وتحتوي على نظام معياري يُثبّت على قنابل السقوط الحر الموجودة، مما يمنحها قدرات نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) ونظام التوجيه الداخلي (INS) لتوجيه ضربات دقيقة من مسافة آمنة.

حظيت أنظمة JDAM بشعبية كبيرة بين الجيوش الأمريكية وحلفائها منذ الكشف عنها في أواخر تسعينيات القرن العشرين.

تشمل مكونات هذا النظام جهاز استقبال GPS، ونظام توجيه داخلي (INS)، وزعانف قابلة للتوجيه، وألواحًا على طول جسم القنبلة لمزيد من الرفع والثبات.

يمكن لقنبلة JDAM حمل قنبلة Mk 84 التي تزن 2000 رطل ، وقنبلة Mk 83 التي تزن 1000 رطل، وقنبلة Mk 82 التي تزن 500 رطل.

ويسمح نظام GPS/INS لهذا النظام بالتنقل إلى إحداثيات مبرمجة مسبقًا. كما يتميز هذا النظام بخاصية "أطلق وانسى"، حيث يضبط مسار طيرانه في الجو ليصيب الهدف ضمن نطاق خطأ دائري محتمل (CEP) يبلغ حوالي 16 قدمًا في أي حالة جوية وفي أي وقت من اليوم.

يمكن لـقنابل JDAM، التي يتم إسقاطها من ارتفاع يصل إلى 45000 قدم في الهواء، أن تنزلق إلى الهدف لمسافة تتراوح بين 17 إلى 23 ميلاً.

صاروخ توماهوك كروز

توماهوك ، نظام صاروخي أمريكي شهير، هو سلاح متعدد الاستخدامات مصمم أساسًا لتوجيه ضربات دقيقة ضد الأهداف البرية والبحرية. صُنع هذا النظام من قِبل شركة رايثيون (مع أن تصميمه الأصلي كان من قِبل شركة جنرال ديناميكس)، وكان حجر الزاوية في القوة البحرية الأمريكية منذ ثمانينيات القرن الماضي.

تتوفر عدة أنواع من هذه الصواريخ، لكن مدى السلاح يتراوح بين 805 و1553 ميلًا حسب النوع. تبلغ سرعة الصاروخ حوالي 550 ميلًا في الساعة، ويعمل بمحرك ويليامز F107 توربوفان بعد أن يرسله معزز يعمل بالوقود الصلب من السفينة أو الغواصة ليطلقه نحو أهداف العدو البعيدة.

لا يقتصر هذا النظام على تزويده بنظامي تحديد المواقع العالمي (GPS) ونظام الملاحة الفضائية (INS) للحفاظ على مساره على مسافات طويلة، بل يستخدم أيضًا نظام مطابقة محيط التضاريس (TERCOM) للرحلات الجوية على ارتفاعات منخفضة. ويستخدم نظام TERCOM قياس الارتفاع بالرادار لمطابقة الأرض تحته مع خرائط مُحمّلة مسبقًا.

علاوة على ذلك، يُقارن نظام مطابقة المشهد الرقمي (DSMAC) الصور المُلتقطة على متن الطائرة بالنماذج المُخزّنة لضمان دقة عالية في المرحلة النهائية. كما تُضيف بعض الإصدارات روابط بيانات الأقمار الصناعية لإعادة الاستهداف أثناء الرحلة.

في العادة، يكون الرأس الحربي التقليدي الذي يبلغ وزنه 1000 رطل (مثل WDU-36/B ) هو القاتل الأساسي لهذا النظام، ولكن كانت هناك أيضًا إصدارات نووية أقدم ( TLAM-N ).

على الرغم من أن هذه الأسلحة موجودة منذ عقود من الزمن، فإن السبب وراء استخدامها أكثر من 2000 مرة في القتال هو موثوقيتها - وحقيقة أنها يمكن أن تعمل في الأفق ضد عدو مثل الحوثيين، المسلحين بأنظمة الدفاع الجوي الإيرانية والصواريخ المضادة للسفن، يجعلها مفيدة للغاية للبحرية الأمريكية في حربها ضد الحوثيين.

التداعيات الاستراتيجية لضربات الحوثيين

وأشارت المجلة إلى أن الجيش الأمريكي بقيادة الرئيس ترامب يريد القضاء على الحوثيين. وفي الوقت نفسه، يُعيد الإسرائيليون فتح جبهتهم الجنوبية ضد حماس في قطاع غزة.

واختتمت تقريرها بالقول إنه "علاوة على ذلك، يُقال إن إسرائيل، ربما بمساعدة أمريكية، تستعد لضرب منشآت الأسلحة النووية الإيرانية، مما قد يجعل هذه التحركات ضد الحوثيين وحماس مجرد مقدمة لضربات أوسع نطاقًا على إيران في المستقبل

 

مقالات مشابهة

  • تشكيل الأهلي ضد طلائع الجيش في كأس عاصمة مصر.. معلول أساسيًا
  • الوفد: الصناعة قاطرة التنمية ومحور أساسي لتحقيق النمو الاقتصادي
  • نائب: الصناعة قاطرة التنمية ومحور أساسي لتحقيق النمو الاقتصادي
  • تعرف على نوعية الأسلحة التي يستخدمها الجيش الأميركي في ضرباته ضد الحوثيين في اليمن؟
  • أبرز المواقع التي سيطر عليها الجيش السوداني في الخرطوم
  • أمانة بغداد: مشاريع استراتيجية لتطوير طريق محمد القاسم وقناة الجيش
  • الحزب العربي الناصري: المرأة المصرية شريك أساسي في بناء الحضارة
  • الآثار: متحف الفن الإسلامي في حالة جيدة ولم يتأثر بمياه ماسورة شارع بورسعيد
  • الجيش عثر على المنصات التي أُطلقت منها الصواريخ باتّجاه إسرائيل... وهذا ما أعلنه
  • منطقة حوارة : الدوار البيضوي القُطْري… الهندسة، ولمن الأولوية