“المياه” و “الكهرباء” تدعوان إلى المسارعة لتوثيق وربط العدادات بالمستفيد الفعلي
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
المناطق_واس
دعت الشـركات المقدمة لخدمات المياه والكهرباء جميع المستفيدين من مواطنين ومقيمين إلى المسارعة بتوثيق العدادات بالمستفيد الفعلي لها، قبل البدء بإجراءات فصل الخدمة عن العدادات غير الموثّقة.
وبيّن مقدمو الخدمات أن إجراءات توثيق العدادات، قُدّمت لها جهود من عدة جهات، تركزت على التوعية، والتعريف بأهمية التوثيق للمستفيد ومقدم الخدمة، وقد أتيحت لها العديد من القنوات الإلكترونية الميسّرة التي تهدف إلى تيسير وإتمام التوثيق، وهي ما زالت متاحة لجميع المستفيدين لدى الشـركة السعودية للكهرباء، وشركة المياه الوطنية، وشركة مرافق.
وأشارو إلى أن عدم توثيق العداد سيترتب عليه إيقاف الخدمات الإضافية، وعدم إتمام أي طلب أو خدمة أو شكوى للمستفيد، وآخر إجراءات عدم التوثيق هي فصل الخدمة عن العداد، لحين القيام بالتوثيق والربط، حيث ستبدأ إجراءات إيقاف الخدمات الإضافية بشكلٍ تدريجي بعد 30 يومًا، وصولًا إلى فصل الخدمة عن العداد نهائيًا.
وفي حال وجود استفسارات لدى المستفيدين بشأن آليات التوثيق يمكنهم التواصل مباشرة مع مقدمي الخدمات عبر مراكز الاتصال المتاحة، وحساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: توثيق وربط العدادات
إقرأ أيضاً:
الحاقاً ببقية مدن الجنوب.. أزمة الكهرباء تضرب “المهرة”
الجديد برس|
أقرت مؤسسة الكهرباء بالمهرة، خفض ساعات التشغيل اليومي لخدمة التيار الكهربائي في جميع المديريات لـ 18 ساعة في اليوم الواحد، بسبب نقص الوقود الخاص بتشغيل محطات التوليد في المحافظة.
وقالت كهرباء المهرة إنه تقرر “تعديل برنامج تشغيل التيار الكهربائي اعتباراً من صباح اليوم الأربعاء، نظراً لعدم توفر الكميات الكافية من الوقود اللازم لتشغيل محطات الكهرباء”.
وحسب البيان، فإنه سيتم قطع التيار الكهربائي بشكل كلي عن جميع المديريات بما فيها مدينة الغيضة عاصمة المحافظة (من الساعة 5 صباحاً حتى الـ 5 مساءً)، على أن يبدأ بعدها برنامج التشغيل لثلاث ساعات مقابل ثلاث ساعات إطفاء.
وأكد البيان استمرار العمل بهذا البرنامج الذي وصفه بالمؤقت، حتى يتم تأمين كميات الوقود اللازمة لتشغيل محطات التوليد بشكل طبيعي.
ولا يبدو ان حكومة عدن وسلطات الامر الواقع من الفصائل المشكلة لها تتجه نحو أي حلول لرفع المعاناة عن المواطنين كافة الأصعدة الاقتصادية والمعيشية والخدمية والأمنية.
ويزداد الغليان الشعبي والمظاهرات التي تقابلها الفصائل بالعنف في كافة محافظات الجنوب.