الدقهلية.. كشف هوية شخص لقى مصرعه غرقا بمياه البحر الصغير
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
تمكن ضباط مباحث منية النصر من كشف هوية شخص لقي مصرعه غرقا بمياه البحر الصغير ويدعى صلاح منصور اسماعيل30 عاما مقيما في أولاد صقر الشرقية.
عثر أهالي قرية الطاهري التابعة للوحدة المحلية بميت عاصم بمنية النصر بمحافظة الدقهلية علي جثة شاب طافية فوق المياه.
تلقت مديرية أمن الدقهلية إخطارا من شرطة النجدة يفيد بورود بلاغ من أهالي قرية الطاهري التابعة للوحدة المحلية بميت عاصم بمنية النصر بالعثور على جثة شاب في العقد الثالث طافية فوق المياه بالبحر الصغير أمام قرية الطاهري.
انتقل ضباط المباحث وقوات الإنقاذ النهري إلى مكان الواقعة حيث تم انتشال الجثة ونقلها إلى مستشفى منية النصر المركزي.
فيما تكثف المباحث من جهودها لكشف هوية الشاب
تحرر عن ذلك المحضر اللازم وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ضباط الدقهلية اسعاف جثه المزيد
إقرأ أيضاً:
جمعيات حماية المستهلك تحذر من أغذية ملوثة بمياه الصرف الصحي قد تباع في الأسواق
أثار خبر ضبط مضخات سرية للمياه العادمة التي تستخدم في سقي الأراضي الزراعية، بمنطقة « أولاد صلاح »، النواصر الدارالبيضاء، مصدر مخاوف وقلق المستهلكين، وذلك حول مدى سلامة المنتجات المعروضة في الأسواق. متسائلين عما إذا كانت هناك حوادث مماثلة، وهل المنتجات المعروضة للبيع والتي يقتنيها المستهلك تستوفي معايير السلامة؟
يؤكد أحمد بيوض، مستشار في مجال حماية المستهلك بمركز حماية المستهلك بالدار البيضاء، في تصريح لـ »اليوم24″، أن هناك بالفعل مناطق زراعية لا يتم في سقيها احترام معايير السلامة الصحية وفقا للقانون 28.07 الذي يلزمه المشرع.
غير أن هذه المناطق، بحسب المتحدث، لم تحرك ساكنا من قبل الجهات المسؤولة، وساق مثالا بمنطقة تدعى « القرية » بجوار تمارة، حيث أن الفرشة المائية في هذه المنطقة ملوثة بمطرح النفايات، ومع ذلك ظلوا يسقون منها رغم تلوثها، مما يجعل المنطقة تعاني من رائحة كريهة ».
وأضاف المتحدث نفسه، « أنه في طريق مديونة، هناك مطرح نفايات قريب أيضا، والوضع فيه مماثل، حتى أننا يمكن أن نشاهد مواشي ترعى في النفايات ».
وأكد أن الواقع يتسم بالفوضى والتقصير الواضح من المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونسا)، وهي الجهة الوحيدة في المغرب المسؤولة عن المراقبة، وتعمل تحت وصاية وزارة الفلاحة.
وأشار إلى أن أسواق الجملة في المغرب غير منظمة، مبرزا، أنه لو كانت منتجات السوق تخضع للمراقبة على غرار الأسواق الأوربية، لكان من الأسهل رصد المنتجات التي لا تستوفي المعايير المطلوبة، وتحديد الحقول التي جاءت منها هذه المنتجات.
كلمات دلالية الدارالبيضاء مياه الصرف الصحي