بامكانيات رائدة وتصميم متين.. شاومي تستعد لإطلاق أحدث حاسوب في 2025
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
يبدو أن شركة Xiaomi تعمل على الجيل القادم من أجهزة الكمبيوتر المحمولة من علامتها التجارية الفرعية Redmi فقد كشف إعلان تشويقي جديد عن إطلاق طراز Redmi Book Pro الجديد قريبًا، والذي من المرجح أن يكون إصدار 2025 من مجموعة أجهزة الكمبيوتر المحمولة الراقية للعلامة التجارية. يكشف التسريب أيضًا عن إحدى مواصفاته الرئيسية.
ريدمي بوك برو 2025
يمكن رؤية طراز Redmi Book Pro 2025 القادم من عملاق التكنولوجيا الصيني بمعالج Intel Core Ultra 5.
ومن المتوقع أن يأتي Redmi Book Pro مع Xiaomi Xiaomi PC Manager مثبتًا مسبقًا وليس من الواضح ما إذا كانت Intel Core Ultra 5 عبارة عن شريحة من الجيل الأول أو Series 2 ولكن من المحتمل أن تكون الشريحة الأحدث.
وعلى الجانب الآخر يمكن رؤية Redmi Book Pro (2025) القادم يعمل بنظام Black Myth: Wukong.
في حين أن إعدادات الرسومات الدقيقة غير معروفة، تمكن الكمبيوتر المحمول من الحصول على متوسط 67 إطارًا في الثانية، مع أعلى إطارات تصل إلى 75 إطارًا في الثانية، وأكبر انخفاض هو 59 إطارًا في الثانية فقط.
ريدمي بوك برو 2025
ومن المثير للاهتمام أن خلفية الشاشة على Redmi Book Pro الجديد هي سيارة Xiaomi SU7 الكهربائية، والتي من المقرر إطلاقها في بداية الشهر المقبل .
يأتي هذا التشويق بعد الإعلان عن طرازي Redmi Book 14/16 (2025) الجديدين في الصين .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عملاق التكنولوجيا الصيني الكمبيوتر المحمول شركة Xiaomi المزيد
إقرأ أيضاً:
ماكرون: نسعى إلى سلام متين ودائم في أوكرانيا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، خبرا عاجلا يفيد بأن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قال إنه سيستمر العمل بناء على مقترحات المفوضية الأوروبية، سواء في دعم أوكرانيا أو في تطوير دفاعنا والاستثمار فيه، ونحن نسعى إلى سلام متين ودائم في أوكرانيا، لتحقيق هذه الغاية، يتعيّن على روسيا أن تنهي عدوانها.
ويستعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للمشاركة في محادثات حاسمة بين الولايات المتحدة وروسيا، تستضيفها السعودية يوم الثلاثاء، بهدف إنهاء الحرب في أوكرانيا، وسط تحولات دراماتيكية في الموقف الأمريكي تصب في صالح موسكو.
وأنهت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزلة بوتين الدولية، وأضعفت وحدة الغرب بشأن الصراع، وأثارت الشكوك حول مدى استعداد الولايات المتحدة للدفاع عن أوروبا، في تحول صادم بعيدًا عن الحلفاء التقليديين لواشنطن.
وفي ظل تصريحات متضاربة من مساعدي ترامب خلال زياراتهم الأولى إلى أوروبا، تصاعدت المخاوف من أن الإدارة الأمريكية قد تسعى إلى عقد صفقة مع بوتين بأي ثمن، حتى لو كانت على حساب أوكرانيا والقارة الأوروبية، التي تواجه خطر التوسع الروسي مجددًا.