ضبط لصوص يسرقون شبكات تقوية المحمول
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من ضبط (4 أشخاص " لثلاثة منهم معلومات جنائية") حال محاولتهم سرقة بطاريات شبكات التقوية الخاصة بإحدى الشركات الكائنة بدائرة قسم شرطة القطامية ، وعثر بحوزتهم على (2 بندقية آلية - بندقية خرطوش – فرد خرطوش - عدد من الطلقات مختلفة الأعيرة – كمية من مخدر الهيروين– أدوات لفك وقص المعادن).
وبمواجهتهم إعترفوا بحيازتهم للمواد المخدرة بقصد الإتجار والأسلحة النارية لحماية نشاطهم الإجرامى ، والأدوات المضبوطة لإستخدامها فى إرتكاب جرائم السرقة على النحو المشار إليه.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سرقة الداخلية لصوص
إقرأ أيضاً:
ايران .. تفكيك شبكات “تجسس وتسلل” أمريكية صهيونية شمال البلاد
الثورة نت/وكالات أعلن الحرس الثوري الايراني عن، تفكيك شبكات تجسس وتسلل أمريكية وصهيونية في محافظة مازندران شمال البلاد. ونقلت وكالة تسنيم الدولية للانباء اليوم الاربعاء عن قائد “فيلق كربلاء” في الحرس الثوري العميد “سياوش مسلمي”قوله : “بفضل الوعي الاستخباري الدقيق، تمكنا من تفكيك شبكات التسلل والتجسس التابعة لأجهزة الاستخبارات الأميركية، الكيان الصهيوني، وبعض الدول المعادية في (هذه) المحافظة.” واوضح العميد مسلمي: أعداؤنا، بما في ذلك أجهزة الاستخبارات الأمريكية، الكيان الصهيوني، وبعض الدول المعادية في المنطقة، يسعون دائمًا إلى التسلل إلى بلادنا. إحدى طرقهم هي استخدام غطاء من الرعايا الأجانب والأفراد الذين يترددون الى البلاد. العديد من هذه العناصر تعمل تحت غطاء الشركات التجارية، المراكز الثقافية، والخيرية، بهدف جمع المعلومات أو إنشاء شبكات للتسلل. وبفضل الوعي الاستخباري الدقيق، تمكنا من تحديد عدد من هذه العناصر وتفكيك شبكاتها. هذا التصدي الاستخباري لم يمنع فقط التهديدات الأمنية، بل حال أيضًا دون وقوع بعض الأزمات المحتملة. واضاف العميد مسلمي “خلال هذه الفترة، تم مراقبة وتحديد الشبكات التابعة للجماعات المعادية، بما في ذلك المنافقين (زمرة “خلق” الارهابية) والتيارات الأخرى المناهضة للثورة، بشكل مستمر. تم حظر عدة قنوات وصفحات افتراضية معادية كانت تحاول إثارة القلق بين الرأي العام وخلق حالة من انعدام الأمن في المحافظة، كما تم ملاحقة عناصرها قانونيًا. بالإضافة إلى ذلك، تم تأمين جميع الفعاليات الوطنية، الانتخابات، المسيرات، والتجمعات الدينية بشكل خاص، حتى يتمكن الناس من المشاركة في هذه الأحداث بكل طمأنينة.