“الإعلامي الحكومي” بغزة: الاحتلال يتنصل من تعهداته ويرفض إدخال البيوت المتنقلة
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
#سواليف
أكد “المكتب الإعلامي الحكومي” بغزة أن “إعلان #الاحتلال #رفض #إدخال #البيوت_المتنقلة و #المعدات_الثقيلة، هو تنصل واضح من تعهداته والتزاماته التي وقع عليها ضمن إتفاق وقف إطلاق النار و #البروتوكول_الإنساني الملحق، وهو بمثابة إعلان صريح بإفشاله الاتفاق الذي أكدت #المقاومة أنها ستلتزم بتعهداتها فيه ما التزم الاحتلال”.
وقال سلامة معروف رئيس المكتب الإعلامي الحكومي إن “هذا الرفض يظهر للعالم أجمع من هو الطرف المعطل للاتفاق، وهو ما يستلزم من الوسطاء الضامنين التدخل والضغط على الاحتلال للإيفاء بما وقع عليه”.
وأضاف أن “الأوضاع الحياتية الكارثية التي يعيشها شعبنا في #غزة جراء حرب الإبادة والمعاناة الإنسانية التي يكابدونها، لا تحتمل المماطلة والتلكؤ أو التنصل من إدخال كافة مستلزمات الإيواء والاحتياجات الأخرى”.
مقالات ذات صلة العمل النيابية توصي بتأجيل أقساط القروض لشهري شباط وآذار دون فوائد 2025/02/16وطالب سلامة “الوسطاء والمجتمع الدولي بالوقوف عند مسؤولياتهم والاستجابة الفورية للأولويات التي يحتاجها قطاع غزة، ووضع حد لهذه المعاناة المستمرة، عبر الضغط على الاحتلال وإلزامه بالكف عن تنصله من تعهداته والتلذذ بمعاناة 2٫4 مليون إنسان داخل قطاع غزة”.
وكان “المكتب الإعلامي الحكومي” بغزة قد أعلن سابقا أن “شعبنا الفلسطيني بمحافظتي غزة والشمال بحاجة إلى 135,000 خيمة وكرفان وبشكل فوري وعاجل”.
وأضاف “الإعلامي الحكومي” في تصريح صحفي، منذ أسبوعين، أن “نسبة #الدمار الذي نفّذه #جيش_الاحتلال الإسرائيلي بالمحافظتين، بلغت أكثر من 90%.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الاحتلال رفض إدخال البيوت المتنقلة المعدات الثقيلة البروتوكول الإنساني المقاومة غزة الدمار جيش الاحتلال الإعلامی الحکومی
إقرأ أيضاً:
عضو المركز الإعلامي للفتوى: السعادة الحقيقية تكمن في العلاقة مع الخالق
قال الشيخ عبد الله سلامة، عضو المركز الإعلامي للفتوى الإلكترونية، إن الإسلام جاء من أجل إسعاد الناس وتحقيق راحة النفس الداخلية.
وأوضح سلامة، خلال مداخلة ببرنامج “صباح الخير يا مصر”، أن الإنسان لا يجد طعماً حقيقياً للحياة إلا من خلال السعادة، التي تنبع من الراحة النفسية التي تظهر في وجهه وتعاملاته اليومية.
الفرح الزائل لا يعكس السعادة الدائمةوأضاف سلامة أن الفرح المرتبط بشيء مادي أو زائل لا يمكن أن يكون مصدرًا للسعادة الدائمة، لأنه يزول بزوال ذلك الشيء.
وذكر أن السعادة الحقيقية والمستمرة تكمن في العلاقة الصادقة والمستمرة بين الإنسان وخالقه، وهي التي تجلب الطمأنينة والراحة الدائمة في حياة الفرد.
العبودية لله أساس الطمأنينة والراحة الداخليةوأكد عبد الله سلامة أن العلاقة بين العبد وربه تقوم على شكر النعم التي أنعم بها الله على الإنسان.
وأوضح أن الإنسان يجب أن يكون مدركًا لفضل الله عليه، حيث سَخَّر له كل شيء لخدمته، مما يعزز شعوره بالراحة والاطمئنان في حياته.