إيران تحتل المرتبة الثانية في إنتاج التمور بالعالم
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
أعلن رئيس الجمعية الوطنية للتمور في الجمهورية الإسلامية الإيرانية محسن رشيد فرخي أنّ إيران تعد ثاني أكبر منتج للتمور في العالم بإنتاج سنوي يبلغ نحو مليون و400 ألف طن.
وفي مقابلة مع وكالة “إيرنا” الإيرانية الرسمية، حول وضع إنتاج وتصدير التمور في البلاد، قال فرخي، إنّ إيران تحتل المرتبة الأولى في العالم من حيث تنوع أصناف التمور التي يمكن أن تغطي جميع الأذواق، وأنّ مصر تحتل المرتبة الأولى في إنتاج التمور في العالم.
وأضاف فرخي: سنصدر هذا العام نحو 350 ألف طن من التمور، أي ما يعادل 30% من الإنتاج المحلي، بقيمة 400 مليون دولار، إلى الدول الإسلامية في شهر رمضان المبارك.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
باحث: منظمة الإغاثة الإسلامية في السويد تحصل على تمويل حكومي 20 مليون دولار سنويًا
أكد الباحث سامح إيجبتسون، أن مفهوم "المسلم" غير موجود في السويد، حيث لا يتم تصنيف الأفراد بناءً على انتمائهم الديني، موضحا أن الدراسات البحثية لا يمكنها تصنيف السكان دينيًا، ومن الممنوع أن يتم الإشارة إلى الديانات عند عمل أبحاث، ويتم الإشارة إلى أن هذا الشخص لديه جذور للمناطق التي بها أغلبية دينية.
وأشار "إيجبتسون"، خلال لقاء مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن البطاقات الشخصية لا تتضمن خانة للديانة، كما أن القوانين تمنع الإشارة إلى الدين في الأبحاث، مؤكدًا أن الرابطة الإسلامية في السويد تأسست عام 1981، بقيادة شخصيات من أصول أردنية، مصرية، تونسية ومغربية، وجاء تأسيسها نتيجة لتصاعد الصحوة الإسلامية والحركات السياسية الدينية في عدة دول عربية.
وتابع: "الرابطة تأسست على يد شكيب بن مخلوف، أحد القيادات العالمية لتنظيم الإخوان المسلمين، والذي استطاع تقديم نفسه كبديل عن الحركات المتطرفة، مما ساعده على كسب الاعتراف الرسمي في السويد"، مؤكدًا أن منظمة الإغاثة الإسلامية في السويد، التابعة للتنظيم العالمي للإخوان، تحصل على تمويل حكومي يتجاوز 20 مليون دولار سنويًا، وهو ما يعزز نفوذها في المجتمع السويدي من خلال بناء المدارس والمؤسسات التعليمية والثقافية.