"الكرسي الرسولي": البابا فرنسيس في المستشفى بسبب التهاب رئوي طفيف وحالته مستقرة
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي، عن تفاصيل الوضع الصحي للبابا، مشيرا إلى أن البابا فرنسيس مصاب بعدوى في المجرى التنفسي الا ان حالته مستقرة.
وأوضحت دار الصحافة انه "عقب توجه البابا إلى مستشفى جيميلي الجمعة 14 فبراير، أجريت فحوص متخصصة له، كشفت إصابته بعدوى في المجرى التنفسي".
وتابعت دار الصحافة، أن "البابا فرنسيس بدأ علاجا داخل المستشفى الذي كان قد نُقل إليه بسبب تفاقم حدة التهاب الشعب الهوائية الذي يعاني منه منذ فترة. ما ادى إلى ارتفاع بسيط في درجة الحرارة. وراس الكنيسة الكاثوليكية في حالة معنوية جيدة وقد طالع بعض الصحف.
وأكد مدير دار الصحافة ماتيو بروني أن "البابا فرنسيس قد أمضى ليلة هادئة ونام بشكل جيد ثم تناول صباح اليوم وجبة الإفطار وقرأ بعض الصحف"، مشيرا الى انه "لم يقرَّر بعد شيء حول تلاوة البابا فرنسيس لصلاة التبشير الملائكي اليوم الأحد".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البابا فرنسيس الكنيسة الكاثوليكية صلاة التبشير الملائكي البابا فرنسیس دار الصحافة
إقرأ أيضاً:
لقاء مرتقب حول القيم المهنية للصحافة ودورها في الدفاع عن الوطن
كشف وزير الاتصال، محمد مزيان، عن تنظيم لقاء مرتقب يجمع الاعلاميين الجزائريين بكل فئاتهم لمناقشة القيم المهنية للصحافة ودورها في الدفاع عن الوطن.
وأورد الوزير، في تصريح له على هامش اختتام دورة الصحافة الرياضية لكرة القدم داخل القاعة سهرة أمس الخميس: “لقد اتفقنا أنا وأخي مستشار رئيس الجمهورية المكلف بالمديرية العامة للاتصال، كمال سيدي السعيد، أنه بعد شهر رمضان. سيتم تنظيم لقاء للإعلاميين الجزائريين حول القيم المهنية ضمن المشروع الوطني. الذي لابد أن يبنى على أسرة إعلامية واحدة موحدة من أجل تشكيل هذه الجبهة الوطنية. التي تجتمع أساسا على القيم الوطنية وتكون دون أدنى شك قيمة مضافة للعمل الذي تؤديه مؤسسات الدولة جملة وتفصيلا”.
وفي حديثه عن الصحافة الرياضية، قال مزيان أنها “بحاجة ماسة إلى تخصص أكبر للتحكم في المهارات المهنية”.
مشيرا الى أن “قيمتها المضافة ستكون في المستقبل القريب من خلال تقمص تلك القيم الرياضية القائمة على التضامن والمنافسة الشريفة”.
وأضاف الوزير، أن الصحافة الرياضية “إذا تمكنت من التحكم في هذه القيم وامتلكت المهارات المهني. فإن المستقبل سيكون مثمرا للرياضة الجزائرية ولمؤسسات الدولة بشكل عام”.