حملات لضبط مخالفات القيادة تحت تأثير المخدر على الطرق
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
تواصل الإدارة العامة للمرور، حملاتها المرورية في إطار سياسة وزارة الداخلية لضبط المخالفات المرورية وتطبيق لوائح قانون المرور على المركبات وضبط المخالف منها على الطرق، حيث تشن حملات لضبط قائدي السيارات تحت تأثير المخدر بإجراء فحص لسائقي المركبات المختلفة على الطرق.
كما تواصل الإدارة حملات ضبط قائدي المركبات بدون لوحات معدنية أو المتلاعبين في اللوحات المعدنية، وكذلك بدون ملصق إلكتروني، وذلك لضبط المخالفين والحد من الحوادث على الطرق حفاظا على أرواح المواطنين، حيث تحذر وزارة الداخلية من التلاعب في اللوحات المعدنية الخاصة بالسيارات أو القيادة بدونها.
ونشرت الإدارة العامة للمرور سيارات الإغاثة المرورية على الطرق الصحراوية والسريعة، بالإضافة للوحدات المرورية الثابتة والمتحركة للتدخل في حالات الطوارئ والحوادث، مع تسيير الحركة المرورية على الطرق المختلفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية قائدي السيارات المخالفات المرورية الإدارة العامة للمرور المزيد على الطرق
إقرأ أيضاً:
متحف المركبات الملكية ينظم أمسية فنية وتثقيفية.. الأحد
ينظم متحف المركبات الملكية ، أمسية فنية وتثقيفية الأحد القادم في تمام الساعة الثامنة مساء بالمتحف،ضمن فعالياته خلال شهر رمضارن المبارة.
أوضحت إدارة متحف المركبات الملكية ، أن الأمسية ستشمل عرض فني للتنورة، مع الاستمتاع بأغاني رمضان التراثية ، بالإضافة إلى جولات إرشادية مجانية تتعرف من خلالها على قصة إنشاء المتحف ، وأهم ما يحتويه من مقتنيات.
ترجع فكرة إنشاء متحف المركبات الملكية إلى عهد الخديوي إسماعيل، فيما بين عامي 1863 و1879، فكان أول من بدأ في إنشاء مبنى خاص بالمركبات الخديوية والخيول، ثم أصبحت مصلحة للركائب الملكية، تحولت فيما بعد إلى متحف للمركبات الملكية بعد عام 1952.
تم إغلاق المتحف في ثمانينيات القرن الماضي لتطويره وترميمه، وتعثرت الأعمال على مدار الأعوام التالية بعد الغلق، حتى عام 2017 حيث بدأ استئناف الأعمال به مرة أخرى، وتفضل فخامة رئيس الجمهورية بافتتاحه، عبر الفيديو كونفرانس، عام 2020.
يضم المتحف مجموعة رائعة من العربات الملكية مختلفة الأحجام والأنواع، والتي ترجع إلى فترة حكم أسرة محمد علي باشا في مصر، أشهرها العربة المعروفة باسم عربة الآلاي الكبرى الخصوصي، والتي تمتاز بدقة صناعتها وفخامة زخرفتها.
أهداها الإمبراطور نابليون الثالث وزوجته الإمبراطورة أوجيني للخديوي إسماعيل وقت افتتاح قناة السويس عام 1869، وأمر الملك فاروق الأول بتجديدها واستخدامها عند افتتاح البرلمان في عام 1924م.
يضم متحف المركبات الملكية مجموعة من أطقم الخيول ولوازمها، بالإضافة إلى الملابس الخاصة بالعاملين بمصلحة الركائب والذين ترتبط وظائفهم بالعربات، كما يضم مجموعة من اللوحات الزيتية للملوك والأميرات التي يرجع تأريخها إلى نفس الحقبة التاريخية.