داخلية غزة: شهيدان من عناصر الشرطة بقصف إسرائيلي استهدفهم في رفح
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
أعلنت وزارة الداخلية في غزة ، اليوم الأحد، 16 فبراير 2025، استشهاد عنصرين من الشرطة وإصابة ثالث بجروح خطيرة جراء قصف إسرائيلي استهدفهم، شرق مدينة رفح، جنوب قطاع غزة.
وفيما يلي نص التصريح كما وصل وكالة سوا:
تصريح صحفي:
استشهاد عنصرين من الشرطة وإصابة ثالث بجروح خطيرة جراء قصف إسرائيلي استهدفهم أثناء انتشارهم لتأمين المساعدات بمنطقة الشوكة شرق رفح صباح اليوم.
تدين وزارة الداخلية والأمن الوطني هذه الجريمة وتدعو الوسطاء والمجتمع الدولي للضغط على الاحتلال لوقف استهداف جهاز الشرطة باعتباره جهازاً مدنياً يقدم خدمات لحفظ أمن المواطنين وتنظيم شؤونهم اليومية.
وزارة الداخلية والأمن الوطني
الأحد 16 فبراير 2025
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية غزة: تعقيب حكومي على رفض نتنياهو إدخال الكرفانات والمعدات الثقيلة انقطاع الإنترنت الثابت في غزة وشمالها معروف: لم يدخل إلى غزة حتى اللحظة أية كرفانات أو معدات ثقيلة الأكثر قراءة السعودية ترد على تصريحات نتنياهو الأخيرة بشأن إقامة دولة فلسطينية محدث: حماس تُعقّب على انسحاب الاحتلال بالكامل من محور نتساريم أحمد حرب.. رحيل المثقف أزمة العقل السياسي الفلسطيني...! عاجل
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
تحول جذري في النظام الإداري.. المحافظات تستعد لنقل ملفاتها إلى الداخلية - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكدت لجنة الأمن والدفاع النيابية ،اليوم الأحد (23 اذار 2025)، أن حسم ملف نقل أمن المحافظات إلى وزارة الداخلية سيكون بنهاية 2025.
وقال عضو اللجنة النائب ياسر إسکندر وتوت لـ"بغداد اليوم"، إنه "من المتوقع بحلول بداية 2026 ستكون جميع المحافظات بدون استثناء قد تم نقل ملفها إلى الوزارة، إذا لم تكن هناك استثناءات وفق رؤية أمنية قد تؤجل نقل ملف أمن بعض المحافظات لإجراء بعض الترتيبات الخاصة بها".
وأضاف، أنه "سيتم حسم قرار نقل ملف إدارة أمن من أربعة إلى خمسة محافظات إلى وزارة الداخلية خلال الأشهر الأربعة القادمة، فيما سيحسم باقي المحافظات في الربع الأخير من 2025".
وأشار إلى أن "استقرار الأوضاع الأمنية وانحسار معدل الخروقات الإرهابية يعززان من تسريع وتيرة نقل ملف أمن المحافظات إلى وزارة الداخلية، التي تتمتع الآن بقدرات عالية في مكافحة الإرهاب". لافتاً إلى أن "نقل الملف سيعزز من الاستقرار".
وأكد وتوت أن "الوضع الأمني خلال الربع الأول من 2025 هو الأفضل منذ سنوات طويلة، قياساً بنفس الفترة من الأعوام الماضية، وبالتالي نحن أمام مستجدات أمنية إيجابية ستعزز من حالة الطمأنينة".
وأوضح أن "نقل ملف أمن المحافظات إلى وزارة الداخلية سيساهم في إعادة التموضع والانتشار، ويُسهم في إنهاء ظاهرة العسكرة في المدن الرئيسية".
ويأتي هذا القرار في وقت يشهد فيه العراق تحسناً نسبياً في الأوضاع الأمنية، خاصة في ضوء الانخفاض الملحوظ في الخروقات الإرهابية،كما أن وجود جهود مستمرة لتحسين قدرات وزارة الداخلية في مكافحة الإرهاب يعزز من فرص نجاح هذا التحول الإداري.
في الوقت نفسه، سيشمل هذا التحول إعادة تموضع القوات الأمنية وتخفيف ظاهرة العسكرة في المدن الكبرى، مما يسهم في تهدئة الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية في المناطق المتأثرة.