أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لم يوافق على إدخال منازل متنقلة ومعدات هندسية إلى غزة رغم نص الاتفاق على ذلك، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.

خبير: نتنياهو يستخدم أدوات الضغط الأمريكية لتغيير خطة اتفاق الهدنةقلق لدى الإعلام الإسرائيلي: نتنياهو لم يعط الضوء الأخضر لبدء مفاوضات المرحلة الثانية


وأعلنت هيئة البث الإسرائيلية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يريد تغيير الاتفاق بحيث يتم إطلاق سراح جميع المحتجزين قبل موعد المرحلة الثانية.

وأشارت هيئة البث الإسرائيلية، إلى أنّ الوسطاء شكلوا ضغطا على إسرائيل وحماس لبدء مفاوضات المرحلة الثانية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نتنياهو غزة منازل متنقلة المزيد البث الإسرائیلیة

إقرأ أيضاً:

هيئة العمل الوطني الفلسطيني: نتنياهو استغل التصعيد في غزة للهروب من أزماته السياسية

قالت رتيبة النتشة، عضو هيئة العمل الوطني والأهلي بالقدس، إن بنيامين نتنياهو لم يكن جادًا في الالتزام بالمرحلة الثانية من اتفاق الهدنة في غزة، وإن التصعيد الحالي يأتي في سياق أزماته السياسية الداخلية.

إسرائيل على صفيح ساخن.. الشارع يغلي رفضًا لقرارات نتنياهوأستاذ علاقات دولية: تجاوز تصويت الميزانية يعني نجاة نتنياهو سياسيًا وترسيخ ائتلافه الحكوميأستاذ علوم سياسية: نتنياهو لم يكن جادًا في اتفاق غزة.. وعودة الحرب كانت متوقعةوزير إسرائيلي سابق: علينا استبدال حكومة نتنياهو والاحتجاج والنزول للشارع

وأوضحت النتشة، في مداخلة على قناة "إكسترا نيوز"، أن توقيت استئناف الحرب على غزة مرتبط بتصاعد الاحتجاجات داخل إسرائيل، والتي كانت ستتحول إلى مظاهرات مليونية بسبب إقالة رئيس الشاباك رونين بار، بالإضافة إلى الأزمة التي يواجهها نتنياهو في تمرير الموازنة داخل الكنيست، مشيرةً إلى أن إيتمار بن جفير، وزير الأمن القومي الإسرائيلي، اشترط تجديد الحرب على غزة للعودة إلى الحكومة، وهو ما دفع نتنياهو لاتخاذ هذا القرار لضمان بقائه في السلطة.

التصعيد الإسرائيلي ليس مفاجئا 

وأكدت النتشة أن التصعيد الإسرائيلي لم يكن مفاجئًا، إذ شهدت الفترة الأخيرة إقالات واسعة داخل الجيش الإسرائيلي وتغيير رئيس الأركان، الذي أعلن عند توليه منصبه أنه يعد خطة أشد ضراوة للهجوم على غزة، مضيفةً أن إسرائيل لم تكن تنوي تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، التي تتضمن الانسحاب من غزة، بل كانت تسعى فقط إلى استعادة أسراها من دون وقف دائم لإطلاق النار.

وفيما يتعلق بالضغوط الدولية على إسرائيل، أشارت النتشة إلى أن هناك أوراق ضغط عربية وإسلامية يمكن استخدامها، ومنها تهديد مصر بإعادة النظر في اتفاقية السلام مع إسرائيل، وهو ما تمت مناقشته في الكنيست مؤخرًا، كما أكدت أن الولايات المتحدة، رغم إعطائها ضمانات لحماس بشأن تنفيذ الاتفاق، لا تمتلك استقلالية حقيقية عن القرار الإسرائيلي، وتسعى إلى إنهاء الحرب بأي طريقة، حتى لو كان ذلك عبر السماح لإسرائيل باستخدام القوة لفرض تسوية في غزة.

مقالات مشابهة

  • المعارضة الإسرائيلية: حكومة نتنياهو تفعل كل شيء علنًا لبدء حرب أهلية
  • هيئة التميز والإبداع: الأربعاء القادم اختبارات التصفيات النهائية المحلّية لمسابقة الفرق الدولية للمعلوماتية IIOT
  • دعوات لوقف الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة.. الوضع الإنساني كارثي
  • غارة جوية وإطلاق نار كثيف من الدبابات الإسرائيلية على منازل بحي السلطان
  • هيئة البث الإسرائيلية: اجتماع للحكومة الأحد لمناقشة إقالة المستشارة القضائية
  • هيئة البث الإسرائيلية: إجماع وزاري على إقالة رئيس الشاباك الإسرائيلي
  • ما أهداف نتنياهو الحقيقية من استئناف العدوان على غزة؟
  • هيئة العمل الوطني الفلسطيني: نتنياهو استغل التصعيد في غزة للهروب من أزماته السياسية
  • أستاذ علوم سياسية: نتنياهو لم يكن جادًا في اتفاق غزة.. وعودة الحرب كانت متوقعة
  • أستاذ علوم سياسية: نتنياهو لم يكن جادًا باتفاق غزة وعودة الحرب متوقعة