أحرق نفسه وقفز للبحر.. مصير مجهول لشاب مغربي بسبب تحدي تيك توك
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
منتشيًا بالتحديات الخطيرة المنتشرة على تيك توك ومتحديًا من يستطيع أن يقف على حافة الخطر مثله، تجرأ شاب مغربي على إشعال النار في جسده أمام البحر، برفقة صديقه وشقيقه.
وفي حين فقد الشاب المغربي من مدينة طنجة السيطرة أثناء اشتعال النيران في نفسه، فإنه استنجد بمياه البحر عليها تطفئ النيران السارية في جسده.
أخبار متعلقة رصد الظواهر الفلكية.. محمية الإمام تركي تطلق فعالية "تأمل النجوم"ضبط أسنان ديناصورات كبيرة في مركبة شحن بفرنسا.. ما القصة؟لكن مياه البحر المائجة كانت ضده هذه المرة، إذ ابتعلته، ليختفي بعدها محدصًا ضجة كبيرة في مدينته التي انتفضت للبحث عنه.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أحرق نفسه وقفز للبحر.. مصير مجهول لشاب مغربي بسبب تحدي تيك توكبحث عن الشابلا تزال السلطات المغربية وفرق الوقاية المدنية في حالة استنفار، للبحث عن الشاب المختفي في مياه البحر مستعينة بزوارق الإنقاذ وفرق الغواصين لمحاولة العثور عليه وانتشاله، وفتحت السلطات الأمنية، تحقيقا مع أصدقائه الذين كانوا برفقته وشقيقه، لمعرفة ملابسات الحادث.
وأثارت الواقعة جدلا واسعا في مواقع التواصل بالمغرب، منتقدين تصرفات المراهقين والشباب بسبب هوسهم بالتحديات المنتشرة وتفاعلهم معها، ونبهوا إلى مخاطر هذه السلوكيات والمنافسات التي قد تودي بحياتهم.
يذكر أن ظاهرة التحديات القاتلة انتشرت مؤخرا بشكل واسع في المغرب، وتسببت في حوادث كثيرة أودت بأطفال ومراهقين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام تيك توك تحديات تيك توك البحر طنجة المغرب
إقرأ أيضاً:
حليب الإبل.. خيار مثالي للصائمين في الإفطار والسحور
يُعد حليب الإبل جزءًا أصيلًا من التراث الغذائي لسكان المملكة وصحرائها خاصة منذ القدم، إذ اعتمدوا عليه غذاءً رئيسيًا في حلهم وترحالهم، ورفيقًا دائمًا على موائدهم، لا سيما في شهر رمضان.
وذلك لما يحتويه من عناصر غذائية تمنح الجسم الطاقة والترطيب بعد ساعات الصيام الطويلة.تركيبة غنية بالفيتاميناتويتميز حليب الإبل بتركيبته الفريدة الغنية بالفيتامينات والمعادن، مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والبوتاسيوم، إلى جانب احتوائه على نسبة منخفضة من الدهون مقارنةً بحليب الأبقار، ما يجعله خيارًا مناسبًا للصائمين، خاصة لمن يعانون من مشكلات الجهاز الهضمي أو حساسية اللاكتوز.
أخبار متعلقة كلمة عيد القرني بمناسبة ذكرى البيعهسوق المنشية في العلا.. وجهة تراثية تدعم الحرفيين وتعزز السياحة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حليب الإبل في رمضان.. إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي - واس
كما أن غناه بالبروتينات والأحماض الأمينية يسهم في تعزيز المناعة وتحسين عملية الهضم. ويعتمد مربو الإبل على حليبها في غذائهم اليومي ورمزًا للقوة والصحة لديهم، وظل هذا الإرث مستمرًا حتى اليوم.
ومع تزايد الوعي بفوائده الصحية، يحرص الكثيرون على إدراجه ضمن نظامهم الغذائي في رمضان، سواء في وجبة السحور لمنح الجسم طاقة تدوم طويلًا، أو عند الإفطار لتعويض السوائل والعناصر الغذائية المفقودة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حليب الإبل في رمضان.. إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي - واسكنز غذائياًوأكد مختصون في التغذية أن الإقبال على حليب الإبل يتضاعف في شهر رمضان، إذ يُنظر إليه على أنه أكثر من مجرد مشروب تقليدي، بل كنز غذائي يحمل في طياته حكمة الأجداد وخبرة السنين، ليظل حاضرًا على المائدة الرمضانية، جامعًا بين التراث والفوائد الصحية في كوب واحد.