مشيرب: مع اقتراب ذكرى فبراير أين حقوق الثوار الحقيقيين؟
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
تساءل إمام مسجد بن نابي في طرابلس عبد الرزاق مشيرب، عن حقوق من وصفهم بـ “الثوار الحقيقيين” مع اقتراب ذكرى فبراير.
وذكر مشيرب في تدوينة عبر “فيسبوك”، قائلا: “ومع اقتراب ذكرى ثورة 17 فبراير، أين حقوق الشهداء، أين حقوق أهالي الشهداء، أين حقوق جرحى ومبتوري الثورة، أين حقوق المفقودين والمغيبين قسرًا، أين حقوق الثوار الحقيقيين، أين مبادئ وقيم الثورة”، بحسب كلامه.
وختم موضحًا؛ “وقبل كل ذلك، أين دولة فبراير، وأين حقوق الوطن؟” على حد قوله.
الوسوممشيربالمصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
“وزارة الصناعة” تعالج 643 طلبًا للإعفاء الجمركي في فبراير 2025
سلطان المواش – الجزيرة
عالجت وزارة الصناعة والثروة المعدنية 643 طلبًا لخدمة الإعفاء الجمركي الصناعي، خلال شهر فبراير 2025م، في إطار جهود الوزارة لتشجيع الصناعة المحلية وتعزيز تنافسيتها عالميًّا، عبر منح المنشآت الصناعية الوطنية إعفاءً من الرسوم الجمركية على وارداتها من مدخلات الصناعة.
وأوضح المتحدث الرسمي لوزارة الصناعة والثروة المعدنية جراح الجراح، أن طلبات الإعفاء الجمركي التي عالجتها الوزارة تتضمّن 3294 بندًا للمواد الأولية، و10.207 بنود للآلات والمعدات وقطع الغيار، مشيرًا إلى أن خدمة الإعفاء الجمركي تأتي ضمن حزمة من الحوافز والممكنات والخدمات التي تقدمها منظومة الصناعة والتعدين؛ لتسهيل رحلة المستثمر الصناعي في كافة مراحل مشروعه، من الفكرة إلى التمكين والإنتاج والتصدير.
اقرأ أيضاًالمجتمعطالبة سعودية تتوج بالمركز الثاني في مسابقة الاتحاد الدولي لمعماري البيئة في المكسيك
وأشار الجراح إلى أن خدمة الإعفاء الجمركي الصناعي تتواءم مع مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للصناعة بتمكين القطاع الصناعي وتطويره، وتؤكد على الدور البارز الذي تقوم به الوزارة لتحفيز وتسريع نمو القاعدة الصناعية الوطنية، مبينًا أن حصول المنشآت الصناعية على خدمة الإعفاء الجمركي، يتم في وقت وجيز من خلال إجراءات ميسَّرة تتم عبر المنصة الرقمية لخدمات الوزارة “صناعي”.
وتحرص وزارة الصناعة والثروة المعدنية من خلال خدمة الإعفاء الجمركي، على دعم وتشجيع المصانع المحلية، وتنمية قطاعات الإنتاج الوطنية فيها، وتخفيض تكلفة الإنتاج، وخلق فرص صناعية جديدة، حيث تُمكِّن الخدمة المنشآت الصناعية الحاصلة على ترخيص صناعي من الحصول على إعفاء جمركي من الضريبة “الرسوم الجمركية” على وارداتها، من الآلات والمعدات، وقطع الغيار والمواد الخام الأولية، والمواد نصف المصنعة، ومواد التعبئة والتغليف اللازمة مباشرةً للإنتاج.