“الغذاء والدواء” تحصل على شهادتي “الآيزو” في تطبيق معايير إدارة خدمات تقنية المعلومات وإدارة المخاطر
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
المناطق_واس
حصلت الهيئة العامة للغذاء والدواء على شهادة الآيزو (ISO 20000) في تطبيق معيار إدارة خدمات تقنية المعلومات، وشهادة (ISO 22301) في إدارة المخاطر، وذلك بعد أن استوفت جميع المتطلبات والمعايير اللازمة للحصول عليها من المنظمة الدولية للمعايير.
وتعد شهادة (الآيزو 20000) المعيار الدولي الأول من نوعه في العالم الذي يركّز على تقنية المعلومات، وهي من أهم الشهادات العالمية في إدارة خدمات تقنية المعلومات.
ويأتي منح الشهادة للهيئة تعزيزًا لخدمات تقنية المعلومات والأنظمة التي طورتها وفقًا للمواصفات والمعايير العالمية، واعتمادها في تنظيم وإنجاز العمليات وتوثيق المخرجات، واستخدامها أسلوب المنظومة المتكاملة بشكل فعّال في مجال تقنية المعلومات، إضافة إلى جهودها في تكريس الرقمنة وتوفير الخدمات من خلال منصات رقمية عزّزت من التنافسية، وزادت من الكفاءة والجودة والفعالية في قطاع تقنية المعلومات.
فيما يعد معيار (ISO 22301) الإطار الرئيس لبناء المرونة التنظيمية الصادر عن المنظمة الدولية للمعايير الذي يساعد في تحديد التهديدات المحتملة للمؤسسة، وتأثير هذه التهديدات على العمليات والخدمات حال حدوثها، كما يُمكّن المنظمات من تحديد الطرق اللازمة لضمان استمرارية العمل، بما في ذلك وضع الخطط وطريقة التنفيذ والتشغيل لتخفيف المخاطر، وتحديد الإستراتيجية لتجنب الأحداث التي تُسبب توقف الأعمال والخدمات، إضافة إلى تبني منهج وقائي لخفض تأثير الحوادث لأدنى مستوى، وضمان استمرارية الأعمال الأساسية خلال أوقات الأزمات، وتخفيض فترات التوقف عن العمل لأدنى مستوى عند التعرض لأي حادث، وحماية الأفراد والسمعة.
ويأتي ذلك في إطار سعي “الهيئة” نحو تقديم خدمات متكاملة بدقة وكفاءة عاليتين، وتطبيق أعلى المعايير العالمية في إدارة خدمات تقنية المعلومات وإدارة المخاطر واستمرارية الأعمال.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الغذاء والدواء
إقرأ أيضاً:
مديرة الاستخبارات الأميركية تهدد “مسربي المعلومات” بالملاحقة
الأحد, 16 مارس 2025 11:54 ص
بغداد/المركز الخبري الوطني
صرحت تولسي غابارد، مديرة الاستخبارات الوطنية، بأن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ستلاحق بشدة من يسربون معلومات للصحفيين، متهمةً من ينشرون هذه المعلومات بـأن “لديهم دوافع سياسية”.
وكتبت غابارد”يجب على أجهزة الاستخبارات في بلادنا التركيز على مهمتنا في مجال الأمن القومي. إن التسريبات ذات الدوافع السياسية تقوض أمننا القومي وثقة الشعب الأميركي، ولن يتم التسامح معها”.
وتابعت: “وللأسف، أصبحت مثل هذه التسريبات شائعة دون تحقيق أو محاسبة. انتهى هذا الآن. نحن على علم بأسماء المسرّبين الجدد من داخل مجتمع الاستخبارات، ونلاحقهم بقوة وسنحاسبهم”.