بريطاني يخطط لشراء مكب نفايات بحثا عن ثروة بتكوين ضائعة
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
لجأ بريطاني إلى طلب شراء مكب نفايات بالكامل في لندن، للبحث عن قرص صلب يحتوي على ما قيمته 800 مليون دولار من عملة البتكوين، إلقي بطريق الخطأ في القامة عام 2013.
ويخوض جيمس هاولز معركة قضائية منذ سنوات، للبحث عن القرص الصلب، الذي يحتوي بيانات بتكوين، والذي دفن في مكب نفايات ويلز البريطانية بشكل مفترض.
وأوضح هاولز "أفكر في شراء موقع لطمر النفايات.. تم تأمين التمويل"، لكنه لم يذكر من قدم له التمويل للفكرة غير المسبوقة في البحث عن أمر ثمين مفقود.
وسبق أن جرب عدة طرق للبحث في النفايات عن القرص الصلب، في موقع "دوكس واي لاند فيل" في نيوبورت، شمال شرق ويلز، حتى أنه عرض على مجلس المدينة التي تحتوي على مكب النفايات عام 2021 مبلغ أكثر من 70 مليون دولار للحصول على إذن بالحفر.
وتأتي خطته الأخيرة بعد أن أوقف قاضي المحكمة العليا البريطانية رفع قضيته إلى المحاكمة، وأصدر حكما رفض محاولاته لإجبار المجلس على السماح له بتفتيش مكب النفايات.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم نفايات البتكوين بريطانيا نفايات بتكوين حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
خسر 113 مليار دولار.. وما زال الأغنى في العالم
البلاد ــ وكالات
قد يبدو من الصعب انهيار ثروة أغنى رجل في العالم، إيلون ماسك، وحتى ابتعاده عن القمة بات مستبعدًا.
وفيما تشهد ثروة الغالبية العظمى من المليارديرات على قائمة “بلومبرغ لأصحاب الثروات” تذبذبًا في ثرواتها وتبادلًا للمراكز على غرار لعبة الكراسي الموسيقية، أصبح ماسك الملياردير المؤسس لشركة “تسلا” خارج هذه اللعبة. وفي التفاصيل، تبخر ربع ثروة ماسك هذا العام وخسر 113 مليار دولار من ثروته، إلا أن جولات التمويل الأخيرة لشركاته الخاصة غير المدرجة في البورصة عوضت جانبًا كبيرًا من الخسائر، وأبقته على قمة هرم الثروة العالمي.
مؤخرًا كانت شركة السيارات الكهربائية “تسلا” المساهم الرئيس في ثروة أغنى رجل في العالم، إلا أنها لم تعد كذلك.
خلال مسيرة ماسك المضطربة، استفادت شركاته الخاصة- سبيس إكس، ومشروع زراعة الدماغ نيورالينك، وشركة الذكاء الاصطناعي الناشئة XAI– من جولات التمويل الجديدة.