#سواليف
أعلن القائمون على تطبيق ” #تليغرام ” إطلاق تحديث جديد للتطبيق، حمل للمستخدمين العديد من الميزات الجديدة.
ومن بين أبرز #الميزات الجديدة في التطبيق ميزة البحث عن الملصقات باستخدام #الذكاء_الاصطناعي، إذ بات بإمكان المستخدم كتابة أي كلمة أو عبارة ليبحث عن ملصق معين، على سبيل المثال عند كتابة عبارة “كلب في الفضاء” ستظهر له جميع الملصقات التي تتعلق بالموضوع، كما أن خاصية البحث تتوفر بـ 29 لغة من بينها اللغة الروسية.
ومع التحديث الجديد تحسنت في التطبيق خدمة “مشاهدة الفيديوهات”، إذ باتت الخدمة قادرة على التعرف تلقائيا على اللحظة التي يوقف فيها المستخدم مقطع الفيديو، وفي حال تشغيل المقطع مرة أخرى تعرض الخدمة الفيديو من اللحظة التي تم إيقافه فيها سابقا.
مقالات ذات صلةكما بات بإمكان مستخدمي تليغرام إرسال روابط الفيديوهات لتعرض عند مستقبل الفيديو من لحظة معينة، فعندما يقوم المستخدم مثلا بمشاهدة مقطع فيديو ما، ويرغب بإرساله لشخص آخر يقوم بالنقر على أيقونة “مشاركة” في واجهة العرض، وبعد ذلك يختار الثانية المطلوبة من المقطع ليبدأ عرض الفيديو منها عن المستقبل.
وأصبح بإمكان مستخدمي “تليغرام” وضع صور كغلاف خارجي لأي فيديو، وإضافة ملصقات أو عبارات على الفيديوهات قبل إرسالها للآخرين أو نشرها على قنواتهم عبر التطبيق.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف تليغرام الميزات الذكاء الاصطناعي
إقرأ أيضاً:
بن بريك يعلن “دولة حضرموت العربية المتحدة” كهوية جديدة للجنوب
شمسان بوست / خاص:
أعلن اللواء أحمد سعيد بن بريك، القيادي البارز في المجلس الانتقالي الجنوبي، عن التسمية الجديدة للدولة المنشودة من قبل المجلس، مؤكدًا أنها ستُعرف باسم “دولة حضرموت العربية المتحدة”، بدلاً من التسميات السابقة مثل “الجنوب العربي” و”الجنوب اليمني”.
وجاء الإعلان خلال كلمة ألقاها بن بريك عصر الخميس في مدينة المكلا، أثناء الفعالية الجماهيرية التي نظمها المجلس الانتقالي احتفالًا بالذكرى السنوية لتحرير ساحل حضرموت من تنظيم القاعدة.
وفي خطابه، شدد بن بريك على أن الظروف الراهنة تتطلب “تصحيح المفاهيم السياسية وإعادة تسمية الأمور بمسمياتها الحقيقية”، لافتًا إلى أن حضرموت تمتلك من المقومات التاريخية والجغرافية والسياسية ما يجعلها مؤهلة لتكون حجر الأساس للدولة القادمة.
وأكد أن تبني اسم “دولة حضرموت العربية المتحدة” يعكس الهوية الجنوبية ويترجم طموحات أبناء حضرموت، في إطار مشروع سياسي يسعى إلى تجسيد إرادة الشعب على أرض الواقع.
ويأتي هذا الإعلان في وقت تتزايد فيه الدعوات داخل حضرموت المطالبة بتمكين أبنائها من تقرير مصيرهم بعيدًا عن الاستقطابات والتجاذبات السياسية التي تشهدها الساحة اليمنية.