أمتعة مسافرين مسموح بدخولها بلا جمارك إلى الإمارات.. وهذه الشروط
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
حددت الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، ماهية الأمتعة المصرح بدخولها إلى دولة الإمارات بصحبة المسافرين دون رسوم جمركية، وذلك ضمن قائمتين الأولى تتعلق بنوعية المقتنيات والثانية مشروطة بالوزن والكمية.
وذكرت الهيئة، أن الأمتعة المصرح بدخولها بلا رسوم جمركية وتتعلق بنوعية المقتنيات تشمل المناظير البصرية وأجهزة عرض الأفلام ولوازمها وأجهزة الراديو والسي دي وأسطوانتها وكاميرات الفيديو والكاميرات الرقمية وأشرطة الاستخدام الشخصي إلى جانب الآلات الموسيقية النقالة والهاتف الخلوي والتلفاز وجهاز الاستقبال المباشر بمعدل جهاز واحد فقط، بالإضافة إلى عربات الأطفال والمعدات الرياضية الشخصية والكمبيوتر وآلات الطباعة النقالة والآلة الحاسبة وكراسي وعربات ذوي الإعاقة "أصحاب الهمم"، كما تشمل الأمتعة أدوية الاستعمال الشخصي المطابقة للتشريعات النافذة والملابس وأدوات التواليت والأمتعة والمجوهرات ذات الاستخدام الشخصي.
أمتعة معفية من الجمارك بشروط
وأوضحت الهيئة عبر موقعها الإلكتروني، أن القائمة الثانية تتضمن أمتعة مصرح بدخولها وتعفى أيضاً من الرسوم الجمركية، ولكن بشروط محددة كالهدايا التي لا تزيد قيمتها عن 3000 درهم إماراتي، وأن تكون الأمتعة والهدايا ذات طابع شخصي وبكميات غير تجارية، وألاّ يكون المسافر من المترددين على الدائرة الجمركية أو من ممتهني التجارة للمواد التي بحوزته، وألا يكون المسافر من أفراد طاقم وسائل النقل.
السجائر والتبغوحول السجائر والتبغ، ذكرت الهيئة أن السجائر يجب أن لا تزيد عن الحد المقرر وهو 200 سيجارة، فيما لا تزيد كمية التبغ عن الحد المقرر من التبغ المفروم للتدخين، أو التوباكو للغلايين، أو التنباك أو المعسل، وفي حالة تجاوز الكمية تخضع للرسوم المقررة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
سماعات الرأس تزيد الاضطرابات العصبية
البلاد ــ وكالات
حذّر باحثون من الأكاديمية البريطانية لعلم السمع، من تأثير سماعات الرأس على صحة الدماغ؛ لأن هذه التقنية تزيد من الاضطرابات العصبية، التي تؤثر في قدرة الدماغ على معالجة الأصوات، أو بما يعرف بـ«اضطراب المعالجة السمعية».
وقالت كلير بنتون، نائبة رئيس الأكاديمية، والباحثة الرئيسة في الدراسة:« إن السماعات تحدث بيئة زائفة، تسمح للمستخدمين بالاستماع إلى ما يريدون فقط، ما يؤدي إلى إضعاف قدرة الدماغ على تصفية الضوضاء المحيطة؛ مثل أصوات القطارات أو أبواق السيارات».
وأضافت كلير بنتون:« إن هذه الظاهرة تؤثر بشكل مباشر على مهارات الاستماع المتقدمة.