خمس أشياء نتجنبها في حالة الاكتئاب الشديد .. فيديو
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
أميرة خالد
كشف الطبيب النفسي محمد الحمالي عن خمس أشياء يجب تجنبها في حالة الشعور بالاكتئاب الحاد.
وقال الحمالي من خلال فيديو: ” أولاً ، لا تصدق كل فكرة تدخل عقلك، ليست كل فكرة تخطر ببالك تكون صحيحة، وخصوصاً السلبية، في النهاية عقلك قد يخدعك ” .
وثانياً: “الشخص المصاب بالاكتئاب يحاول الهروب من العالم بحيث يفكر أنه وحيد وبطريقة سوداوية، وفي هذا الوقت يتوجه للخمر والكحول والمخدرات، وهذه ليست حلولاً ولها مردود سلبي على الصحة العقلية والجسدية”.
وثالثاً: ” النوم بكثرة، فالشخص المصاب بالاكتئاب الشديد يلجأ للنوم طوال الوقت، والحل الوحيد هو ممارسة الرياضة لأنها حسب الدراسات مفيدة للصحة العقلية والجسدية ” .
ورابعاً: ” لا تقسو على نفسك، فالمصاب بالاكتئاب الشديد يشعر بتأنيب الضمير بأنه غير كفؤ ويشعر بأنه لا شيء ويبتعد عن العلاج ” .
وخامساً: ” لا تعزل نفسك عن العالم ولا تبقَ وحيداً وتترك الأفكار السلبية تسيطر عليك ، مارس الرياضة مع أصدقائك واذهب إلى المكتبة واقرأ ” .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/re0mdSaws2SkPURk.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اكتئاب طبيب نفسي
إقرأ أيضاً:
ابتكار مذهل.. شريحة دماغية تقاوم الاكتئاب وتحسن المزاج
بغداد اليوم - متابعة
أفادت وسائل الإعلام، اليوم السبت (22 آذار 2025)، بأن وكالة الأبحاث والاختراعات المتقدمة البريطانية، تجري اختبارات لشريحة دماغية قادرة على تحسين المزاج والمساعدة في مكافحة الاكتئاب والصرع.
وقال ممثل الوكالة، جاك كارولان، في تصريح صحفي: "يمكن للتكنولوجيا العصبية أن تساعد مجموعة أوسع بكثير من الناس مما كنا نعتقد. وتتيح فرصة جيدة لمساعدة المرضى الذين يعانون من اكتئاب مقاوم للعلاج، والصرع، والإدمان، واضطرابات الأكل".
وأضاف أن "المشاركون سيرتدي الجهاز على فروة رأسهم لمدة ساعتين. سيتم قياس نشاط أدمغتهم، وسيختبر الباحثون إمكانية تغيير مزاج المرضى ودوافعهم بشكل موثوق"، موضحاً أن "الاختبارات تبدأ الشهر الجاري، وتستمر لمدة ثلاث سنوات ونصف. وسيشارك في الدراسة حوالي 30 مريضا".
ويشار الى أنه في حال الحصول على موافقة من الجهة التنظيمية البريطانية، يخطط منظمو الدراسة لبدء تجربة سريرية للشريحة لعلاج اضطرابات مثل الاكتئاب. وتبلغ تكلفة الدراسة 6.5 مليون جنيه إسترليني (حوالي 8 ملايين دولار).
إلا أن هذه التقنيات تثير قضايا أخلاقية كبيرة فيما يتعلق بملكية البيانات وخصوصيتها، وإمكانية تعزيزها، ومخاطر التمييز العصبي، حيث قد تُستخدم بيانات الدماغ للحكم على مدى ملاءمة الشخص للتوظيف أو التأمين الطبي.
المصدر: وكالات