مصر.. القضاء يدين المخرج محمد سامي بالحبس شهرين
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
#سواليف
أصدرت #محكمة_مصرية، امس السبت، حكماً يقضي بحبس #المخرج_محمد_سامي لمدة شهرين، بعد إدانته بتهمة الاعتداء بالضرب على مدير مركز صيانة سيارات، مما أدى لإصابته، إلى جانب توجيه السب والقذف له.
تعود القضية إلى مشادة كلامية نشبت بين المخرج محمد سامي ومدير مركز الصيانة، عندما توجه الأول إلى المركز لإنجاز طبقة حماية لسيارته.
في سياق التحقيقات، أكد سامي أنه امتنع عن دفع 130 ألف جنيه، وهي تكلفة الخدمة التي نفذها مركز الصيانة، بعد أن لاحظ التلفيات التي زعم أنها تُقدر بالملايين. وعلى الجانب الآخر، تقدّم مدير مركز الصيانة بتقرير طبي، يثبت تعرضه لإصابات نتيجة الاعتداء، ما دفع النيابة إلى استدعاء الطرفين للتحقيق.
مقالات ذات صلةمن جانبها، قامت النيابة بتفريغ كاميرات المراقبة الموجودة في المركز، إلا أن الكاميرا الرئيسية لم ترصد الواقعة بالكامل، ما دفع النيابة إلى طلب تفريغ كاميرات إضافية لاستكمال التحقيقات.
وبموجب الحكم الصادر، تم تغريم مدير مركز الصيانة 5 آلاف جنيه عن تهمة السب، إلى جانب إتلاف سيارة محمد سامي، بينما صدر بحق المخرج حكم بالحبس لمدة شهرين
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف محكمة مصرية المخرج محمد سامي مرکز الصیانة محمد سامی
إقرأ أيضاً:
محمد التاجي يكشف كواليس استبعاده من أبو العروسة
كشف الفنان محمد التاجي، حفيد الفنان الراحل عبد الوارث عسر، عن تفاصيل أزمته في مسلسل أبو العروسة، وذلك بعد تصريح الفنان أحمد صيام الذي نفى صحة حديثه.
وأوضح التاجي أنه تحدث عن الأمر بحسن نية، خاصة أن صيام كان صديقًا مقربًا له، لكنه فوجئ بتكذيبه علنًا في أحد البرامج.
وأضاف التاجي خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنه عندما سُئل عن المسلسل، لم يذكر اسم صيام، لكنه تفاجأ لاحقًا بأن الدور الذي كان مرشحًا له قد ذهب إليه بعد اعتذار المخرج عنه، حيث قال: "المخرج رفضني وأصر على اختيار اسم آخر، وعندما لم يكن متاحًا، قرروا فركشة الموضوع بالكامل".
وعن موقف أحمد صيام، قال التاجي: "لم أكن أرغب في ذكر اسمه نهائيًا، لكن بعد أن خرج وكذبني، اضطررت لتوضيح الأمر.. أنا رجل في هذا العمر ولن أسمح بأن يُقال عني أنني أختلق القصص!". كما أشار إلى أن التغييرات التي حدثت في المسلسل لاحقًا أثبتت صحة ما قاله، خاصة مع تغيير المخرج في الجزء الثاني بعد صعوبات إنتاجية واجهها صُنّاع العمل.