أحمد موسى: مصر لم تحصل على أي أموال مقابل دخول المساعدات لـ غزة
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن مصر لا تحصل على أي أموال مقابل تقديم المساعدات الإنسانية والطبية للأشقاء الفلسطينيين، مشددًا على أن مصر تراعي الله في جميع جهودها الإنسانية التي تقدمها للأشقاء.
وقال أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»، إنه من غير المعقول أن يتم ترويج شائعات تفيد بأن مصر تتلقى أموالًا نظير علاج الجرحى الفلسطينيين أو السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، مردفًا:« والله عيب مش ينفع الكلام دا».
وتابع: «طيب في حد عنده وطنية يقول مصر بتأخد فلوس نظير دخول المساعدات أو علاج المصابين، طيب أزاي حماس النهاردة حاطة علم مصر في الخلفية أثناء تسليم الأسرى بغزة، هذا ما يثبت نية مصر وحرصها على القضية الفلسطينية».
ولفت أحمد موسى إلى أن هناك محاولات للتشكيك وبث الشائعات ضد الدولة، موضحًا أن تنظيم جماعة الإخوانية الإرهابية يتعاون مع الصهاينة خلال الفترة الماضية، معقبًا: «هناك مخطط إخواني صهيوني ضد مصر، دول أعداءنا زي إسرائيل، هما دول بتوع الشائعات، دول اللي بيروجوا لمخطط صهيوأمريكي الآن».
وانتقد أحمد موسى، الموقع الإنجليزي الذي روج لمثل هذه الشائعات التي تستهدف الدولة المصرية، مردفًا: «كل الشائعات والأكاذيب ضد الدولة تخرج من هذا الموقع، الموقع دا معمول خصيصا ضد مصر».
وتابع: «جميع أخبار الموقع الإنجليزي غير صحيحة، منذ أكثر من عقد من الزمن وأنا أهاجم هذا الموقع، لأنه ينشر شائعات وأخبار مضللة، المواقع واللجان الإخوانية الإرهابية تقول أخبار أهو»
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى اخبار التوك شو قطاع غزة غزة موسى المزيد أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
إمام مسجد السيدة زينب: من يسير على خطى الأنبياء في الإحسان للناس ينال عظيم الأجر والفضل عند الله
أكد الدكتور أحمد عصام فرحات، إمام مسجد السيدة زينب، أن الإسلام يحث على الإحسان إلى الآخرين، وأن من يسير على خطى الأنبياء في الإحسان للناس ينال عظيم الأجر والفضل عند الله.
وقال أحمد عصام فرحات، خلال تقديمه برنامج “وبشر المؤمنين”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن قصة سيدنا موسى عليه السلام تحمل الكثير من القيم الأخلاقية العظيمة التي يجب أن يتعلمها المسلمون، ومن أبرزها الشهامة والمروءة والسعي في قضاء حوائج الناس.
تمنعهما ظروفهما من السقيوتابع إمام مسجد السيدة زينب، أن موقف سيدنا موسى عندما وجد امرأتين تمنعهما ظروفهما من السقي، فسقى لهما ثم تولى إلى الظل، يعكس خلقًا عظيمًا ونبلًا في التعامل، مستشهدًا بقول الله تعالى: "فسقى لهما ثم تولى إلى الظل فقال رب إني لما أنزلت إليّ من خير فقير" .