3 مكملات غذائية للحصول على بشرة صحية .. تعرف عليها
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
يؤثر التقدم في السن وأشعة الشمس سلبًا على بشرتنا ، ويتزايد عدد الأشخاص الذين يستخدمون مضادات الأكسدة في روتين العناية بالبشرة. والهدف من ذلك: المساعدة في حماية البشرة من الداخل إلى الخارج.
قد تعمل بعض الفيتامينات ومضادات الأكسدة على تحسين صحة بشرتك وجودتها، تعد الفيتامينات C وE والسيلينيوم من مضادات الأكسدة التي قد تساعد في حماية البشرة من أضرار أشعة الشمس .
- فيتامين أ
فيتامين أ ، المعروف أيضًا باسم الريتينول، هو مفتاح نمو الخلايا، وغالبًا ما يستخدم كعلاج موضعي مضاد للشيخوخة .
- إنزيم كيو 10
إنزيم كيو 10 ، المعروف أيضًا باسم كيو 10، كمضاد للأكسدة، مما يساعد على حماية الخلايا من التلف.
- فيتامين سي
فيتامين سي ، حمض الأسكوربيك ، هو أحد مضادات الأكسدة التي تساعد الأنسجة على النمو وإصلاح نفسها.
- فيتامين هـ
يساعد فيتامين هـ الجسم على تنظيم مستويات الريتينول، وهو أمر ضروري لصحة البشرة.
- السيلينيوم
معدن قد يساعد في حماية البشرة من أضرار أشعة الشمس والتجاعيد.
المصدر webmd
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيتامين سي المكملات الغذائية فيتامين أ المزيد
إقرأ أيضاً:
في الأحد الذي يسبق أسبوع الآلام.. ما قصة "الشعانين"؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعرف المناسبة الكنسية التي تحتفل بها الكنيسة القبطية اليوم باسم “أحد الشعانين”، وهو الاسم الذي أثار فضول الكثيرين حول معناه وأصله.
كلمة “شعانين” مأخوذة من الكلمة العبرية “هوشعنا” أو كما تُلفظ في بعض النصوص “أوصنا”، وهي تعني “خلصنا” أو “أعِنّا”، وهي الهتافات التي قالها شعب أورشليم عند دخول السيد المسيح إلى المدينة المقدسة، معبّرين عن إيمانهم بأنه المُخلّص والملك الآتي باسم الرب.
“أوصنا ابن داود ”الهتاف الذي اصبح ترنيمة
عند دخوله إلى أورشليم، لم يستقبله الشعب بالمواكب الرسمية، بل خرجوا إليه حاملين أغصان الزيتون وسعف النخيل، هاتفين: “أوصنا لابن داود، مبارك الآتي باسم الرب”.
تحولت هذه العبارة إلى جزء أساسي من الترانيم التي تُرددها الكنيسة خلال زفة الشعانين، وتُعبّر عن الرجاء في الخلاص والتمسك بالإيمان في وجه الألم، خاصة وأن المناسبة تسبق مباشرة أسبوع الآلام.
تعدد الأسماء و المعني واحد
في الكنيسة القبطية، تعرف المناسبة أيضًا باسم “أوشعنا”، وهو تعبير قبطي مأخوذ من الأصل العبري نفسه. ومع دخول الكلمة إلى العربية، أصبحت تُعرف بـ”شعانين”. أما في الطقوس الغربية والكنائس الغربية، فيُطلق على اليوم اسم “Palm Sunday”، أي “أحد السعف”، نسبةً إلى السعف الذي حمله الشعب في الاستقبال.
ورغم اختلاف المسميات بين الكنائس، يظل المعنى الروحي واحدًا: استقبال السيد المسيح كملك متواضع ومخلّص، والهتاف له بكلمات الرجاء والخلاص.