8 صور من حفل خطوبة نجل الفنان هاني رمزي.. فتاة من خارج الوسط الفني
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
في جو عائلي من الأهل والأصدقاء والمقربين، احتفل الفنان هاني رمزي بخطوبة نجله شادي على فتاة من خارج الوسط الفني.
وفيما يلي نستعرض أبرز صور حفل الخطوبة، الذي أقيم في التجمع الخامس.
وكان أمير رمزي، شقيق النجم، أعلن خبر الخطوبة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، قائلًا: خطوبة شادي هاني رمزي وميرنا سامي عبده.
وشارك الفنان هاني رمزي، مؤخرًا في حفل مؤسسة «راعي مصر» الخيري، الذي أقيم في قصر القبة الرئاسي.
ووجه «رمزي» الشكر خلال الحفل للحضور قائلًا: «بشكركم على الحضور وفرحان بوجودكم، فكرتوني بحفلات زمان، أنا مبسوط أني معاكم النهاردة، ووجودكم هنا وكل تذكرة اتقطعت في الحفلة هتفرح ناس كتير أوي، يا بخت اللي يفرح إخواتنا المحتاجين، وكل جنيه دفعتوه اتأكدوا إنه هيروح ليهم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هاني رمزي امير رمزي
إقرأ أيضاً:
الفيتوري: آن أوان إلغاء وزارة الخارجية الليبية
قال فيصل الفيتوري، السياسي الليبي، إنه لم يعد مقبولاً أن تستمر ليبيا في إدارة علاقاتها الخارجية بمنطق المحاصصة والمجاملة، ولا أن تبقي على جهاز دبلوماسي مترهل يعكس الخلل أكثر مما يخدم السيادة.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “آن أوان إلغاء الخارجية الليبية وبناء دبلوماسية سيادية عمودية تنطلق من واشنطن بحجم صغير وتأثير كبير، دبلوماسية تفتح الأسواق وتنتج النفوذ لا تستهلك الدولة بالمحاصصة والرمزية”.
وتابع قائلًا “الدبلوماسية الحديثة لم تعد تُقاس بعدد السفارات ولا بعدد الموفدين، بل بقدرتها على خلق النفوذ، وفتح الأسواق، واستقطاب الاستثمارات، وتحقيق منافع اقتصادية ملموسة تعزز من مكانة الدولة وتكرّس سيادتها.”
وواصل قائلًا “ليبيا الجديدة مطالبة اليوم بقرار جريء يعيد رسم خارطتها الدبلوماسية بالكامل، يبدأ بإلغاء وزارة الخارجية بصيغتها الحالية التي تحوّلت إلى عبء سياسي ومالي، وتسريح كافة البعثات التي فشلت في تحقيق أي عائد حقيقي، والإبقاء فقط على بعثة صغيرة وفعالة في واشنطن، حيث تتقاطع خيوط السياسة العمودية ومراكز اتخاذ القرار الدولي”.
واعتبر أن ليبيا لا تحتاج إلى حضور بروتوكولي حول العالم، بل إلى نفوذ مركّز يعيد تموضعها كلاعب إقليمي ودولي، مستفيد من موقعه الجغرافي الفريد، وقادر على تحويل الدبلوماسية إلى أداة اقتصادية ذكية، تفتح آفاق التنمية وتبني الشراكات لا الأزمات. هذه ليست دعوة إلى الانكماش، بل إلى الاحتراف، ليست انسحاباً من العالم، بل عودة قوية إليه بمنطق المصالح لا المجاملات، وبأدوات الكفاءة لا الترضيات.