فحص يتنبأ بخطر السرطان بدقة 90%
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
البلاد ــ وكالات
طور معهد أبحاث السرطان في لندن اختبارًا يعتمد على الحمض النووي؛ يمكنه التنبؤ بخطر الإصابة بمرض السرطان لدى مرضى التهاب الأمعاء بدقة تصل إلى 90 %. ويعتمد هذا الاختبار على تحليل تغييرات جينية لدى المرضى الذين يعانون من أمراض الأمعاء الالتهابية؛ ما قد يساعد في التشخيص المبكر، وتقليل الحاجة إلى الإجراءات الجراحية؛ وفق موقع Medical News Today.
وخلال الدراسة، وجد الباحثون أن الأشخاص المصابين بمرض التهاب الأمعاء الذين لديهم خلايا سرطانية سابقة تم فقدها، أو تلك التي اكتسبت نسخًا متعددة من الحمض النووي، لديهم خطر متزايد للإصابة بسرطان الأمعاء.
من هنا، ابتكر العلماء خوارزمية لحساب خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم في المستقبل، باستخدام النمط الدقيق للحمض النووي المتغير في الخلايا السرطانية السابقة، كما جمع الباحثون عينات من خلايا ما قبل السرطان لدى 122 مريضًا يعانون من مرض التهاب الأمعاء؛ بهدف تطورها واحتمالات تحولها إلى سرطان.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
انتبه.. 3 علامات تشير لإلتهاب الزائدة الدودية
إذا كنت تُمارس يومك، سواءً في العمل أو ممارسة الرياضة ، وفجأةً تشعر بألم حاد في بطنك، أو بالغثيان ولم تكن شهيتك كافية طوال اليوم، فأنت تعاني من التهاب الزائدة الدودية.
إذا كنت قد شعرت بهذه الطريقة من قبل، فلا تتجاهل الأمر باعتباره مجرد شيء بسيط مثل الإفراط في تناول الطعام، هذه كلها علامات على إصابتك بالتهاب الزائدة الدودية.
يحدث التهاب الزائدة الدودية نتيجة عدوى أو طفيليات أو انسداد الأنبوب الذي يربط الأمعاء الغليظة بالزائدة الدودية بسبب البراز المحبوس، إذا كنت تعاني من التهاب الزائدة الدودية.
الإمساك أو الإسهال
الشعور بعدم القدرة على إخراج الغازات
زيادة الألم عند السعال أو القيام بحركات مفاجئة
فقدان الشهية
حمى منخفضة الدرجة أو قشعريرة
الغثيان والقيء
ألم حاد ومفاجئ في البطن، وهو العرض الأكثر شيوعًا، والذي يبدأ بالقرب من السرة ويمتد إلى الأسفل وإلى اليمين، ويزداد سوءًا بمرور الوقت
انتفاخ البطن
ووفقًا للأكاديمية الأمريكية لأطباء الأسرة، يصيب التهاب الزائدة الدودية واحدًا من كل 1000 تتراوح أعمارهم بين 10 و30 عامًا، يتم تشخيص المرض من خلال فحوصات الدم والبول، ولكن قد يطلب مقدم الرعاية الصحية أيضًا اختبارات التصوير مثل الموجات فوق الصوتية أو التصوير بالرنين المغناطيسي.
المصدر tennovanorthknoxville