بتمشي من غير بنزين| سعر سيارة Voyah Free الـSUV
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
أعلنت شركة صينية متخصصة في صناعة السيارات عن إصدارها الجديد سيارة Voyah Free التي تنتمي الي فئة السيارات الـ SUV الرياضية متعددة الاستخدامات، حيث تقدم Voyah Free بتصميم جذاب وأنيق بفضل ما تحتوي علي من مميزات حديثة .
سيارة Voyah Free الـ SUV الصينية الرياضية الجديدة بالأسعار.. 5 سيارات رياضية الأكثر مبيعًا في مصر سرقة سيارات سعرها 55 مليون جنيه .. والقبض على 7 لصوص بأمريكا - أبعاد Voyah Free الـ SUVVoyah Free الـ SUV الصينية الرياضية الجديدة
تأتي سيارة Voyah Free الجديدة داخل الأسواق بطول 4905 مم، وعرض 1950 مم، وارتفاع 1645 مم، ويصل طول قاعدة عجلاتها الي 2960 مم.
- محرك Voyah Free الجديدة
تستمد سيارة Voyah Free الصينية قوتها من محرك سعة 1500 سي سي تيربو، ينتج قوة 150 حصان، وبها محركين كهربائيين يعتمدان علي عزم دوران المحرك البنزين، حيث يخرج المحرك الأول الكهربائي قوة تصل الي 218 حصان، وعزم دوران 310 نيوتن/متر، ويخرج المحرك الثاني قوة 272 حصان، وعزم دوران 410 نيوتن/متر.
مقصورة سيارة Voyah Free الـ SUV الصينية الرياضية الجديدةتصل قوة سيارة Voyah Free الإجمالية الي 640 حصان، وعزم دوران 720 نيوتن/متر، وتتسارع من وقت السكون وصولا الي 100 كم/ساعة في 4.8 ثانية، وتصل سرعتها القصوى الي 200 كم/ساعة .
بطارية سيارة Voyah Free تصل سعتها الي 39.2 كيلوواط/ساعة. وتمكن Voyah Free من قطع مسافة تصل إلى 210 كم/ساع بشحنة واحدة دون تشغيل المحرك البنزين نهائياً، ويمكنها قطع مسافة بالمحركين تصل الي 1221 كم/ساعة
- مواصفات Voyah Free الصينيةتحتوي سيارة Voyah Free الرياضية علي العديد من المميزات والتكنولوجيات المتطورة منها، صداد أمامي به فتحات تهوية، وإضاءة أمامية، تمر عبر الشبك ، وشاحن لاسلكي، وعجلة قيادة على شكل D، وشاشة مقاس 12.3 بوصة، و شاشة أخرى تعمل باللمس .
Voyah Free الـ SUV الصينية الرياضية الجديدة - سعر Voyah Free العائليةتباع سيارة Voyah Free الصينية فئة السيارات الـ SUV الجديدة داخل السوق الصيني بسعر 266 ألف و 900 يوان، أي ما يعادل مليون و 130 ألف جنيه مصري تقريباً.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أوبن إيه آي تتهم شركة ديب سيك الصينية بسرقة نماذجها للذكاء الاصطناعي
وجّهت شركة "أوبن إيه آي" المطورة لتطبيق "تشات جي بي تي"، أمس الأربعاء، جُملة اتّهامات، إلى شركات صينية وجهات أخرى، بمحاولة استنساخ نموذجها للذكاء الاصطناعي، داعية إلى تكثيف التعاون مع السلطات الأمريكية واتخاذ إجراءات أمنية لحماية تقنياتها.
يأتي ذلك عقب إعلان شركة "ديب سيك" الصينية الناشئة عن نموذج ذكاء اصطناعي جديد، بات منافسا لـ"تشات جي بي تي" و"جيميناي" (التابع لشركة غوغل)، ولكن بتكلفة أقل بكثير مقارنة بالشركات الأمريكية الكبرى؛ ما تسبّب في انخفاض ملحوظ بأسهم شركات التكنولوجيا في وول ستريت مع بداية الأسبوع.
ورأى خبراء أميركيون أن النموذج الجديد لـ"ديب سيك" يعتمد بشكل كبير على إعادة إنتاج النماذج المطورة في الولايات المتحدة، مثل تلك المستخدمة في "تشات جي بي تي".
ووفقًا لـ"أوبن إيه آي"، فإن بعض المنافسين يلجؤون إلى تقنية تُعرف بـ"تقطير المعرفة"، والتي تتضمن نقل المعلومات من نموذج ذكاء اصطناعي متطوّر إلى نموذج أصغر، على غرار الطريقة التي ينقل بها المعلم المعرفة إلى طلابه.
وفي السياق نفسه، قال متحدث باسم الشركة لوكالة "فرانس برس": "نحن على دراية بمحاولات شركات صينية وجهات أخرى لاستنساخ نماذج من شركات الذكاء الاصطناعي الأميركية الرائدة"، مشيرًا إلى عدد من التحدّيات التي تتعلق بالملكية الفكرية بين واشنطن وبكين.
وأضاف المتحدث: "مع استمرار التطور التقني، من الضروري أن نعمل بشكل وثيق مع الحكومة الأمريكية لحماية تصميماتنا المتقدمة من محاولات المنافسين والجهات المعادية لاستغلال التكنولوجيا الأمريكية".
ميزة "ديب سيك" التنافسية
من جانبها، أكدت "ديب سيك" أن نموذجها "R1" تم تطويره استنادًا إلى تقنيات متاحة وبرامج مفتوحة المصدر، يمكن لأي شخص استخدامها ومشاركتها مجانًا.
لكن مجلة "WIRED" أشارت إلى أن صندوق التحوط التابع لمؤسس "ديب سيك"، ليانج، قام بتخزين وحدات معالجة الرسومات (GPU) اللازمة لتطوير الذكاء الاصطناعي، حيث تراوح عدد الرقائق التي حصل عليها بين 10 آلاف و50 ألفًا، وفقًا لمجلة "ام أي تي للتكنولوجيا".
وتعد هذه الرقائق مكونًا أساسيًا في بناء نماذج ذكاء اصطناعي قوية قادرة على أداء مهام معقدة، بدءًا من الإجابة على الاستفسارات البسيطة وحتى حل المسائل الرياضية المتقدمة.
وفي أيلول/ سبتمبر 2022، فرضت الولايات المتحدة قيودًا على بيع هذه الرقائق المتطورة إلى الصين، وهو ما وصفه ليانج في مقابلات إعلامية بأنه "التحدي الرئيسي".
وبينما تعتمد نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة في الغرب على نحو 16 ألف شريحة متخصصة، تقول "ديب سيك" إنها نجحت في تدريب نموذجها "R1" باستخدام ألفي فقط من هذه الرقائق، إلى جانب آلاف الرقائق الأقل كفاءة، مما أدى إلى خفض التكاليف.
وبحسب مطوريها، بلغت تكلفة تطوير "R1" نحو 5.6 مليون دولار فقط، مقارنةً بـ5 مليارات دولار٬ أنفقتها "أوبن إيه آي" العام الماضي على تطوير "تشات جي بي تي".
جرّاء ذلك، شكّك بعض الخبراء، بمن فيهم الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك، في صحّة هذه الادعاءات، معتبرين أن "ديب سيك" قد تكون استخدمت عددًا أكبر من الرقائق المتطورة مما أعلنت عنه، لكنها تخفي ذلك بسبب القيود الأمريكية المفروضة.
في المقابل، يرى المختصين التقنيين أنّ: الحظر الأمريكي على بيع الرقائق للصين قد شكّل تحديات، لكنه في الوقت ذاته أتاح فرصًا جديدة لصناعة الذكاء الاصطناعي الصينية.