وفيات يوم السبت الموافق 15 فبراير 2025
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
وضحه ذاير راجح العتيبي (أرملة مطلق دغيليب العتيبي): 109 أعوام الرجال العزاء في المقبرة +965 99495925 النساء المنقف – ق3 – ش11 – م11 +965 99495925 جاسم محمد خليفه الحليل: 81 عاما الرجال العزاء في المقبرة +965 66336929 +965 97115110 النساء بيان – ق7 – ش1 – ج10 – م27 (عزاء النساء: الأحد والاثنين) +965 99430970 +965 99049579 لينه سالم وسمي العازمي (أرملة ناصر فالح شهيب الوسمي): 85 عاما الرجال العزاء في المقبرة +965 94080088 +965 99778722 النساء سلوى – ق8 – ش6 – م35 عيسى حمد عيد المياس: 40 عاما الرجال الفحيحيل – ق3 – ش1 – م189 +965 60022231 النساء هدية – ق3 – ش3 – م58 عبدالله حسين محمد بودستور: 90 عاما الرجال الروضة – ق2 – ش25 – م15 +965 99555548 النساء الروضة – ق2 – ش25 – م15 +965 66777622 موضى مزيد مزعل العنزي (أرملة إبراهيم عبدالله النصرالله): 82 عاما الرجال العزاء في المقبرة +965 99600292 +965 98066221 النساء الجهراء القديمة – ق2 – ش1 – م14 +965 99677709 +965 98924456 نوريه حسن سالم بن قرمله (أرملة سليمان سعود محمد المعيلي): 89 عاما الرجال العزاء في المقبرة +965 99602583 النساء الروضة – ق2 – ش24 – م25 +965 99901154
.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
أم تحذر النساء من عرض بسيط لسرطان عنق الرحم تجاهله الأطباء
اضطرت أم بريطانية إلى وضع أطفالها الثلاثة في رعاية التبني، بعد أن أدى سرطان عنق الرحم إلى تدهور حالتها الصحية بشكل حاد.
وشُخصت حالة تشارلي جين لوي، البالغة من العمر 31 عاماً، في مراحل متأخرة من المرض، بعدما تجاهل الأطباء أعراضها لفترة طويلة، معتقدين أنها مجرد اضطرابات مرتبطة بالدورة الشهرية.
وبدأت لوي، تعاني من نزيف حاد مع جلطات دموية "بحجم كف يدها" في سبتمبر (أيلول) الماضي، لكنها قوبلت بالتجاهل من قبل أطباء رجال في أحد مستشفيات لندن، حيث أكدوا لها أن ما تعانيه "مجرد دورة شهرية".
وفي النهاية، تمت إحالتها إلى قسم أمراض النساء في مستشفى كينغز كوليدج، حيث خضعت لسلسلة من الفحوصات الشهر الماضي، ليتم إبلاغها بالتشخيص المدمر: سرطان عنق الرحم في مرحلة متأخرة، امتد إلى الأعضاء المحيطة.
وأدى فقدانها المفرط للدم وخسارتها أكثر من أربعة أحجار (حوالي 25 كغ) من وزنها إلى تدهور حالتها الصحية، مما استدعى إدخالها إلى المستشفى للمراقبة.
وفي ظل غياب الدعم العائلي، وجدت نفسها مضطرة لاتخاذ القرار الصعب بوضع أطفالها في رعاية التبني الطارئة.
تقول لوي إنها تدرك تماماً أنه لولا دخولها المستشفى، لما بقيت على قيد الحياة، مشيرة إلى التحديات الصحية الكبيرة التي واجهتها بسبب إهمال الأطباء لأعراضها.
وبعد التشخيص المدمر، بدأت حالتها تتحسن تدريجياً، حيث استعادت بعض الوزن وتنتظر بدء العلاج الكيميائي، وفقاً لصحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
وتتمنى لوي أن تصنع أكبر قدر ممكن من الذكريات مع أبنائها قبل أن يقضي المرض عليها، ولهذا أطلق إحدى أفراد عائلتها حملة تبرعات بهدف تمويل عطلة للوي وأطفالها، من أجل قضاء وقت مميز معهم وخلق ذكريات تدوم معهم طول العمر
ويُعرف سرطان عنق الرحم بـ"القاتل الصامت"، إذ تموت نحو امرأتين يوميًا في بريطانيا بسببه، نظراً لتشابه أعراضه مع مشكلات صحية أخرى أقل خطورة. وفي حال اكتشافه مبكراً، تصل نسبة البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات إلى 95%، بينما تنخفض إلى 15% عند اكتشافه في مراحل متقدمة. ومن أبرز أعراضه النزيف غير الطبيعي والحيض الكثيف.
ينجم المرض عن فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) عالي الخطورة، الذي قد يستغرق سنوات حتى يُظهر أعراضه، ويمكن أن يؤدي في النهاية إلى الإصابة بسرطان عنق الرحم.
لحسن الحظ، يتوفر لقاح فعال ضد الفيروس بنسبة تفوق 80%، وهو مُعتمد في العديد من الدول المتقدمة. يُعطى اللقاح عادة للأطفال بين 11 و12 عاماً على جرعتين بفارق 12 شهراً، بينما يتلقى الشباب بين 15 و26 عاماً ثلاث جرعات في حال فوات التطعيم المبكر.
وفي بريطانيا، طُرح اللقاح للفتيات منذ 2008، ثم توسع ليشمل الفتيان في 2019، كما يتم تشجيع النساء بين 25 و64 عاماً على إجراء فحوصات دورية للكشف المبكر عن سرطان عنق الرحم.
I've got terminal cervical cancer at 31 - here's the sign doctors dismissed that every woman should know https://t.co/yV7eUddxwN
— Daily Mail Online (@MailOnline) February 18, 2025