عاجل| بعد ظهور إصابتين بـEG.5 في مصر.. كيف تحمي نفسك من الإصابة بالمتحور الجديد؟
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة والسكان قبل قليل إيجابية حالتين لفيروس كوفيد-19 من سلالة المتحور أوميكرون EG-5.2 والأعراض الإكلينيكية التي ظهرت عليهما هي أعراض خفيفة ويتماثلان للشفاء.
أعراض الإصابة بمتحور EG-5.2وقالت الوزارة إن أعراض الإصابة بمتحور EG-5.2 هي أعراض بسيطة ولا يوجد توصيات طبية باتخاذ أي إجراءات إضافية وأن التوصيات الطبية مازالت هي التطعيم بالجرعات المعززة، خاصة للفئات الأكثر تأثرا بالمرض ككبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة والأمراض التي تؤثر على استجابة الجهاز المناعي للجسم، والتطهير المستمر للأيدي والأسطح، واستخدام الكمامات في الأماكن المزدحمة أو سيئة التهوية، وللمصابين بأعراض تنفسية،وتجنب الاختلاط بغير المصابين، والتغذية الجيدة، علما بأنه يتم دوريا متابعة الوضع الوبائي العالمي والمحلي.
وقدم الدكتور أمجد الحداد استشاري الحساسية والمناعة، في تصريحات لـ "الفجر" عدة نصائح للمواطنين للوقاية من الإصابة بالمتحور الجديد وجاءت كالتالي:
الإجراءات الاحترازية ليست رفاهية يجب أن تكون أسلوب حياة، وأن تستمر لتوفر الحماية للجميع من أي إصابة في الجهاز التنفسي.
على كبار السن ارتداء الكمامات في أماكن التجمعات أو وسائل المواصلات المغلقة أو حفلات الزفاف.
الحصول على اللقاحات والتباعد الاجتماعي أمر مهم للوقاية من أي إصابة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: متحور كورونا وزارة الصحة إصابة بمتحور كورونا
إقرأ أيضاً:
أستراليا تحمي التماسيح وتسمح بقتل الإبل
البلاد ــ وكالات
رغم إعلان الحكومة الأسترالية السابق عن توجهها للتخلص من الأعداد الكبيرة من الإبل، ومكافأة من يقتلها، نجدها تصدر قوانين تهدف لحماية التماسيح ومنع التعرض لها، بموجب قوانين البيئة الأسترالية؛ كونها مهدّدة بالانقراض بسبب الصيد الجائر، حيث تمنع صيدها أو قتلها دون الحصول على ترخيص خاص، حتى في الحالات التي يُعتقد فيها أنها تشكّل تهديدًا مباشرًا للبشر.
فعبر مساحات كبيرة من البراري شبه الخالية من البشر في شمال غرب أستراليا، تتكاثر تماسيح عملاقة، تُعد من أكثر الزواحف فتكًا ودهاءً على وجه الأرض، لا تفرّق بين المياه المالحة والعذبة، ويمكن أن تظهر فجأة في أي مجرى مائي شمال البلاد دون سابق إنذار.
وتُقدّر السلطات البيئية الأسترالية أعداد تماسيح المياه المالحة في شمال البلاد، بما يتجاوز 100 ألف تمساح، منتشرة على امتداد الأنهار والمستنقعات، وحتى المناطق الساحلية القريبة، وتُسجل البلاد سنويًا عدة هجمات قاتلة أو خطيرة، تقع معظمها في مناطق؛ مثل كيمبرلي والإقليم الشمالي، ما يجعل وجود هذه التماسيح مصدر قلق دائمًا للسكان والسياح.