بعد صورة عيد الحب.. هل سقط أحمد السعدني في شباك منة شلبي؟
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
أثارت الفنانة المصرية منة شلبي موجة من الجدل على منصات التواصل الاجتماعي، عبر نشر صورة غامضة تجمعها بمواطنها الفنان أحمد السعدني، احتفالاً بعيد الحب، ما أثارت التكهنات حول ارتباطهما.
وفي أول رد لها، أكدت منة شلبي لوسائل إعلام محلية، أن الصورة المنشورة ترجع بالفعل لأحمد السعدني، لكن لا توجد علاقة رومانسية تجمعهما، واصفةً علاقتهما بأنها علاقة صداقة وإخوة.
وأشارت شلبي، إلى أن عيد الحب ليس مُخصصاً فقط للمرتبطين، لكن يمكن لجميع الناس الذين يحبون بعضهم، لاسيما الأصدقاء، الاحتفال به.
بدوره، شارك السعدني، عبر خاصية "الاستوري"، صورة جماعية نشرها المخرج كريم الشناوي، ظهر فيها عدد من النجوم بـ"الهودي" ليعلق السعدني عليها قائلاً: "ننفرد بنفس الشائعة".
منة شلبي تحتفل بالفالنتاين مع أحمد السعدني.. ارتباط عاطفي أم عمل فني؟ - موقع 24أثارت الفنانة المصرية منة شلبي ضجة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعدما نشرت صورة غامضة احتفالاً بعيد الحب، أثارت العديد من التساؤلات والتكهنات بين الجمهور حول طبيعة علاقتها بالفنان أحمد السعدني.على الصعيد الفني، يستعد أحمد السعدني لخوض السباق الرمضاني 2025 من خلال مسلسل "لام شمسية"، الذي يشارك في بطولته إلى جانب أمينة خليل، محمد شاهين، ويسرا اللوزي. ويعالج العمل قضية اجتماعية حساسة، تتعلق بالتعدي على الأطفال، بأسلوب درامي يهدف إلى تسليط الضوء على هذه الظاهرة وأثرها على المجتمع.
أما منة شلبي، فقد عُرض لها مؤخراً فيلم "الهوى سلطان"، الذي جمعها بـ أحمد داود، أحمد خالد صالح، وجيهان الشماشرجي. وتدور أحداث الفيلم حول صداقة طويلة بين شاب وفتاة تتحول تدريجيًا إلى قصة حب، لكنهما يواجهان عقبات غير متوقعة تهدد استمرار علاقتهما.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم منة شلبي عيد الحب أحمد السعدنی منة شلبی
إقرأ أيضاً:
إلغاء حبس حليمة بولند بتهمة الفسق والفجور: هل انتصار للعدالة أم تجاوز للقانون؟
فبراير 18, 2025آخر تحديث: فبراير 18, 2025
المستقلة/- أثارت محكمة التمييز الكويتية جدلًا واسعًا بعد تأييدها حكم محكمة الاستئناف في قضية الإعلامية حليمة بولند، حيث امتنعت عن النطق بعقابها وألغت حكم حبسها لمدة سنتين بتهمة التحريض على الفسق والفجور. هذا القرار جاء بعد أن قضت محكمة الجنايات في أبريل 2024 بحبس بولند سنتين مع الشغل والنفاذ وغرامة ألفي دينار.
القضية بدأت عندما وُجهت لبولند تهم التحريض على الفسق والفجور وإساءة استخدام الهاتف، استنادًا إلى صور ومقاطع فيديو أثارت جدلًا واسعًا. المدعي في القضية اتهمها بالتحريض عبر لقطات وصفها بأنها خادشة للحياء.
قرار المحكمة بعدم النطق بالعقاب وإلغاء الحبس أثار موجة من التساؤلات والانتقادات. فهل يعكس ذلك مرونة في تطبيق القانون على الشخصيات الشهيرة؟ أم أن هناك اعتبارات أخرى أثرت على مسار القضية؟
المؤيدون للحكم يرون أن القضاء الكويتي اتبع الإجراءات القانونية وراعى جوانب لم تكن واضحة في البداية. بينما يعتقد المعارضون أن هذا القرار يعكس ازدواجية في معايير العدالة، متهمين النظام القضائي بالتساهل مع المشاهير.
القضية لم تنتهِ عند هذا الحد، بل أثارت نقاشًا مجتمعيًا حول حدود الحرية الشخصية ودور القانون في مواجهة المحتوى الرقمي. فهل سيؤدي هذا الحكم إلى تغيير في التشريعات المتعلقة بمحتوى وسائل التواصل الاجتماعي؟ أم أنه سيبقى مجرد سابقة قضائية مثيرة للجدل؟