تعرف على مصير مقتنيات زكي رستم في شقة عمارة يعقوبيان.. فيديو
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
قالت نيفين رستم حفيدة الفنان الراحل زكي رستم، إنه كان يعيش في شقته داخل عمارة يعقوبيان الشهيرة بمنطقة وسط البلد.
وأوضحت رستم، في لقاء خاص مع الإعلامية آية شعيب، ببرنامج “أنا وهو وهي”: المذاع على قناة “صدى البلد”، أن بعد وفاة زكي رستم، قام عمها الراحل عمر وأولاده بالسكن في ذات الشقة، وكانت تذهب بصحبة أسرتها لزيارتهم في المناسبات، ومشاهدة مقتنيات جدها الراحل، مثل ملابسه واكسسواراته التي كان يستخدمها في التمثيل.
وأضافت حفيدة زكي رستم، أنه بعد 8 سنوات من رحيل زكي رستم، قام صاحب الشقة بعمارة يعقوبيان، بمطالبة عمها عمر بترك الشقة لأنه لا يستحق السكن فيها قانوينًا، قائلة: "صاحب الشقة قال عمي اترك الشقة لأنها كانت ايجار قديم، وحاول معه بالسماح له بالاستمرار بالسكن فيه نظرًا لأن زكي رستم خاله، ولكنه رفض؛ لأنه ليس ابنه أو أخوه".
وتابعت نيفين رستم، أن مقتنيات زكي رستم مازال يتواجد بعضها، ومنها العصا التي كان يستخدمها البشوات و الحكمدار، ومأمور الشرطة، وكانت توضع أسفل الإبط كنوع من الوقار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار الفن اخبار التوك شو الفن حفيدة زكي رستم زكي رستم المزيد زکی رستم
إقرأ أيضاً:
حادث مروع في مصر.. فسخت الخطوبة فحرق شقتها وقت السحور
أقدم شاب على إشعال النيران في شقة خطيبته السابقة بمدينة 6 أكتوبر في مصر، انتقاماً منها بعد فسخ الخطوبة، مما أدى إلى احتراق الشقة بالكامل وامتداد النيران إلى شقق أخرى مجاورة، قبل أن تتدخل قوات الحماية المدنية للسيطرة على الحريق وإنقاذ السكان.
وبحسب تقارير إعلامية، فقد تلقت غرفة عمليات النجدة بلاغاً يفيد باندلاع حريق هائل داخل أحد العقارات السكنية بمدينة 6 أكتوبر، وعلى الفور انتقلت قوات الشرطة إلى الموقع، حيث تم فرض كردون أمني حول العقار لتسهيل عمليات الإطفاء وضمان سلامة السكان.
ودفعت قوات الحماية المدنية بعدد من سيارات الإطفاء، ونجحت في السيطرة على الحريق قبل أن يمتد إلى مزيد من الشقق السكنية. كما تمكنت قوات الإنقاذ البري من إخلاء سكان العقار وإنقاذهم، حيث سادت حالة من الذعر بين الأهالي الذين خرجوا مسرعين خوفاً من تفاقم النيران.
وكشفت التحريات الأمنية أن المتهم، وهو شاب كانت تربطه علاقة خطوبة بصاحبة الشقة المحترقة، قرر الانتقام منها بعد رفضها العودة إليه عقب فسخ الخطوبة.
ووفقاً للتحقيقات، فإن الشقة التي أشعل فيها النار كانت مقررة للزواج، ما دفعه لاختيار وقت السحور، مستغلًا هدوء الشارع وخلوه من المارة، لتنفيذ جريمته دون لفت الانتباه.
وبحسب التحريات، قام الجاني بسكب مادة البنزين على باب الشقة ثم أشعل فيها النار، مما أدى إلى اشتعالها بالكامل، وامتدت ألسنة اللهب إلى شقة في الطابق العلوي، مما زاد من خطورة الموقف.
وأوضحت التحريات أن الشقتين المحترقتين كانتا خاليتين من السكان، إلا أن باقي سكان العقار هرعوا إلى الخارج فور اندلاع النيران، وساهم بعضهم في المساعدة على إخماد الحريق قبل أن يمتد إلى وحداتهم السكنية.
وبعد تكثيف التحريات، تمكنت الشرطة من القبض على المتهم، وبمواجهته اعترف بارتكاب الجريمة بدافع الانتقام من خطيبته السابقة، فتم تحرير المحضر اللازم، وأُحيل المتهم إلى النيابة العامة التي تولت التحقيق في الواقعة.