واصلت الوحدة المحلية لمركز ومدينة دمنهور، برئاسة أحمد زكريا فرغلي، رئيس المدينة، حملاتها المكبرة لإزالة الإشغالات بعدد من مناطق وشوارع المدينة. يأتي ذلك في إطار توجيهات الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، بإزالة حالات إشغال الطريق التي تعيق الحركة المرورية.

وأسفرت الحملة، التي جاءت بإشراف عبير عبد القادر، مديرة إدارة الرقابة والمتابعة والمشرفة على الإشغالات، بالاشتراك مع قسم الإشغالات بالوحدة برئاسة أحمد بشير، رئيس القسم، وبالتنسيق مع شرطة المرافق، عن رفع 377 حالة إشغال طريق ما بين ثابت ومتحرك بمناطق:« إفلاقة، شارع الجيش، النافورة، الساعة، الجمهورية، المستشفى، عرابي، النفق، وعبد السلام الشاذلي» بنطاق المدينة.

تم التحفظ على الإشغالات لاتخاذ الإجراءات القانونية حيالها.

وفي حملة مماثلة شنتها الوحدة المحلية لمركز ومدينة رشيد لرفع حالات الإشغال خلال الفترة الصباحية بشوارع المدينة، أسفرت عن رفع 31 حالة إشغال متنوعة.

ومن جانبه، أكد رئيس المدينة على استمرار حملات الإشغالات للتصدي لكافة حالات الإشغالات يوميًا وتسهيل الحركة المرورية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إزالة الإشغالات إشغال الطريق البحيرة الوحدة المحلية مدينة رشيد مركز ومدينة دمنهور

إقرأ أيضاً:

ارتفاع معدلات الانتحار في تونس بسبب الأزمة الاقتصادية والاجتماعية

تونس

أظهرت إحصائيات حديثة من منظمات حقوقية أن عدد حالات الانتحار في تونس وصل إلى مستويات غير مسبوقة، ما يعكس تأثيرات الأزمة الاقتصادية والاجتماعية المستمرة على الحالة النفسية للمواطنين.

مع بداية العام الجديد، شهد مؤشر الانتحار زيادة ملحوظة، حيث رصدت منظمة “المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية” 12 حالة انتحار، انتهت 8 منها بالوفاة.

وكان من بين هذه الحالات انتحار شاب في مدينة سوسة بعد إضرام النار في جسده احتجاجًا على احتجاز أمواله بسبب الاشتباه في تعاطيه المخدرات،كما أشارت المنظمة إلى أن 6 حالات انتحار تمت بحرق النفس، و3 حالات باستخدام الأدوية، و3 آخرين شنقوا أنفسهم، وهو ما يعكس احتجاجات ضد الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية.

وتعليقًا على هذه الظاهرة، أرجع أستاذ علم الاجتماع سامي نصر سبب تزايد حالات الانتحار إلى التغيرات السياسية منذ 2011، والتي أسهمت في شعور بالإحباط لدى المواطنين بعد عدم تحقيق مطالب الثورة وأضاف أن غياب الدعم النفسي والتوجيه الاجتماعي يزيد من تفاقم المشكلة.

وكشف تقرير المرصد الاجتماعي أن 40% من ضحايا الانتحار في الربع الأخير من 2024 كانوا من الشباب، فيما شكل الكهول نحو نصف الحالات، تقريبا، إضافة إلى حالة انتحار لطفل.

مقالات مشابهة

  • إزالة 9 حالات تعدٍ على أرض زراعية وبناء مخالف ببني مزار
  • عودة الحركة المرورية في سائلة صنعاء القديمة بعد استكمال مشروع التأهيل
  • أمانة عسير والمرور يطلقان مشروع النموذج المروري لأبها الحضرية لتعزيز السلامة وتحسين الحركة المرورية
  • محافظ حلب يوجه بمعالجة الإشغالات في مركز المدينة خلال جولة تفقدٍ ميدانية
  • راكب مدني مخالف.. إجراءات تسليم الركاب المخالفين بالسكة الحديد
  • منذ بداية العام.. ارتفاع عدد حالات «الانتحار» في بلد عربي!
  • ارتفاع معدلات الانتحار في تونس بسبب الأزمة الاقتصادية والاجتماعية
  • القوات الخاصة للأمن البيئي تضبط مواطنًا مخالفًا لنظام البيئة لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في منطقة المدينة المنورة
  • ‏رئيس إقليم كوردستان يحدد من ميونخ أكبر مشكلة في العراق: الاختناقات المرورية
  • باني: المدينة التي بداخلها عصبية قبلية لا يمكن أن تُبنى وترتقي وتتقدم