مفهمتش منه ولا كلمة.. ترامب يحرج صحفي هندي بسبب لهجته
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
أحرج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، صحفيًا هنديًا، خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، يوم الخميس.
وخلال المؤتمر وجه صحفي هندي سؤالًا لترامب، ليطلب الرئيس الأمريكي من الصحفي أن يرفع صوته.
وعند إعادة السؤال قال ترامب، «لم أفهم أي كلمة يقولها»، وأضاف بعدها ترامب: «المشكلة في اللهجة، إنها صعبة علي».
واستقبل الرئيس الأميركي ناريندرا مودي في البيت الأبيض بعناق كبير مساء أمس الخميس، واصفا إياه بـ«صديق عظيم لي».
ليست المرة الأولى التي يلوم فيها ترامب لهجة المراسل
ومع ذلك، فهذه ليست المرة الأولى التي يتجنب فيها دونالد ترامب سؤالًا غير مريح من خلال مراوغة أحد المراسلين.
على سبيل المثال، خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأسبوع الماضي، رفض الرئيس ترامب سؤال أحد الصحفيين بالتعليق على لهجتها.
وسألت المراسلة الأفغانية نظيرة كريمي الرئيس الأمريكي: «هل لديك أي خطة لتغيير الوضع في أفغانستان؟ هل أنتم قادرون على التعرف على طالبان؟»
وقال ترامب، متجاهلًا سؤال كريمي: «لديك صوت جميل ولهجة جميلة. المشكلة الوحيدة هي أنني لا أستطيع أن أفهم كلمة تقولها. لكنني سأقول فقط هذا: حظًا سعيدًا، عش في سلام».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
برلماني: كلمة الرئيس السيسي في أكاديمة الشرطة تحمل رسائل طمأنة للمصريين
أكد النائب طه الناظر عضو مجلس النواب ، أن كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي ، خلال زيارته لأكاديمية الشرطة ، حملت رسائل طمأنة للمصريين .
وأشار " الناظر" في تصريحات صحفية له اليوم إلى أن الشائعات تزيد كلما حققت مصر تقدما وتجاوزا لأي تحديات ، علاوة على إلتفاف الشعب المصري خلف القيادة السياسية خاصة في ظل الظروف الإقليمية الحالية ،مؤكداً أن الشعب المصري قادر علي مواجه التحديات بالوعي ، فمصر دولة مستقرة وسط منطقة تموج بالصراعات وعدم الإستقرار.
وأكد عضو النواب أن مصر بقيادة الرئيس عبدالفتاح تسعي لتعزيز الأمن والإستقرار في المنطقة ، وموقفها كان واضحا ومحددا في القضية الفلسطينية وهي الرفض التام للتهجير القسري للفلسطينيين .
وأشاد " الناظر " ، بالرسائل التي وجهها الرئيس عبد الفتاح السيسى، لطلاب أكاديمية الشرطة والتي تؤكد حرص القيادة السياسية على تطوير المؤسسات، وفى القلب منها المؤسسات الحيوية التي يقع على عاتقها دور كبير وهام في حماية وحفظ الأمن والسلم العام .