وزيرة التضامن تستقبل مصابي غزة بالورود.. دعم لا يتوقف
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
حرصت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي رئيس المكتب التنفيذي لوزراء الشؤون الاجتماعية العرب على استقبال عدد من المصابين مرافقيهم الوافدين إلى مصر لتلقي العلاج عبر معبر رفح البري بالورود.
الدولة المصرية لن تدخر جهداً في تقديم الدعم للأشقاء الفلسطينيينوالتقت وزيرة التضامن الاجتماعي المصابين ومرافقيهم عبر معبر رفح البري، مرحبة بقدومهم لمصر لتلقي العلاج، ومؤكدة أن الدولة المصرية لن تدخر جهداً في تقديم كل الدعم للأشقاء الفلسطينيين.
وتفقدت الدكتورة مايا مرسي رفقة الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، واللواء دكتور خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، واطمأن نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان ووزيرة التضامن الاجتماعي والحضور على توافر جميع الخدمات الطبية المقررة.
إطلاق قافلة المساعدات الإغاثية الإنسانيةوكانت وزيرة التضامن الاجتماعي والحضور قد تفقدوا المراكز اللوجيستية للهلال الأحمر المصرى بمدينة العريش، واطلاق قافلة المساعدات الإغاثية الإنسانية المقدمة من مجلسي وزراء الشؤون الاجتماعية والصحة العرب دعما للأشقاء الفلسطينيين.
ومن المقرر أن تشهد الزيارة تفقد المكتب التنفيذي لكل من وزراء الشؤون الاجتماعية والصحة العرب قوافل المساعدات والخدمات الإغاثية لدعم أهالي قطاع غزة،وستتضمن الزيارة كذلك تفقد مستشفيات محافظة شمال سيناء، للتأكد من انتظام العمل، وكفاية أعداد الفرق الطبية، وتوافر جميع الأدوية والمستلزمات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التضامن وزيرة التضامن معبر رفح وزیرة التضامن الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
لحماية البيئة والموارد المائية.. كتاب من مصلحة الليطاني إلى وزيرة الشؤون الاجتماعية
وجهت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني الى وزيرة الشؤون الاجتماعية حنين السيد كتابا طلبت بموجبه إتخاذ الإجراءات العاجلة لإبعاد مخيمات النازحين السوريين عن ضفاف نهر الليطاني والروافد الرئيسية التابعة له في منطقة الحوض الأعلى.
وأشار الكتاب الى الضرر البيئي الذي تسببه المخيمات العشوائية للنازحين على ضفاف النهر التي تساهم بشكل كبير في تلوث المياه بسبب تصريف النفايات السائلة والصلبة مباشرة إلى النهر، مما يهدد الصحة العامة ويزيد من خطر انتشار الأمراض، واشار الكتاب الى وجود 974 موقعًا للنازحين على ضفاف النهر تتضمن 68645 نازحًا. وتبين أن المياه المبتذلة الناتجة عن هذه المخيمات تقدر بحوالي 2,104,655 متر مكعب سنويًا، تلقى في النهر دون أي معالجة.
في ضوء هذه المعطيات، طلبت المصلحة إبعاد المخيمات عن مجرى النهر بمسافة لا تقل عن 200 متر، وتنظيف المخلفات الناتجة عنها.
وأرفق الكتاب بجداول مفصلة تظهر أعداد النازحين السوريين المتواجدين على ضفاف الليطاني في الحوض الأعلى ومواقع المخيمات وصور تبين التلوث الحاصل.