الحوار الوطني يهنئ رشا راغب لاختيارها ضمن أقوى 20 سيدة عربية في «فوربس»
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
هنأ الحوار الوطني، الدكتورة رشا راغب، المدير التنفيذي للأكاديمية الوطنية للتدريب، لاختيارها ضمن قائمة فوربس الشرق الأوسط، لأقوى 20 سيدة عربية في القطاع الحكومي لعام 2025.
وتلعب الأكاديمية الوطنية للتدريب دورًا مهمًا في استضافة وتنظيم الحوار الوطني، وذلك استجابة لتكليف الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال إفطار الأسرة المصرية في عام 2022.
ومنذ ذلك اليوم، توفر الأكاديمية كامل الدعم اللوجيستي والتنظيمي للحوار الوطني، وجرى اختيار أعضاء الأمانة الفنية للحوار الوطني، من خريجي الأكاديمية وشباب البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة، ليكونوا على قدر كبير من التأهيل والخبرة اللازمة، بعد نجاحهم في مهام أخرى في تنظيم مؤتمرات الشباب ومنتدى شباب العالم، وغيرها من الفاعليات الرئاسية الكبرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحوار الوطني رشا راغب
إقرأ أيضاً:
رشا راغب ضمن قائمة فوربس لأقوى ٢٠ سيدة عربية في القطاع الحكومي لعام ٢٠٢٥
صنفت مؤسسة فوربس، د. رشا راغب المدير التنفيذي للأكاديمية الوطنية للتدريب ضمن قائمة أقوى ٢٠ سيدة عربية في القطاع الحكومي؛ والتي تضم النساء الأكثر تأثيرًا في الأدوار القيادية في المؤسسات الحكومية.
وحلت راغب في المركز السادس ضمن القائمة لدورها في قيادة الأكاديمية الوطنية للتدريب؛ مشروع مصر القومي لبناء الإنسان. فقد أسهمت "الوطنية للتدريب" تحت قيادتها في بناء وتطوير قدرات قيادية قادرة على مواجهة تحديات المستقبل في مختلف المجالات في الدولة المصرية.
وتولت د. رشا راغب - التي تتمتع بخبرة لأكثر من ٢٠ عامًا في التنمية والقيادة - منصب المدير التنفيذي للأكاديمية الوطنية للتدريب عام ٢٠١٨. وقد شغلت قبل ذلك العديد من المناصب في عدد من المنظمات والمؤسسات الدولية، ومنها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وجامعة ESLSCA، وهى أيضًا المدير التنفيذي لمنتدى شباب العالم.
واستند التصنيف إلى معايير عدة شملت: النساء اللاتي يقدن مؤسسات حكومية باستثناء الوزيرات وعضوات البرلمان والسفيرات وقيادات المنظمات الدولية اللاتي تمثلن بلادهن، بالإضافة إلى مستوى تأثير دور المرشحة والأدوار الأخرى التي تشغلها السيدات وعدد سنوات وجودهن في مناصبهن وسنوات الخبرة والمبادرات خلال عام 2024.
رابط القائمة:
https://on.forbesmiddleeast.com/hsns
القسام تقدم قطعة ذهبية لأحد الأسرى الإسرائيليين.. ما السبب؟