الوطن:
2025-02-15@21:29:19 GMT

إعادة تخطيط وتوزيع استخدام العبارات النيلية في أسوان

تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT

إعادة تخطيط وتوزيع استخدام العبارات النيلية في أسوان

كشف اللواء الدكتور إسماعيل كمال، محافظ أسوان، عن تكليف إدارة المراسي بإعادة تخطيط وتوزيع استخدام العبارات النيلية على مستوى المدن والمراكز، بما يحقق المصلحة العامة لسكان الجزر وقرى غرب النيل.

إعادة تخطيط العبارات النيلية لخدمة المواطنين

وأوضح المحافظ أن تنفيذ إعادة التخطيط سيتم فور افتتاح كوبري ومحور دراو، بما يتكامل مع تشغيل كوبري كلابشة الجديد، والكوبري البديل لخزان أسوان، لضمان تنظيم حركة النقل النهري وتقديم خدمات أفضل للمواطنين.

انتظام تشغيل العبارات في المدن والمراكز

وأكد محافظ أسوان انتظام تشغيل العبارات في مختلف المدن والمراكز، ومنها عبارة جزر الشلال، التي تتسع لـ 50 راكبًا، وتصل حمولتها إلى 50 طنًا، مع إمكانية استيعاب أربع سيارات صغيرة، لضمان تيسير حركة التنقل.

تلبية احتياجات سكان الجزر النيلية

وأشار المحافظ إلى أن تشغيل المراكب والعبارات يسهم في تلبية احتياجات سكان القرى والمناطق الواقعة غرب النيل والجزر النيلية بمحافظة أسوان، ما يعزز من كفاءة الخدمات المقدمة لهم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: محافظة أسوان محافظ اسوان الجزر النيلية المراكب النيلية مراكب أسوان

إقرأ أيضاً:

طلب مناقشة عامة لإستيضاح سياسة الحكومة حول إعادة تشغيل المصانع المتعثرة

يناقش مجلس الشيوخ في جلسته العامة الأحد المقبل ، طلب مناقشة عامة لاستيضاح سياسة الحكومة حول إعادة تشغيل المصانع المتعثرة .

ويهدف طلب المناقشة المقدم من النائب ابراهيم ابو كليلة عضو مجلس الشيوخ إلي تعزيز عملية توطين الصناعات الواعدة في البلاد، ونقل التكنولوجيا، بمشاركة القطاع الخاصة وتعزيز دوره،وبما يحسن القدرة التنافسية للصناعة المصرية بالسوقين المحلية والخارجية، وخاصة عقب توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بضرورة التحرك للنهوض بملف الصناعة المحلية، وبذل كل ما يمكن من مجهودات وتعظيم الاستخدام الأمثل لكافة الإمكانات الصناعية المتاحة في البلاد.

و لفت  النائب في طلبه إلي أن القطاع الصناعي أحد المحركات الأساسية للاقتصاد الوطني، حيث يسهم في خلق فرص العمل، وزيادة الناتج المحلي الإجمالي، وتعزيز الصادرات.

و اكد  أن  الصناعة المصرية تواجه تحديا رئيسيا يتمثل في المصانع المتعثرة وتأثيرها على الاقتصاد الوطني؛ حيث تشير التقديرات إلى أن عددًا كبيرًا من المصانع متعثر، سواء كانت قائمة ومغلقة أو تحت الإنشاء .

و أشار إلى وجود عدة تحديات تواجه استعادة المصانع المتعثرة لدورها الإنتاجي، منها توفير العملة الأجنبية - في فترات سابقة - والذى كان عائقا رئيسيا أمام استيراد مستلزمات الإنتاج، مما أدى إلى تعطل خطوط الإنتاج وتراجع القدرة التنافسية أمام المنتجات المستوردة.

و لفت  إلي أن ارتفاع أسعار بعض المواد الخام يؤدي إلى زيادة التكاليف التشغيلية، مما يحد من قدرة المصانع على الاستمرار.

و أكد عضو مجلس الشيوخ إلي معاناة العديد من المصانع من ضعف الحوكمة وسوء الإدارة مما يؤدي إلى سوء التخطيط، وهدر الموارد، وتراجع الإنتاجية، في ظل غياب رؤية واضحة لإدارة العمليات الصناعية بكفاءة .

و قال  أن  المديونيات المتراكمة من أخطر الأعباء التي تواجه المصانع المتعثرة، حيث تزيد التزامات القروض البنكية والضرائب من صعوبة التعافي.

وشدد علي أن  تلك المصانع تعاني من ضعف القدرة التنافسية في ظل قصور منظومة التسويق والتوزيع، حيث تفتقر إلى استراتيجيات فعالة تضمن وصول منتجاتها إلى المستهلكين محليا ودوليا، مما يفاقم أزماتها المالية.

ويري إن استمرار هذه التحديات يستدعي تدخلا حكوميا عاجلا لإعادة تشغيل المصانع المتعثرة وضمان استدامة دورها الإنتاجي في دعم الاقتصاد الوطني، إذ تسهم معالجة أوضاع تلك المصانع المتعثرة - أيضا - في تهيئة بيئة صناعية مستقرة تدعم توطين الصناعات الواعدة، وزيادة فرص التشغيل، ورفع معدلات الصادرات

وأشار إلي أن  الدولة بذلت جهودا مكثفة لوضع خطة شاملة لإعادة تشغيل المصانع المتعثرة، بهدف الحفاظ على فرص العمل وتحفيز القطاع الصناعي، وذلك من خلال تقديم تمويلات ميسرة بفوائد مخفضة، وتبسيط الإجراءات الإدارية والرقابية في إطار مساعي الدولة لتعزيز الإنتاج المحلي وزيادة معدلات التصدير للحد من الاعتماد على الواردات.

و قال تم اتخاذ عدد من التدابير، من بينها إطلاق مبادرة تمويل الصناعات بقروض ميسرة بفائدة 15% بحيث يتم تخصيص التمويل لشراء الآلات والمعدات وخامات التشغيل، كما تم تشكيل لجنة موحدة للتفتيش والرقابة تضم ممثلين عن الوزارات والجهات المختصة بهدف تقليل التدخلات غير الفعالة التي كانت تعيق سير الإنتاج، وضمان شفافية الإجراءات الرقابية.

كما تم إصدار قرارات تمنع إغلاق أي منشأة صناعية إلا بقرار مباشر من الجهة المختصة لمنح المصانع الحماية من بعض القرارات التي قد تؤثر على استقرار النشاط الصناعي.

وعلى الصعيد المالي، تم الإعلان عن حزمة من التسهيلات الضريبية تهدف إلى تحقيق الاستقرار الضريبي، وتخفيف الأعباء على المستثمرين، وتعزيز الامتثال الطوعي إلى جانب إدماج الاقتصاد غير الرسمي في المنظومة الرسمية و التوسيع القاعدة الضريبية ورفع كفاءة النظام الضريبي.

ورغم هذه الجهود لا تزال هناك تحديات مما ذكر سلفا تعد قائمة ، مطالبا بضرورة تكثيف العمل على مواجهتها من خلال وضع خطط تفصيلية وشاملة تستند إلى رؤية استراتيجية واضحة، تأخذ بعين الاعتبار تحقيق التوازن بين سرعة التنفيذ واستدامة الحلول.

مقالات مشابهة

  • محافظ أسوان يوجه إدارة المراسى بإعادة تخطيط وتوزيع استخدام العَبَارات النيلية
  • تكليف إدارة المراسى بإعادة تخطيط وتوزيع استخدام العبارات النيلية بأسوان
  • محافظ أسوان يكلف إدارة المراسى بإعادة تخطيط وتوزيع استخدام العبارات النيلية
  • طلب مناقشة عامة لإستيضاح سياسة الحكومة حول إعادة تشغيل المصانع المتعثرة
  • رئيس جامعة حلوان: القيادة السياسية وجّهت بتصحيح مسارات التعليم الجامعي.. وتوزيع الطلاب حسب احتياجات سوق العمل
  • المجلس الأعلى للطاقة والمياه يبحث خطط تلبية احتياجات المواطنين من الوقود والكهرباء
  • محافظ أسوان يتابع مشروعات المياه والصرف العاجلة بالمناطق الساخنة
  • محافظ أسوان يتابع تنفيذ 10 مشروعات عاجلة بمياه الشرب والصرف بالمناطق الساخنة
  • محافظ أسوان يلتقي رئيس الشركة القابضة للمياه والشرب لاعتماد مشروع المياه الساخنة