زيلينسكي يزور تركيا
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنه سيزور تركيا، للقاء الرئيس رجب طيب أردوغان.
وتحدث الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الذي حضر مؤتمر ميونيخ للأمن في دورته الـ61 المنعقد في ميونيخ بألمانيا، في مؤتمر صحفي عن برنامج زيارته الخارجية المخطط لها في الأيام المقبلة.
وقال زيلينسكي إنه سيتوجه إلى دولة الإمارات العربية المتحدة في الأيام المقبلة، حيث سيجري محادثات حول قضية تبادل الأسرى في نطاق الحرب الروسية الأوكرانية وبرامج المساعدات الإنسانية.
وأعلن زيلينسكي أنه سيتوجه إلى المملكة العربية السعودية بعد زيارة الإمارات العربية المتحدة، ومن ثم سيتوجه إلى تركيا لإجراء مشاورات رسمية.
وقال زيلينسكي إنه سيلتقي بالرئيس أردوغان.
Tags: أردوغانأوكرانيااسطنبولتركيازيلينسكيالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أردوغان أوكرانيا اسطنبول تركيا زيلينسكي
إقرأ أيضاً:
الشرع يزور الإمارات بحثا عن دعم سياسي واقتصادي
دمشق - الوكالات
أفادت الوكالة العربية السورية للأنباء اليوم الأحد بأن الرئيس أحمد الشرع سيتوجه إلى الإمارات في ثاني زيارة له لدولة خليجية منذ توليه الرئاسة.
يأتي ذلك في وقت يحاول فيه حكام سوريا الإسلاميون الجدد طمأنة الشركاء في الخارج بشأن تشكيلهم نظاما سياسيا شاملا في البلاد.
ويرافق الشرع في زيارته وزير الخارجية أسعد الشيباني، الذي زار الإمارات في وقت سابق من العام.
وذكرت الوكالة "رئيس الجمهورية السيد أحمد الشرع ووزير الخارجية السيد أسعد الشيباني يتوجهان إلى دولة الإمارات العربية المتحدة لبحث العديد من القضايا المشتركة بين الدولتين".
ولم تذكر الوكالة مزيدا من التفاصيل.
وزار الشرع السعودية في فبراير شباط وكانت تلك هي أول زيارة خارجية منذ توليه الرئاسة في يناير كانون الثاني.
وتأتي زيارته للإمارات في وقت تحاول فيه قيادة سوريا الجديدة توطيد العلاقات مع زعماء عرب وغربيين بعد الإطاحة ببشار الأسد في ديسمبر كانون الأول على يد جماعات من المعارضة المسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام.
أبوظبي منذ فترة طويلة خصم شرس للجماعات الإسلامية في أنحاء المنطقة، بما في ذلك جماعات بمصر والسودان وليبيا. وقالت في وقت سابق إن التطرف والإرهاب من مصادر القلق الكبير في سوريا بعد سقوط الأسد.
ويتابع الغرب قادة سوريا عن كثب لضمان تشكيل حكومة شاملة ذات مؤسسات فعالة والحفاظ على النظام في بلد عانى كثيرا من الحرب الأهلية، وكذلك منع عودة ظهور أي من تنظيمي الدولة الإسلامية والقاعدة.
وسوريا بحاجة ماسة إلى تخفيف العقوبات لإنعاش اقتصادها بعد الحرب التي استمرت لنحو 14 عاما فرضت خلالها الولايات المتحدة وأوروبا عقوبات واسعة النطاق للضغط على الأسد.