وزيرة التضامن: مصر أدخلت أكبر نسبة من المساعدات إلى غزة في 15 شهرًا
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، إن مصر أدخلت أكبر نسبة من المساعدات الإنسانية إلى غزة، عبر معبر رفح خلال الأشهر الـ15 الماضية، مشيرةً إلى أن هذه المساعدات تشمل الأدوية، المواد الغذائية، والملابس.
وأوضحت مرسي، خلال كلمتها من أمام معبر رفح، المُذاعة عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن هناك 1500 متطوع يساهمون بشكل كبير في تعبئة وشحن المساعدات الإنسانية لتوزيعها في قطاع غزة.
وأضافت، أن مصر تستمر في تقديم الدعم الكبير والمتواصل للأشقاء في غزة، مشيدةً بجهود المتطوعين في تسهيل دخول المساعدات وتوزيعها على المستفيدين، مشيرًا إلى أن مصر كانت وستظل دائمًا في طليعة الدول التي تقدم المساعدة الإنسانية في الأوقات العصيبة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مايا مرسي وزيرة التضامن المساعدات الإنسانية معبر رفح قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
جوتيريش: خفض المساعدات الإنسانية من قبل أمريكا ودول أوروبية جريمة
كوكس بازار(بنجلاديش) "أ ب": قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش اليوم إن خفض المساعدات الإنسانية من قبل الولايات المتحدة ودول أخرى في أوروبا "جريمة".
وأدلى بهذا التعليق، خلال زيارة لمدة أربعة أيام إلى بنجلاديش ، حيث سوف يقيم محنة أكثر من مليون لاجئ من الروهينجا ، الذين مازال مستقبلهم غير مؤكد بسبب خفض المساعدات المحتملة قريبا.
وقال جوتيريش إن الأمم المتحدة ستبذل كل ما في وسعها لتوفير التمويل الكافي للاجئي الروهينجا بعد إعلان أخير عن خفض المساعدات بشكل كبير من جانب الولايات المتحدة ودول أخرى في أوروبا.
وفي اجتماع مع الزعيم المؤقت لبنجلاديش، الحائز على جائزة نوبل للسلام، محمد يونس في العاصمة دكا، أعرب جوتيريش عن قلقه بشأن قرار الدول الغربية لتعزيز الإنفاق الدفاعي ، بينما يتم تقليص المساعدات الإنسانية في مختلف أنحاء العالم.
ونقلت وكالة أنباء بنجلاديش الرسمية "سانجباد سانجستا" عن الأمين العام للأمم المتحدة قوله ليونس خلال اجتماع الجمعة إن "خفض المساعدات جريمة".
وكان جوتيريش قد وصل إلى بنجلاديش أمس الخميس، لمراجعة وضع أكثر من مليون لاجئ من طائفة الروهينجا وسط خوف من خفض المساعدات، وهو الأمر الذي يمكن أن يؤثر عليهم بشدة.
واستقبل وزير الشؤون الخارجية البنجلاديشي توحيد حسين، الأمين العام في مطار دكا الرئيسي.
وينظر إلى زيارة جوتيريش، وهي الثانية للبلاد، على أنها مهمة بعد الإعلان عن خفض المساعدات المحتمل من جانب برنامج الأغذية العالمي وغيره عقب قرار واشنطن وقف عمليات الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (يو إس إيد)