عيد الحب.. أغنية جديدة لـ كاظم الساهر
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
كاظم الساهر.. حاز الفنان كاظم الساهر، على اهتمام الناشطين على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما طرح أغنية جديدة بعنوان «عيد الحب»، كهدية خاصة لعشاقه ومحبيه في عيد الحب.
أغنية جديدة لـ كاظم الساهروقال الفنان كاظم الساهر ، عبر حسابه على إنستجرام، : «يسعدني أن أقدّم لكم أغنيتي الجديدة عيد الحب في يوم عيد الحب.
والأغنية من كلمات وألحان كاظم الساهر، وتتميز بطابعها الرومانسي الذي يعكس أسلوبه الفني الفريد في الغناء والتلحين.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Kadim Al Sahir | كاظم الساهر (@kadimalsahir)
ألبوم كاظم الساهر الجديدوطرح الفنان العراقي كاظم الساهر ألبوما جديدا بعنوان مع الحب مكون من 13 أغنية جميعها من ألحانه، وذلك في منتصف عام 2024، وحقق الألبوم نجاحا واسعا، ومن أغانيه، مررت على صدري، يا وفية، تاريخ ميلادي، لا تظلميني، مع الحب، تراني أحبك.
وكانت آخر أعمال كاظم الساهر، هو ألبومه «مع الحب»، والذي تضمن 13 أغنية جميعها من ألحان وغناء كاظم الساهر، والأغاني هي: «يا وفية، يا قلب، بيانو، معك، تاريخ ميلادي، رقصة عمر، لا تظلميه، تراني أحبك، أعود، الليل، مررت بصدري، لا تسألي، لا ترحلوا«، ليسجل الساهر عودته لطرح ألبوم غنائي جديد بعد 8 سنوات من طرح آخر ألبوماته «كتاب الحب»
اقرأ أيضاً«هبة ربي من السماء».. كاظم الساهر يتصدر المشهد مع أحفاده
كاظم الساهر يستعد لإحياء حفلة في الإمارات
في هذا الموعد.. كاظم الساهر يحيي حفلا غنائيا بالمغرب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كاظم الساهر القيصر كاظم الساهر الساهر كاظم اغاني كاظم الساهر اغنية كاظم الساهر كاظم الساهر بعد الحب بعد الحب كاظم الساهر كاظم الساهر جديد کاظم الساهر عید الحب
إقرأ أيضاً:
ببعت كلام حب لبنت على السوشيال فهل علي ذنب؟ رد دار الإفتاء
أجابت الدكتورة وسام الخولي، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال شاب، حيث قال إنه معجب بفتاة، ويقوم بإرسال عبارات غزل لها عبر أحد التطبيقات الإلكترونية، من نوعية "بحبك" و"وحشتيني"، متسائلًا عن مدى جواز هذا التصرف من الناحية الدينية.
وأوضحت أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريح: "مجرد الشعور بالإعجاب أو الحب القلبي لا يُعد إثمًا شرعيًا، لكنه يصبح موضع مساءلة شرعية إذا ترتبت عليه سلوكيات أو أقوال محرّمة، والإعجاب أو الحب كشعور داخلي لا حُكم له في الشرع، لأنه أمر يقع في القلب ولا يملكه الإنسان، ولكن ما يترتب على هذا الشعور من أقوال أو أفعال، هو ما يحمل الحكم الشرعي".
وأضافت: "إذا تحول هذا الإعجاب إلى تصرفات غير منضبطة، كالكلام الغزلي، أو التعرض للفتاة في أي موقف بشكل غير لائق، فهنا نقع في دائرة الحرام، لأن هذه السلوكيات مخالفة للشرع، ولا تجوز".
وعن طريقة التعبير عن هذه المشاعر بشكل صحيح، شددت الخولي على أهمية اللجوء للطريق الشرعي، قائلة: "إذا أحب شاب فتاة، فعليه أن يتوجه إلى أهلها ويتقدّم لخطبتها بشكل رسمي ومحترم، كما نظم لنا الشرع الحنيف.. أما الإفصاح عن مشاعر الحب خارج هذا الإطار، وخاصة إذا تم ذلك عبر وسائل غير واضحة الهوية كالتطبيقات التي لا تُظهر اسم المرسل، فهو أمر مرفوض شرعًا ويُعد من السلوكيات الخطيرة".
وتابعت: "كون الفتاة لا تعرف من يرسل لها هذا الكلام لا يُبرر هذا الفعل، لأن الأصل أن الإنسان يتحرى الحلال في كلامه وسلوكياته، سواء أكان معروفًا أو مجهولًا.. الإفصاح بهذا الشكل يعد تعديًا شرعيًا ويقع فيه الإثم".
وأضافت: "النبي قال: من عشق فعفّ، فكتم، فمات، فهو شهيد، وهذا الحديث يدل على فضل كتمان المشاعر ما دام لا يُمكن التعبير عنها في إطار شرعي، فالأولى في هذه الحالات أن نكتم، أو نسلك الطريق الصحيح، لا أن نبوح بما لا يليق في غير موضعه".