أسرى محررون يحرقون “الملابس الإسرائيلية” / فيديو
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
#سواليف
قام #أسرى #محررون من #سجون #الاحتلال الصهيوني اليوم السبت ، بحرق #الملابس التي أجبرتهم مصلحة السجون الإسرائيلية على ارتدائها.
#شاهد| لحظة إحراق القمصان التي ألبسها الاحتلال للأسرى المفرج عنهم وكتب عليها "لا ننسى ولا نغفر" pic.twitter.com/tecIzDaHuU
— وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) February 15, 2025وفي خطوة استفزازية جديدة، قام الاحتلال بتغيير ملابس الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم ضمن الدفعة السادسة التي شملت 369 أسيراً.
وكان قد تم تزويد الأسرى في بعض جولات الإفراج السابقة بأساور تحمل شعار مصلحة السجون، كما عرض لهم فيلم عن الدمار في قطاع غزة.
وقد انتقد مسؤول إسرائيلي بارز قرار تغيير ملابس الأسرى، معتبرًا أن ذلك يمثل تصرفًا “صبيانيًا” ويعرض حياة المحتجزين الإسرائيليين للخطر، مؤكدًا أن نشر صور الأسرى بعد التغيير يلحق ضررًا كبيرًا بإسرائيل .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أسرى محررون سجون الاحتلال الملابس شاهد
إقرأ أيضاً:
عاصفة زاكورة تكشف غياب الحزم والصرامة في منع زراعة “الدلاح” التي تستنزف الفرشة المائية
زنقة 20 | الرباط
شهدت زاكورة أمس الخميس تساقطات مطرية رعدية صاحبتها موجة “تبروري”.
هذه الأمطار تسببت في انقطاع الطرق وعزلة كاملة للمنطقة كما خلفت خسائر كبيرة على مستوى حقول البطيخ الأحمر “الدلاح”.
و بحسب فعاليات محلية، فإن هذه العاصفة الرعدية كشفت عدم تطبيق سلطات زاكورة لقرار منع زراعة البطيخ الأحمر ، مثل الاقاليم المجاورة كإقليم طاطا.
و خلفت الأمطار العاصفية التي تهاطلت على المنطقة، في خسائر فادحة بعدما أتلفت محاصيل ضخمة من الدلاح الذي يؤثر على الفرشة المائية بإقليم زاكورة، الذي يعاني أصلًا من ندرة المياه.
هذه الزراعة وفق فاعلين محليين، تتطلب كميات كبيرة من المياه، مما يفاقم أزمة الموارد المائية في المنطقة ويؤثر على السكان المحليين الذين يعتمدون على المياه الجوفية في حياتهم اليومية.
و كانت فعاليات محلية و جمعيات قد دعت في وقت سابق الى ضرورة التدخل العاجل لإيقاف زراعة البطيخ الأحمر والأصفر في إقليم زاكورة ، لأنها تشكل تهديدا خطيرا للتوازن البيئي، وقد تؤدي إلى تفاقم الأزمات المناخية والاجتماعية.
و يعاني إقليم زاكورة وفق جمعيات محلية، من تحديات بيئية وصعوبات مناخية كبيرة، مما يجعل تبني مشاريع غير مدروسة، كزراعة البطيخ الأحمر، مصدرا إضافيا للضغوط على الموارد الطبيعية.
و أشارت إلى أن قرار عامل الإقليم الصادر في 11 أكتوبر 2024، الذي نسخ قرارين سابقين لم يضعا حدا لهذا المشكل بسبب ما وصف بالتحايل عليهما من طرف بعض المزارعين.