كلّ سنة وأنا معك مرتاحة.. أصالة تتغزل في زوجها بعيد الحب
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
تغزلت الفنانة أصالة بزوجها فايق حسن، بمناسبة عيد الحب وقامت بنشر صورة تجمعهما سويا على صفحتها الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام وعلقت: “كلّ سنه وأنا معك مرتاحه مبسوطه متطمنه بحلم وبحقق وفيك بكبر ياكلً شي حلو بحياتي كلّ عيد حب وأنت جنبي وأنا منّك ياأجمل وأصدق حبيب وأرقى وأوفى شريك جوزي ياجوزي يللي بتستحقّ من شعوري ألف وملايين الكلمات مابتعبّر عنّ خليط المشاعر اللي بحملها إلك واللي مجموعها يادوب يساوي نقطه ببحر محبتك وكرمك وإهتمامك وإخلاصك”.
A post shared by Assala (@assala)
وتصدر اسم الفنانة أصالة تريند مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية بعد حذف أغنيتها ٦٠ دقيقة من قبل طليقها المخرج طارق العريان بسبب مطالبته لحقوق النشر كما تداول.
والقصة بدأت عندما حذف موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، خلال الأيام الماضية أغنية “60 دقيقة” للفنانة أصالة من الموقع.
وأغنية 60 دقيقة من كلمات باسم عادل، ومن ألحان وتوزيع محمد رحيم، ومن تسجيل ومكساج هاني محروس وإنتاج طارق العريان.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أنه بالرجوع للفيديو كليب تبين أن سبب حذفه مطالبة طليقها المخرج طارق العريان بحقوق النشر والطبع.
وقال طارق العريان في بيان من مكتبه الإعلامي إن السبب الحقيقي وراء حذف الأغنية هو "منصة يوتيوب" التي أثبتت أحقيته وملكيته للعمل من حيث الإنتاج وحقوق النشر والتوزيع، بعد تقديمه أوراقا رسمية تثبت ذلك، وكان رد اليوتيوب هو حذف الأغنية تلقائيا من حساب الفنانة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أصالة طارق العريان عيد الحب فايق حسن أغنية 60 دقيقة المزيد طارق العریان
إقرأ أيضاً:
انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي
توفيت صينية، 103 أعوام، بعد انتظارها عودة زوجها من الخارج 80 عاماً، حسبما ذكرت وسائل إعلام دولية.
ووفقاً لتقرير نشرت صحيفة جنوب الصين، الاثنين، توفيت دو هوتشن في 8 مارس (آذار) في منزلها بمقاطعة قويتشو، جنوب غرب الصين، ونشرت عائلتها النبأ في بيان نعي، لكنها لم تذكر سبب الوفاة.
قبل وفاتها، شوهدت دو تحمل غطاء وسادة قديم كانت تستخدمه أثناء زواجها في عام 1940، وكأنها تستعيد ذكرياتها مع زوجها.
A post shared by Daily Times (@dailytimespak)
بعد زواجهما بفترة وجيزة، انضم زوجها هوانغ إلى جيش الكومينتانغ الثوري الصيني وسافر للقتال في جميع أنحاء البلاد. وفي عام ١٩٤٣، التقت دو بهوانغ وبقيت معه أثناء خدمته العسكرية حتى حملت وعادت إلى الوطن.
في يناير ١٩٤٤، أنجبت ابنهما هوانغ فاشانغ. بعد ذلك بوقت قصير، عاد هوانغ جونفو إلى منزله لفترة وجيزة لحضور جنازة والدته، لكنه غادر مجدداً للانضمام إلى الجيش ولم يعد أبداً.
على الرغم من أن هوانغ تبادل الرسائل على مر السنين، إلا أن آخر رسالة كتبها كانت في 15 يناير (كانون الثاني) 1952، حيث حثّ دو على إعطاء الأولوية لتعليم ابنهما رغم فقر الأسرة، وطمأنها بأنهما سيلتقيان يومًا ما.
وأشارت الرسالة إلى أن هوانغ كان يعمل في شركة إنشاءات في ماليزيا، آنذاك.
ذكرت الفتاة هوانغ ليينغ، أن جدتها بدت في سلام عند وفاتها، وكأنها التقت روحياً بزوجها. وتعتزم العائلة مواصلة البحث عن هوانغ جونفو وأحفاده لتحقيق رغبات دو.