توهج ولمعان في السماء مساء اليوم.. ظاهرة فلكية لن تتكرر إلا في سبتمبر 2026
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
كتب- محمد نصار:
كشفت الجمعية الفلكية بجدة، تفاصيل ظاهرة فلكية تشهدها سماء الوطن العربي مساء اليوم السبت الموافق 15 فبراير 2025.
وقالت الجمعية، إن عشاق الفلك في الوطن العربي سيكونون على موعد مع مشهد استثنائي مساء اليوم السبت 15 فبراير 2025، حيث يصل كوكب الزهرة إلى ذروة لمعانه لهذا العام، متوهجًا في السماء الوردية أكثر من المعتاد بحوالي 2.
أين ومتى يمكن رؤية الزهرة؟
يمكن رصد كوكب الزهرة بسهولة بالعين المجردة بعد غروب الشمس مباشرة، حيث سيظهر باتجاه الأفق الجنوبي الغربي، ويبقى مرئيًا لمدة أكثر من 3 ساعات، حتى يغرب حوالي الساعة 9 مساءً بالتوقيت المحلي.
لماذا يبدو الزهرة أكثر إشراقًا الآن؟
على الرغم من أن قرص الكوكب مضاءً بنسبة 26% فقط عند رؤيته بالتلسكوب، إلا أنه في أقرب نقطة إلى الأرض في مداره حول الشمس، مما يجعله أكثر لمعانًا وتألقًا في السماء.
ويُعتبر الزهرة ألمع كوكب في النظام الشمسي، لكنه سيظل أكثر إشراقًا من المعتاد خلال الأسابيع القادمة.
الانتقال بين سماء المساء والفجر
انتقل كوكب الزهرة إلى سماء المساء منذ يوليو 2024، وبلغ أقصى استطالة مسائية في 9 يناير 2025.
كما سيغادر سماء المساء إلى سماء الفجر في 23 مارس 2025، عندما يمر بين الأرض والشمس في الاقتران الداخلي، ليبدأ رحلته في سماء الفجر.
دورة الإضاءة والتغير في الحجم الظاهري
بعد 8 أشهر ونصف من الآن، سيصبح قرص الزهرة مضاءً بنسبة 100%، لكنه سيكون أبعد عنا بخمس مرات من المسافة الحالية، ما يجعله أقل سطوعًا.
وقبل انتقال الزهرة إلى سماء الفجر، سيصبح قرصه أكبر ظاهريًا لكنه أقل إضاءة بسبب قربه من الأرض، وبعد عبوره للشمس، سيبدأ بالابتعاد، مما يجعل إضاءته تتزايد تدريجيًا، لكنه سيبدو أصغر حجمًا.
اقرأ أيضًا:
"إسكان النواب" تكشف سبب تأخر بدء مناقشات تعديلات قانون الإيجار القديم
اليوم .. إطلاق "وثيقة القاهرة لرفض التهجير" في أضخم تحرك للمجتمع المدني
تعرف على أبرز الظواهر الجوية المسيطرة خلال الساعات المقبلة
هل تتعرض مصر لفيضان مائي حال انهيار سد النهضة؟.. خبير يوضح
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
ظاهرة فلكية الفلك السماءتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
توهج ولمعان في السماء مساء اليوم.. ظاهرة فلكية لن تتكرر إلا في سبتمبر 2026
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
22 10 الرطوبة: 37% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الحرب التجارية مسلسلات رمضان 2025 مقترح ترامب لتهجير غزة صفقة غزة سكن لكل المصريين سعر الفائدة أول أيام شهر رمضان 2025 ظاهرة فلكية الفلك السماء مؤشر مصراوي صور وفیدیوهات ظاهرة فلکیة مساء الیوم فی السماء
إقرأ أيضاً:
إفطارهم فى الجنة.. الشهيد أحمد جاد فارس السماء الذى لم يغب عن الذاكرة
في قلب الليل العميق، حيث لا يرافق الإنسان إلا صمت الموت، ارتقى العقيد أحمد جاد شهيدًا، لكن اسمه ظل يلمع في سماء الوطن كما يلمع النجم في أعالي السماء، غير قابل للانطفاء.
كان مثالًا للقوة والشجاعة، ليس فقط في ميادين المعركة، بل في كل لحظة من حياته، فقد حمل في قلبه حبًا للوطن لا ينضب، وعينين لا ترى سوى درب الحق والعدل.
عاش أحمد جاد بيننا كأنما هو أسطورة، يبتسم في أصعب الظروف، ويلتف حوله من يذكرونه كأبٍ وأخٍ وصديق.
لم يكن مجرد ضابط في الشرطة، بل كان رمزًا للإخلاص والتفاني، قد يبدو أن الكلمات عاجزة عن وصفه، إلا أن كل حرف ينبض بمعنى العزيمة والإصرار الذي ميزه عن غيره. كان يتقدم الصفوف بلا تردد، يواجه الصعاب بابتسامة هادئة، ويلهم من حوله بأفعاله قبل أقواله.
في معركته الأخيرة، سار كعادته إلى الأمام، مطمئنًا إلى أنه على الطريق الصحيح، لا يلتفت وراءه، محققًا بذلك مبدأه الذي آمن به طوال حياته: "الوطن أولًا".
وبالرغم من فراقه الجسدي، إلا أن روحه تظل معنا، تحمل إرثًا من الشجاعة لا ينتهي، وإيمانًا لا يتزعزع بمستقبل أفضل.
يقولون إن الأبطال لا يموتون، بل يظلون في ذاكرة الأجيال القادمة وبالفعل، سيظل اسم العقيد أحمد جاد يتردد في أرجاء هذا الوطن، مثالًا لكل من يسعى لتحقيق العدل، ويتحلى بالشجاعة التي لا تعرف الحدود.
رحل أحمد جاد، لكن لا زال صوته يصدح في القلوب، يذكرنا بأن البطولة ليست مجرد كلمات، بل هي فعل مستمر يخلد صاحبه في التاريخ.
مشاركة