مسابقة كأس الاتحاد الليبي للرماية تشهد مشاركة 5 أندية
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
يستعد الاتحاد للرماية بتنظيم مسابقة كأس الاتحاد الليبي للعبة بميدان مدرسة الرماية الرياضية قرقارش
في 26 من فبراير الجاري
وتشهد مسابقة كأس الاتحاد الليبي للرماية لفئتي الرجال والناشئين و الناشئات مشاركة 5 أندية وهي نادي البلاغ بالرجبان و نجوم الحوامد و الوحدة الزنتان وكذلك كل من نجوم قرقارش و الغرارات .
المصدر قناة ليبيا الأحرار
كأس الاتحاد الليبي للرماية Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف كأس الاتحاد الليبي للرماية
إقرأ أيضاً:
فيفا يعلن استمرار إيقاف قيد 4 أندية مصرية
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، استمرار إيقاف قيد أربعة أندية مصرية، ومنعها من قيد أو إبرام أي صفقات جديدة في الميركاتو الصيفي المقبل، وذلك بسبب وجود قضايا مالية متأخرة لم يتم حلها حتى الآن.
وجاء هذا القرار في بيان رسمي صادر عن الفيفا، حيث أكد أن هذه الأندية لم تسدد المستحقات المالية المترتبة عليها.
تضم قائمة الأندية المصرية التي ستستمر في منعها من القيد خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة:
إيسترن كومباني: قضيتان ماليتان.
أسوان: قضية مالية واحدة.
بيراميدز: قضية مالية واحدة.
فاركو: قضية مالية واحدة.
الإسماعيلي: قضية مالية واحدة.
وأكد الفيفا أن هذه الأندية لن تتمكن من قيد لاعبين جدد أو إبرام أي صفقات في الميركاتو الصيفي المقبل، إلا في حالة تسوية القضايا المالية المعلقة. ويأتي هذا القرار في إطار سياسة الفيفا لضمان التزام الأندية بسداد مستحقات اللاعبين والمدربين السابقين.
جهود الأندية لتسوية الأزمات:تسعى الأندية الموقوفة إلى تسوية القضايا المالية المعلقة، حيث يعتمد رفع حظر القيد عن هذه الفرق على سداد المبالغ المالية المتأخرة. وفي حالة عدم التوصل إلى حل، ستستمر هذه الأندية في منعها من المشاركة في أي صفقات انتقالات.
ضربة قوية للإسماعيلي:تلقى نادي الإسماعيلي ضربة قوية خلال الساعات الأخيرة، حيث تأكد إيقاف قيده حتى يتم سداد المستحقات المالية لنادي النجوم، وذلك وفقًا لحكم محكمة التحكيم الرياضية (كاس) الصادر في 21 فبراير 2020، بشأن قضية إبراهيم حسن، لاعب النجوم والإسماعيلي السابق، وغزل المحلة الحالي.
يأتي قرار الفيفا في إطار جهوده لضمان التزام الأندية باللوائح المالية، خاصة فيما يتعلق بسداد مستحقات اللاعبين والمدربين. وتُعتبر هذه الخطوة جزءًا من سياسة الفيفا لتعزيز الشفافية والعدالة في التعاملات المالية بين الأندية واللاعبين.