خبير تكنولوجيا المعلومات: الذكاء الاصطناعي يعيد هيكلة القطاعات في مصر
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
أكد الدكتور محمد عزام، الخبير في تكنولوجيا المعلومات، أن الذكاء الاصطناعي يمثل نقطة محورية في تاريخ البشرية، موضحا أنه أعاد هيكلة مختلف القطاعات الاقتصادية والخدمية والتعليمية.
وأضاف «عزام»، خلال لقاء عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن الذكاء الاصطناعي ساهم في تطوير المنظومات الصحية والصناعية واللوجستية، بالإضافة إلى تحسين النقل والمواصلات والمدن الذكية.
وأشار إلى أن الدولة المصرية تولي اهتمامًا خاصًا بتوظيف الذكاء الاصطناعي في الخدمات الحكومية والتنموية، ما يعزز القدرة التنافسية لهذه القطاعات، موضحا أن مصر لديها فريق متخصص لتنمية الكوادر القادرة على استيعاب هذه التكنولوجيا.
تطور التكنولوجيا مرتبط بالذكاء الاصطناعيوأضاف أن التقدم التكنولوجي مرتبط بشكل وثيق بتطور الذكاء الاصطناعي، حيث يتم استخدامه في الأمن السيبراني لتعزيز حماية البيانات، كما أحدث نقلة نوعية في المجال التعليمي من خلال تخصيص المحتوى التعليمي لكل طالب، وتقديم طرق تقييم تناسب قدراته الفردية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الذكاء التكنولوجيا التعليم هيكلة الاصطناعي المنظومات المدن الذكية الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يفتح النار على سرية المعلومات الحكومية في الولايات المتحدة
واشنطن
صرح الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، رئيس إدارة الكفاءة الحكومية(DOGE)، حول سرية المعلومات داخل المؤسسات الحكومية الأمريكية.
وأعرب ماسك عن استيائه من ما وصفه بالإفراط في تصنيف المعلومات على أنها “سرية”، مشيرًا إلى أن هذا النهج يعيق كفاءة العمل الحكومي دون داعٍ.
وفي منشور له على منصة “X”، أشار ماسك إلى أن تصنيف العديد من المعلومات على أنها حساسة يخلق تحديات غير ضرورية في التواصل بين الإدارات الحكومية، خصوصًا عندما تكون هذه المعلومات متاحة بشكل غير رسمي عبر الإنترنت أو يمكن استنتاجها بسهولة من مصادر أخرى.
وفي تطور لافت، أفادت تقارير إعلامية أمريكية بأن موظفي إدارة الكفاءة الحكومية، التي يقودها ماسك، تمكنوا من الوصول إلى بيانات حساسة تخص ملايين الموظفين الحكوميين، بما في ذلك معلومات الموارد البشرية مثل الأسماء، العناوين، الرواتب، وأرقام الضمان الاجتماعي.
وردًا على هذه المستجدات، أعلنت المدعية العامة لولاية نيويورك، ليتيتيا جيمس، أن تحالفًا من 12 مدعيًا عامًا يدرس رفع دعوى قضائية لتقييد وصول إدارة ماسك إلى هذه المعلومات، وسط مخاوف متزايدة بشأن أمن البيانات وحماية الخصوصية.
القسام تقدم قطعة ذهبية لأحد الأسرى الإسرائيليين.. ما السبب؟