القبض على عاطل ومسجل خطر بحوزتهما حشيش وأسلحة نارية في القاهرة
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة القبض على عاطلين بحوزتهما كمية من المواد المخدرة بمنطقتي السلام والمعصرة.
كانت قد أكدت معلومات وتحريات الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة قيام (شخصين – لأحدهما معلومات جنائية – مقيمان بدائرة قسمى شرطة " السلام أول والمعصرة") بجلب كميات من مخدر الحشيش بقصد الاتجار.
تم استهدافهما وضبطهما وعُثر بحوزتهما على (13 كيلو جرام لمخدر الحشيش – بندقية آلية – بندقية خرطوش – طبنجة – عدد من الطلقات مختلفة الأعيرة).
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بمديرية أمن القاهرة تحريات الأجهزة الأمنية بندقية خرطوش الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة اسلحة نارية أجهزة الأمن الأجهزة الأمنية
إقرأ أيضاً:
الأحزاب الكردية تقمع الشارع و الأجهزة الأمنية في خدمة النفوذ السياسي
13 فبراير، 2025
بغداد/المسلة:تصاعد التوتر في إقليم كردستان مع استمرار الاحتجاجات، وسط تدهور الأوضاع الصحية للمعتصمين الذين يواجهون أوضاعًا صعبة في ظل التضييق الأمني.
مصادر محلية تؤكد نقل ثلاثة محتجين إلى المستشفى خلال الليلة الماضية، أحدهم بحالة حرجة داخل العناية المركزة، مما يسلط الضوء على خطورة الأوضاع الميدانية.
قوات الأمن في الإقليم عززت من وجودها لمنع المتظاهرين من الوصول إلى أربيل، حيث أُوقِفوا عند حاجز ديقلة، الفاصل بين كويسنجاق وأربيل.
وأكد العضو السابق في مفوضية الانتخابات، سعيد كاكائي أن “ما حدث يكشف طبيعة التعامل الأمني مع المحتجين، حيث نفذت القوات التابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني، وليس وزارة البيشمركة أو الداخلية، هذا القمع الذي يعكس واقع الميليشيات المتسلطة في الإقليم”، مؤكداً أهمية تسليط الضوء على هذه الأحداث ودورها في التأثير على المشهد الديمقراطي وحقوق الإنسان في كردستان.
واجبر استخدام خراطيم المياه والغاز المسيل للدموع أجبر المحتجين على العودة إلى مدنهم في السليمانية ورانية وكلار وجمجمال، في مشهد يعكس سياسة المنع والقمع التي تواجه الحراك الاحتجاجي في كردستان.
وكشفت الاحتجاجات الأخيرة، التي يقودها ناشطون وسياسيون مستقلون، عن عمق الأزمة السياسية التي يعاني منها الإقليم، حيث تُتهم القوات الأمنية، التابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني، بممارسة القمع خارج الإطار الرسمي لوزارتي البيشمركة والداخلية.
ويطرح هذا الواقع تساؤلات جدية حول طبيعة السلطة في الإقليم، ومدى تأثير الأحزاب النافذة على المؤسسات الأمنية، مما يعزز المخاوف بشأن تراجع الحريات وحقوق الإنسان.
والأزمة الحالية ليست وليدة اللحظة، بل تأتي في سياق تراكمي من التوترات السياسية والاجتماعية، مع تنامي الغضب الشعبي تجاه سياسات الهيمنة الحزبية. ملفات الفساد، وتوزيع الثروات، والتضييق على المعارضين، ظلت قضايا ملتهبة تعكس خللاً بنيويًا في إدارة الإقليم.
ومع استمرار الاحتجاجات، يبدو أن المواجهة بين القوى التقليدية والمطالبين بالإصلاح قد دخلت مرحلة جديدة من التصعيد، وسط غياب أي مؤشرات على حلول توافقية قريبة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts