إسرائيل توجه رسالة مكتوبة لحماس على ملابس الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية صورا للأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم اليوم في عملية التبادل السادسة ضمن المرحلة الأولى لصفقة وقف إطلاق النار في غزة.
وأظهرت الصحف التي نشرتها وسائل الإعلام الإسرائيلية الأسرى الفلسطينيون وهم يرتدون ملابس رياضية "ترينينج" مرسوم عليها "نجم داوود" وعبارة "لن ننسى ولن نسامح" على ظهر الأسرى المفرج عنهم.
وقامت مصلحة السجون الإسرائيلية بتغيير ملابس الإفراج عن الأسرى، حيث ألبستهم ملابس رياضية تحمل نجمة داود وشعار مصلحة السجون الإسرائيلية (שב”ס)، إلى جانب عبارة: “لن ننسى ولن نسامح”.
في بعض جولات الإفراج السابقة عن الأسرى من السجون الإسرائيلية، تم تزويدهم بأساور تحمل شعار مصلحة السجون، كما تم عرض فيلم لهم عن الدمار في قطاع غزة.
وسلمت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس الأسرى الإسرائيليون الثلاثة المفرج عنهم وهم: ساغي ديكل-تشن (36 عاما) وساشا تروفانوف (29 عاما) وإيير هورن (46 عاما) في موقع تسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وظهر مقاتلو من كتائب القسام يحملون أسلحة اغتنمت من جيش الاحتلال الإسرائيلي في عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر وخلال عبورهم إلى مستوطنات "غلاف غزة".
في المقابل ستفرج إسرائيل، اليوم، عن 36 أسيرا فلسطينيا محكوما بالسجن المؤبد و333 أسيرا من أسرى قطاع غزة الذين جرى اعتقالهم بعد السابع من أكتوبر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السجون الإسرائيلية يديعوت أحرونوت عملية التبادل المزيد المفرج عنهم
إقرأ أيضاً:
فيفي عبده توجه رسالة لبوسي شلبي في عيد ميلادها
شاركت الفنانة فيفي عبده، ستوري عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام.
وهنأت فيفي عبده، الإعلامية بوسي شلبي في عيد ميلادها، وكتبت: “كل سنة وانتي طيبة يا بسبوسة يا حبيبة قلبي بحبك”.
وتشارك فيفي عبده في دراما رمضان بمسلسل العتاولة 2 وشهدت أحداث الحلقة 16 منه تطورات مشوقة، حيث عقدت شديدة اتفاقًا مع بيجو وتحية يقضي بأن تتقدم لطلب يد شادية لابنها يوسف، في إطار خطتها لإخلاء منزل العتاولة من أهله، حتى تتمكن من البحث عن كنز سترة المدفون
وبالفعل، تذهب شديدة إلى العتاولة وتطلب يد شادية، وبعد استشارة شقيقتهم، تتم الموافقة على الخطبة.
في سياق آخر، تسعى شديدة إلى استدراج عيسى الوزان في الحديث عن العتاولة ووالدتهم سترة، التي كانت تستحوذ على جميع الأموال الناتجة عن العمليات التي يديرها العتاولة.
تحاول معرفة مصير هذه الأموال وما إذا كانت لا تزال بحوزتهم أم أنها دفنت في مكان ما.
في الوقت نفسه، تبذل عدولة جهدها لكسب قلب نصار، الذي لا يزال متعلقًا بطليقته وابنته، رغم أن حنة أخبرته بنيّتها الزواج من غيره تمامًا كما فعل معها.