حسن مصطفى: احتفالية الأهلي تاريخية.. والاستاد إنجاز يستحق الفخر
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
الدكتور حسن مصطفى، رئيس الاتحاد الدولي لكرة اليد، وجه التهنئة لمجلس إدارة النادي الأهلي وجماهيره على احتفالية استاد الأهلي والبدء في مرحلة التشييد.
وأشار الدكتور حسن مصطفى إلى أنه إنجاز يستحق الفخر، ويسعد به كل أهلاوي، وكل من شارك في هذا الصرح ببصمة أو دعم بكل الطرق التي ساعدت أن يمتلك النادي الأهلي الاستاد الخاص به.
وشدد على أهمية الاحتفالية والمكان الذي احتضن فاعلياتها، واستقبال نسخة كأس العالم للأندية في معبد حتشبسوت بمدينة الأقصر، وهي احتفالية أتاحت للجميع رؤية مصر وتاريخها القديم في أبهى صورها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النادي الأهلي ستاد الأهلي رئيس الاتحاد الدولي لكرة اليد الأهلي حسن مصطفى المزيد
إقرأ أيضاً:
ظهور قاضية قفشة في حفل ستاد النادي الأهلي
شهدت احتفالية النادي الأهلي، التي أُقيمت أمس الجمعة في معبد حتشبسوت، لحظة مميزة خلال الإعلان عن تفاصيل استاد النادي الجديد، المقرر بدء العمل فيه قريبًا.
وشهد الحفل حضور عدد كبير من رموز النادي الأهلي، حيث كشف محمود الخطيب، رئيس النادي، عن المدة الزمنية المحددة لإنجاز المشروع، والتي تصل إلى 200 أسبوع.
إلا أن الأمر اللافت خلال الإعلان كان ظهور الرقم “200” على الشاشة، إلى جانبه توقيت “85 دقيقة، 45 ثانية”، في إشارة مباشرة إلى الهدف الشهير الذي سجله محمد مجدي أفشة في نهائي دوري أبطال أفريقيا 2020.
ويُعد هذا الهدف من أبرز اللحظات في تاريخ القلعة الحمراء، حيث سجله أفشة في الدقيقة 86 من المباراة النهائية أمام الزمالك، ليمنح الأهلي الفوز بنتيجة 2-1، محققًا لقب دوري أبطال أفريقيا للمرة التاسعة في تاريخ النادي. واشتهر هذا الهدف بين جماهير الكرة المصرية باسم “القاضية ممكن”، نظرًا لأهميته الكبيرة في حسم اللقب في اللحظات الأخيرة.
جاءت هذه اللمحة خلال الاحتفالية كتذكير بلحظة تاريخية لا تُنسى، تعكس الروح القتالية التي يتميز بها الأهلي عبر تاريخه. وقد لاقت هذه الإشارة تفاعلًا واسعًا بين الحاضرين، حيث اعتبرها البعض بمثابة تأكيد على هوية الأهلي، الذي يسعى دائمًا لتحقيق الإنجازات وبناء مستقبل مشرق لجماهيره.
يُذكر أن استاد الأهلي الجديد يُعد مشروعًا استراتيجيًا للنادي، ويهدف إلى توفير منشأة رياضية متكاملة تليق بتاريخ الأهلي العريق، ومن المتوقع أن يكون واحدًا من أبرز الملاعب في مصر وأفريقيا.