تسريبات شكل iPhone 17 pro ستحقق مكاسب جديدة لشركة Apple
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
أميرة خالد
كشفت تسريبات حديثة تم تداولها عبر مواقع التواصل وشبكات الإنترنت عن التصميم المتوقع لهاتف iPhone 17 Pro ، الذي يُنتظر أن يكون من أبرز وأهم طرازات هواتف آبل لعام 2025.
وبينت تلك التسريبات حول تصميم الهاتف، إنه من المتوقع أن تحقق شركة Apple مكاسب جديدة بعد طرحه في القريب العاجل.
وأظهرت الصور المسربة أن الهاتف قد يحتوي على شريط كاميرا أفقي، وهو السمة المميزة لهواتف Pixel، وتشير صورة أولية تم تسريبها مسبقًا إلى أنه سيحتوي على شريط رفيع بكاميرا واحدة.
ويُتوقع أن يحتوي الطراز الأساسي على كاميرتين وشريط كاميرا أوسع، وسيتم وضع الكاميرا فائقة الاتساع، وهي أصغر من الكاميرا الرئيسية، في المنتصف لتجنب التداخل مع نظام Face ID.
و تتحدث التسريبات عن أحد السيناريوهات المحتملة هو أن الطرازين الأساسي والأير فقط سيحتويان على التصميم الجديد، بينما سيستمر المحترفون في الحصول على نفس نتوء الكاميرا المسطحة مثل iPhone 16 Pro.
ويُشاع أيضًا أن iPhone 17 Pro Max سوف يتميز بجزيرة ديناميكية أصغر، وقد تتخلص من التيتانيوم لجوانب الألمنيوم.
ويتوقع كذلك أن يحمل ذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 12 جيجابايت لطرازات Pro وPro Max، مقابل 8 جيجابايت للطرازات الأخرى، لدعم تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة، ومعالج A18 Pro بتقنية تصنيع 3 نانومتر، لتقديم أداء قوي وكفاءة طاقة مذهلة.
ومن المتوقع أن يتم الكشف عن سلسلة iPhone 17 في سبتمبر 2025، وتشمل:iPhone 17 Pro Max، iPhone 17Pro، iPhone 17،iPhone 17 Air.
اقرا أيضا:
تصميم جديد كليًا بتغيرات جذرية لهاتف آيفون 17 Pro Max
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تسريبات شركة Apple iPhone 17 Pro
إقرأ أيضاً:
خلود التراث.. حكايات ترويها الكاميرا محاضرة بـ متحف المركبات الملكية
ينظم متحف المركبات الملكية ،محاضرة بعنوان خلود التراث.. حكايات ترويها الكاميرا، الخميس القادم بقاعة المحاضرات بالمتحف الكائنة في الدور الثاني.
وأكدت إدارة متحف المركبات الملكية ، أن المحاضرة تأتي في إطار نشر الوعي الأثري والدور الحيوي لقطاع المتاحف في التواصل المجتمعي، موضحة أن سيحاضر فيها متخصص في الإخراج وتصميم جرافيك والتصوير الفوتوغرافي، وذلك على هامش الاحتفال باليوم العالمي للتراث.
وأشارت إدارة المتحف، إلى أنت المحاضرة تستهدف الجمهور من فئات مختلفة بالإضافة إلى المهتمين بفنون وعلم التصوير والتراث.
وترجع فكرة إنشاء متحف المركبات الملكية إلى عهد الخديوي إسماعيل، فيما بين عامي 1863 و1879، فكان أول من بدأ في إنشاء مبنى خاص بالمركبات الخديوية والخيول، ثم أصبحت مصلحة للركائب الملكية، تحولت فيما بعد إلى متحف للمركبات الملكية بعد عام 1952.
تم إغلاق المتحف في ثمانينيات القرن الماضي لتطويره وترميمه، وتعثرت الأعمال على مدار الأعوام التالية بعد الغلق، حتى عام 2017 حيث بدأ استئناف الأعمال به مرة أخرى، وتفضل فخامة رئيس الجمهورية بافتتاحه، عبر الفيديو كونفرانس، عام 2020.
يضم المتحف مجموعة رائعة من العربات الملكية مختلفة الأحجام والأنواع، والتي ترجع إلى فترة حكم أسرة محمد علي باشا في مصر، أشهرها العربة المعروفة باسم عربة الآلاي الكبرى الخصوصي، والتي تمتاز بدقة صناعتها وفخامة زخرفتها.
وأهداها الإمبراطور نابليون الثالث وزوجته الإمبراطورة أوجيني للخديوي إسماعيل وقت افتتاح قناة السويس عام 1869، وأمر الملك فاروق الأول بتجديدها واستخدامها عند افتتاح البرلمان في عام 1924م.
يضم متحف المركبات الملكية مجموعة من أطقم الخيول ولوازمها، بالإضافة إلى الملابس الخاصة بالعاملين بمصلحة الركائب والذين ترتبط وظائفهم بالعربات، كما يضم مجموعة من اللوحات الزيتية للملوك والأميرات التي يرجع تأريخها إلى نفس الحقبة التاريخية.