محمد هايف: فتح «المحميات» لرعي الماشية ستة أشهر كل عام
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
أسئلة برلمانية من الغانم للبراك بشأن «شبهات فساد» شابت مستشفيات الضمان منذ ساعة الدمخي: الأملاك العقارية في «التأمينات» تسجل كوقف لصالح المتقاعدين منذ 12 ساعة
قدم النائب محمد هايف اقتراحا بقانون لتعديل بعض أحكام المرسوم بقانون رقم 41 لسنة 1988م في شأن تنظيم رعي الماشية والقانون رقم 42 لسنة 2014 في شأن حماية البيئة وعلى المرسوم بقانون رقم 41 لسنة 1988م في شأن تنظيم رعي الماشية وتعديلاته.
وجاء في التعديل: استثناء من أحكام المرسوم بقانون رقم (41) لسنة 1988م في شأن تنظيم رعي الماشية وتعديلاته، وقانون حماية البيئة رقم (42) لسنة 2014م وتعديلاته المشار إليهما: تلتزم الهيئة العامة للبيئة بفتح المناطق المحمية بمختلف أنواعها لرعي الماشية الإبل والأغنام والماعز لمدة ستة أشهر كل عام - متصلة أو منفصلة - من شروق الشمس إلى غروبها بغرض رعي الماشية.
ويصدر المدير العام بعد موافقة مجلس الإدارة اللائحة التنفيذية لهذا القانون متضمنة الضوابط اللازمة لدخول الثروة الحيوانية للمناطق المحمية.
وجاء في المذكرة الايضاحية:
دعماً لمربي الماشية، وتنفيذاً للدراسات العلمية والتقارير الفنية التي تأكد على ضرورة دخول المواشي في المحميات، لضمان التوازن البيئي الطبيعي واستدامة الغطاء النباتي تقدمنا باقتراح بقانون ينظم الاستفادة من مراعي المناطق المحمية.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: فی شأن
إقرأ أيضاً:
اللقاحات المستخدمة على الماشية لا تشكل أي خطر على صحة الإنسان وفق تأكيدات "أونسا"
قال مصدر بالمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، إن صحة القطيع الوطني من الماشية جيدة، ويتم تتبعها باستمرار طول السنة في جميع أنحاء التراب الوطني من قبل المصالح البيطرية التابعة لاونسا، والأطباء البياطرة الخواص، بتعاون مع السلطات المحلية.
وأوضح المصدر، بخصوص الأدوية البيطرية، أن « وصفها و استعمالها يتم حصريا من طرف الأطباء البياطرة وذلك بعد التشخيص المسبق لأي حالة مرضية، وتحديد الدواء البيطري المناسب، وذلك طبقا للقوانين الجاري بها العمل ».
المصدر ذاته، أفاد أنه « بالنسبة للقاحات، فهي مواد بيولوجية مخصصة لوقاية الحيوانات من الأمراض وتعزيز مناعتها، ولا تشكل أي خطر على صحة الإنسان أو الحيوان أو البيئة، وهي مواد تستعمل فقط من طرف المصالح البيطرية التابعة لأونسا، والأطباء البياطرة الخواص، في إطار برامج الوقاية من الأمراض الحيوانية ».
وفيما يتعلق بالمضادات الحيوية، يضيف المصدر ذاته، « فإنها تستعمل في حالات خاصة وعند الضرورة من طرف الطبيب البيطري، بعد تشخيص المرض من أجل علاج الماشية ولا تستعمل لأغراض وقائية في أي حال من الأحوال ».
ومن جهة أخرى يقوم المكتب بتنفيذ برنامج وطني سنوي لمراقبة بقايا الأدوية البيطرية بما فيها المضادات الحيوية في اللحوم المعدة للاستهلاك، ويشمل هذا البرنامج أخذ عينات يتم تحليلها في مختبرات أونسا، وأكدت نتائج التحاليل المخبرية خلو اللحوم من أي بقايا الأدوية البيطرية، وفق المصدر.
كما تخضع الحيوانات الموجهة للاستهلاك لمراقبة صحية يومية بالمجازر على الصعيد الوطني من طرف المفتشين البياطرة، يضيف المصدر، « هذه المراقبة تشمل أيضا معاينة آثار حقن أدوية بيطرية، ولا يتم ختم اللحوم والسماح لها بمغادرة المجازر إلا بعد التأكد من جودتها وسلامتها الصحية ».
كلمات دلالية أونسا القطيع الوطني اللقاحات